العقيدة

تصميم باللغة الصينية، عبارة عن ترجمة للآية الواحدة والأربعين من سورة إبراهيم، "‎ربنا اغفر لي ولوالدى وللمؤمنين يوم يقوم الحساب".

تصميم باللغة الصينية، عبارة عن ترجمة للآية الثالثة والعشرين من سورة البقرة، "ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين".

محاضرة مرئية، باللغة الصينية، عبارة عن قراءة كتاب: (الدليل في شمائل الرسول - صلى الله عليه وسلم -). وهو كتاب مختصر، يتناول شيئًا من سيرة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وشمائله.

مقاة باللغة الصينية، توضح بعض المعلومات الخاطئة عن الشيعة.

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «حكم الاستهزاء بالدين والتوبة منه ؟».

مقالة باللغة الصينية تتحدث عن حقيقة الإيمان بالقضاء والقدر وتتطرق إلى بعض المفاهيم الخاطئة التي راجت في أوساط بعض المسلمين حيال هذا الأمر الذي يعتبر ركنا أساسيا من أركان الإيمان .

كتاب باللغة الصينية يبين أن الدين الإسلامي قادرعلى جذب الناس لعدة أسباب، منها أن الناس في حاجة إليه للحلول الاجتماعية الراهنة والقضايا الأخلاقية، وبين الكتاب مسألة التوحيد في الإسلام، والأخلاق الفاضلة، والوسطية في الشريعة، وكذلك حماية الناس والأسر من المخدرات والقمار وغيرها، وكذلك موقف الإسلام من الجريمة.

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «كيف كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم مع اليهود ؟».

مقالة باللغة الصينية تبين أن الدار الأخرة هي الدار الحقيقية للإنسان وأنها المستقر كما قال تعالى "وإن الدار الآخرة لهي الحيوان"، وأن التفكر في الدار الآخرة هو أقرب طريق لصلاح قلوب العباد.

كتاب مترجم إلى اللغة الصينية يبين لنا أخلاق نبينا الكريمة وحقوقه على أمته - صلى الله عليه وسلم -.

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «ما حكم تبديع جملة من أئمة أهل السنة بحجة أنهم أخطأوا في العقيدة مثل النووي وابن حجر وغيرهما؟».

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تتحدث عن الركن السادس من أركان الإيمان وهو الإيمان بالقضاء والقدر، فلن يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بقضاء الله وقدره خيره وشره، حلوه ومره، وقد بينت المقالة معنى القضاء والقدر ووضحت فيها عقيدة أهل السنة والجماعة في القضاء والقدر.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين أن خطر السحر عظيم على الأفراد والمجتمعات؛ لذلك أبطل الإسلام السحر والشعوذة وحذر منهما وشدد في حكمه على السحرة والمشعوذين، وشرع لنا العلاج القرآني والنبوي للتخلص من السحر والإصابة بالعين كي لا نكون عرضة للمشعوذين والدجالين.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تبين أن حب الوطن إنما هو من فطرة الإنسان التى جُبل عليها كما قال النبى - صلى الله عليه وسلم - عن مكه "والله إنك أحبُّ البقاعِ إليَّ، ولولا أنَّ قوْمَكِ أخرجُونِي منكِ ما خَرَجْتُ".

مقالة مترجمة إلى اللغة الصينية تتحدث عن الخوف والرجاء فالخوف وحده لا يحرك العبد، وإنما يحركه الحب، ويزعجه الخوف، ويحدوه الرجاء كما قال النبى - صلى الله عليه وسلم - " فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من الرحمة لم ييأس من الجنة.ولو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار".

كتاب مترجم إلى اللغة الصينية يبين لنا رحمة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأن الله - سبحانه وتعالى - أرسل رسوله محمدًا - صلى الله عليه وسلم - رحمةً للعالمين ويبين هذا الكتاب رحمته في معاملته مع الناس عامة، ومع أهله وأزواجه والأطفال خاصة، وحتى الحيوانات أخذت نصيبها من رحمته - عليه الصلاة والسلام -.

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «أريد أن أعرف كيف كان النبي - صلى الله عليه وسلم - ينام ؟ هل كان ينام على السرير أم على الأرض ؟ وهل كان يقرأ دعاءً معيناً إذا أراد النوم ؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «هل مقارنة الأديان بدعة ؟ ألا يمكننا أن نستخدم الكتاب المقدس بهدف الدعوة ؟ البعض يقول : إن هذا العمل بدعة ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم نهانا أن ننظر في التوراة ؟ هل هذا صحيح ؟ من فضلك أجبني إجابة مرفقة برأي علماء المنهج السلفي بخصوص هذه المسألة».

مقالة باللغة الصينية تحث على ضرورة التفكر فى خلق الله - عز وجل - وكيف خلق السماوات والأرض وما بينهما ، وكيف جعل الشمس والقمر حسبانا واختلاف الليل والنهار، وكيف خرجت النبات والشجر والفاكهة والثمر من الأرض، كما قال - عز وجل - "إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لأيات لأولى الألباب".

فتوى مترجمة إلى اللغة الصينية عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - أثابه الله -، ونصه : «كيف يتصرف من استمع لخطيبٍ دعا إلى ضلالة أو قرَّر بدعة ؟».