العقيدة

بين الله حقوق النبي - صلى الله عليه وسلم - لمعرفتها وأدائها، ووعد من أدى حقوقها بالهداية والمحبة. وفي هذه المادة بيان لحقوق النبي - صلى الله عليه وسلم -.

مقالة مُترجَمة إلى اللغة التركية تبين خطورة الشرك بالله، مع بيان بعض قبائح الشرك وعقوبة المشركين.

العبادة ودخول الجنة: تتضمَّن هذه المقالة الأدلة من الكتاب والسنة في العبادة ودخول الجنة.

كتاب أصول السنة للإمام أحمد - رحمه الله - وهذا الكتاب له أهمية كبيرة منها: 1- أن مؤلفه الإمام أحمد وهو إمام أهل السنة والجماعة. 2- تقريره للضوابط العامة والقواعد الأساسية التي تضبط مذهب السلف والتي تخالف أهل البدع. 3- كونه يحرر أصول عقيدة الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة التي كان عليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم – وأصحابه. 4- وقد اهتم العلماء بها حتى قال القاضي أبو يعلى ـ رحمه الله تعالى ـ: ((لو رحل إلى الصين فـي طلبها لكان قليلاً.)).

لما كان توحيد الربوبية قد أقر به الكثير من الناس بموجب فطرهم ونظرهم في الكون، وكان الإقرار به وحده لا يكفي للإيمان بالله ولا ينجي صاحبه من العذاب، ركزت دعوات الرسل على توحيد الإلهية، خصوصا دعوة خاتم الرسل نبينا محمد - عليه وعليهم أفضل السلام -، فكان يطالب الناس بقول‏:‏ لا إله إلا الله، المتضمنة لعبادة الله، وترك عبادة ما سواه، لذا جاءت هذه المقالة لتبين لنا أساليب القرآن في الدعوة إلى توحيد الإلهية.

مقالة مختصرة تبين خطورة الوقوع في الشرك.

يجب على كل مسلم أن يتعلم العقيدة الإسلامية؛ ليعرف معناها وما تقوم عليه، ثم يعرف ما يضادها ويبطلها أو ينقصها من الشرك الأكبر والأصغر‏، وهذه المقالة تدور حول هذا المعنى مع بيان أدلة ذلك.

يجب على المسلم بعدما يمُن الله عليه بمعرفة هذه العقيدة والتمسّك بها أن يدعو الناس إليها. وهذه المقالة تدور حول هذا المعنى وتبيّن أدلته.

هذه المقالة تعرّف بالعقيدة الإسلامية، وأنها هي التي بعث الله بها رسله، وأنزل بها كتبه، وأوجبها على جميع خلقه الجن والإنس.

مقالة مقتبسة من كتاب الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية، تتكلم عن الإيمان بالقدر.

تحريم الحلف بغير الله: مقالة تتحدَّث عن أن الحلف من المخلوق بشيء تعظيمٌ له، فلا يجوز الحلف إلا بالله، وقد عدَّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - الحلفَ بغير الله شركًا لما فيه من مُساواة غير الله بالله في التعظيم ولو لفظًا، فالواجبُ الحذر من ذلك، والإنكار على من قاله.

اعلم أيها المسلم أن الله - سبحانه وتعالى - أوجب على جميع العباد الدخول في الإسلام والتمسك به والحذر مما يخالفه، وبعث نبيه محمدا - صلى الله عليه وسلم - للدعوة إلى ذلك، وأخبر - عز وجل - أن من اتبعه فقد اهتدى، ومن أعرض عنه فقد ضل، وحذر من أسباب الردة في آيات كثيرة، وسائر أنواع الشرك والكفر، وذكر العلماء - رحمهم الله - في باب حكم المرتد أن المسلم قد يرتد عن دينه بأنواع كثيرة من النواقض التي تحل دمه وماله، ويكون بها خارجا من الإسلام، وقد بين الشيخ - رحمه الله - بعض هذه النواقض.

هذه المقالة تحتوي على شرح بعض أسماء الله الحسنى.

التميمة هي ما يعلقه الإنسان في الرقبة أو اليد لدفع العين أو نحوها من خرز أو عظم أو نحوهما، وتسمى الحرز أو الحجاب، فمن تعلق شيئاً من ذلك، أي علقها متعلقاً بها قلبه، فقد دعا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ألا يتم له ما أراد من جلب الخير أو دفع الضر، وتعليقها من الشرك.

الرياء هو التصنع للخلق في العبادات أو تزيينها لهم، عده الرسول صلى الله عليه وسلم من الشرك وحذر أمته منه لخفائه على كثير ممن هو واقع فيه ولأنه مفسد للأعمال ومحبط لها.

الإيمان بالله : هو الإيمان والاعتقاد الجازم بأن الله رب كل شيء ومليكه وخالقه ، وأنه الذي يستحق وحده أن يفرد بالعبادة ، وأنه المتصف بصفات الكمال المنزه عن كل نقص و عيب ، مع التزام ذلك والعمل به.

الشرك بالله وهو تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الله، أقبح الذنوب وأكبرها على الإطلاق، لا يغفر الله لمن مات عليه، بل هو خالد مخلد في النار لعظم جرمه في حق الله سبحانه وتعالى.

التوحيد أعظم الطاعات وأساسها، وهو إفراد الله بالعبادة، والكفر بكل ما يعبد من دون الله تعالى، ولأجله خلق الله الجن والإنس وبعث النبيين عليهم السلام، وقد وعد الله من حققه بالجنة مهما بلغت ذنوبه.

للإيمان أصول لا يقوم إلا عليها، سأل عنها جبريل النبي صلى الله عليه وسلم تعليماً للأمة حتى يحفظوها لأهميتها وهي الأصول الستة المذكورة في هذا الحديث العظيم.

وجوب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم وترك كل قول لقوله: مقالة مقتبسة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، وتُبيِّن أن طاعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وترك كل قول عند قوله والتسليم له هي القاعدة الثانية التي يقوم عليها الدين، وهي معنى شهادة أن محمدًا رسول الله، فالدين قائم على قاعدتين: ألا يُعبَد إلا الله، وأن يُطاع رسول الله، ولا سبيل إلى الهدى والفلاح والنجاة من الفتن وإلى دخول الجنة إلا بطاعة الرسول - صلى الله عليه وسلم -.