العقيدة

كتاب باللغة الإنجليزية يبين أن عذاب القبر حق يجب الإيمان به حيث دلَّت على ذلك أدلة الكتاب في سورتي الواقعة وغافر، والسنة حيث صحَّ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن للقبر ضغطة لا يسلم منها أحد، والإنسان في قبره معه عمله، وأما أهله وماله فيفارقانه في أشد حاجته إليهما، والقبر أول منازل الآخرة، فمن نجا منها، فما بعده أيسر، ومن لم ينجُ منه، فما بعده أشد وأفظع، فعلى هذا ينبغي للإنسان المبادرة بالاستغفار، والتوبة النصوح، والدعاء للميت بالتثبيت.

محاضرات باللغة الإنجليزية يناقش خلالها د. جاري ميللر العقيدة الإسلامية والعقيدة المسيحية في مواضيع مختلفة مثل ألوهية نبي الله عيسى (عليه السلام) المزعومة، الكتاب المقدس، ثم يرد على شبهات المسيحين حول بالإسلام.

كتال باللغة الإنجليزية يوضح أن الله - تعالى - فوق سماوات عليٌّ على خلقه بائن عنهم وهو مستوٍ على عرشه، لكنه معهم أينما كانوا من فوقهم مطلع عليهم وعلى أعمالهم وعلى قلوبهم، وقد استشهد المؤلف بأدلة كثيرة من الكتاب والسنة، وبين بطلان عقيدة الأشاعرة، ومن وافقهم الذين قالوا إن الله في كل مكان بذاته سبحانه وتعالى.

كتاب باللغة الإنجليزية ثم ترجم إلى العربية يتناول فيه مؤلفه بالشرح والبيان صورة نبي الله عيسى الحقيقية والمزيفة بالكتاب المقدس.

محاضرة باللغة الإنجليزية تقدم باختصار ردًا علميًا و تاريخيًا على الافتراءات المثارة حول زواج النبي محمد – صلى الله عليه وسلم - من أمنا عائشة رضي الله تعالى عنها.

مقال باللغة الإنجليزية تبين عقيدة المسلمين في صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهم - رضوان الله عليهم أجميعن - أبرُّ هذه الأمة قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلُّفًا، وأقومها هديًا، وأحسنها حالاً، ولا يُعرف قدرٌ لأمةٍ إلا بمعرفةِ قدر عُظمائها، وعظماء هذه الأمة بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هم أصحابه ومنهم الخلفاء أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب - رضي الله عنهم - وفي هذه المقالة بيان لصفحات من حياة هؤلاء العظماء حتى نقتدِي بهم، ونسير على دربهم.

رسالة مختصرة نفيسة باللغة الإنجليزية تحتوي على الأصول الواجب على المرء معرفتها من معرفة ربه، وأنواع العبادة التي أمره بها، ومعرفة دينه مع بيان شروط لا إله إلا الله، ثم بيان نواقض الإسلام، ثم بيان أقسام التوحيد مع ذكر ضده وهو الشرك مع بيان أقسامه.

كتاب باللغة الإنجليزية يناقش الكتب المقدسة في الإسلام والمسيحية كتبه جاري ميلر، وهو مسلم كندي. يشير الكاتب إلى أن المسلم يؤمن بدين النبي عيسى (عليه السلام)، ولكنه يرى أن المسيحية الرئيسية دين مبني على المسيح حيث يؤمن غالبية المسيحيين بألوهيته بينما ينظر إليه المسلمون على إنه نبي ورسول عظيم من عند الله تعالى.

سلسلة محاضرات باللغة الإنجليزية يتحدث خلالها الشيخ أبو أسامة الذهبي عن كبائر الذنوب والمحرمات والمنهيات التي يجدر بكل مسلم أن يهتم بمعرفتها، ويحذر من اقترافها.

كتاب قيم باللغة الإنجليزية ينبه أهل الإسلام إلى مداخل الشيطان إلى النفوس، وتنوع هذه المداخل بحسب طبيعة الشخص، وقوة إيمانه، ومبلغ علمه، وصدق تعبده.

كتاب باللغة الإنجليزية يدرس قضية الإيمان بالملائكة - أحد القضايا الهامة في العقيدة الإسلامية - فيبين معنى الإيمان بالملائكة وصفاتهم، ويدرس طرفًا من أعمالهم المُكلَّفين بها، ثم يعرض أوجه الاختلاف بين عمل الملائكة وعمل الشياطين، ويختتم الكتاب بأثر الإيمان بالملائكة في حياة الإنسان.

مادة مرئية باللغة الإنجليزية تبرز كيف ثبت النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - أمام المغريات التي عرضتها قريش لتثنيه عن الدعوة إلى الله لكنه ثبت أمام كل ذلك رغم هذا.

مقطع قصير باللغة الإنجليزية يبين فيه الأستاذ عيضة النهدي بطلان اعتقاد الخطيئة الأصلية لدى النصارى التي ملخصها أن كل ذرية آدم - عليه السلام - قد ورثوا خطيئة أبيهم لذلك تجسد الله في جسد المسيح ليموت على الصليب كفارة لهذه الخطيئة، وهي نقطة مفصلية في العقيدة النصرانية حيث ينجو في الآخرة من يؤمن بها، ويذهب إلى الجحيم من أنكرها وكفر بها.

كتاب باللغة الإنجليزية يبين أن الأمة الإسلامية تمر على مدى أزمانها وعصورها بالكثير من الفتن والملاحم والحوادث التي تحتاج منا إلى وقفاتٍ وتأملاتٍ كي نستفيد منها، ونخرج منها بالعِظات والعِبَر.

كتاب باللغة الإنجليزية يتحدث فيه الشيخ صالح الفوزان عن الإيمان بالرسل - عليهم الصلاة والسلام - الذي هو ركنٌ من أركان الإيمان الست، وأن الله - تعالى - بعث لكل قومٍ نبيًّا أو رسولاً ليأمر قومه لعبادته وحده، وترك عبادة ما سواه.

خطبة مفرغة ومترجمة إلى الإنجليزية للشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله - حيث ذكر في مقدمتها مفهوم الفتن وخطرها، وفوائد التمسك بالضوابط الشرعية فيها. يؤكد الشيخ أنه تدل هذه الضوابط على أن المسلم ينبغي أن يراقب نفسه، ويخضع حياته للضوابط الشرعية، والضوابط التي تساعده على تقييم الأشخاص والمواقف المختلفة حيث الغرض منها تجنيب الإنسان نفسه عن الأخطاء قدر الإمكان، والفوز برضا الله تعالى.

كتاب مترجم إلى الإنجليزية قال المؤلف في مقدمته: "إن الله - سبحانه - قد خلق العباد جميعًا مسلمين موحِّدين لله - سبحانه -، ولكن الشياطين جاءتهم فبدلت لهم دينهم وأفسدت إيمانهم. قال تعالى في الحديث القدسى: «خلقت عبادي حنفاء كلهم وإنهم أتتهم الشياطين اجتالتهم عن دينهم وحرَّمت عليهم ما أحللت لهم وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانًا»، فكلما وقع الناس في نوع من الشرك بعث الله إليهم أنبياءه بما يناسبه من أنواع التوحيد".

عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أَنَّهُ قَالَ: "يَا عِبَادِي: إنِّي حَرَّمْت الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْته بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا؛ فَلَا تَظَالَمُوا. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَنْ هَدَيْته، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ جَائِعٌ إلَّا مَنْ أَطْعَمْته، فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ عَارٍ إلَّا مَنْ كَسَوْته، فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، فَسَأَلُونِي، فَأَعْطَيْت كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَته، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ. يَا عِبَادِي! إنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إيَّاهَا؛ فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَن إلَّا نَفْسَهُ". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]

عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الطَّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ: تَمْلَأُ- مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَك أَوْ عَلَيْك، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]

عَنْ أَبِي حَمْزَةَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ خَادِمِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم قَالَ: "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ [رقم:13]، وَمُسْلِمٌ [رقم:45].