العقيدة

ما دينك: مادة مرئية مترجمة إلى اللغة الألبانية ، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يبين فيها ما هو الدين الإسلامي. وهذا أحد الأسئلة الثلاثة التي يُسأل عنها كل ميت في قبره.

من ربك: مادة مرئية مترجمة إلى اللغة الألبانية ، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يبين فيها من هو الرب والمعبود في الإسلام. وهذا أحد الأسئلة الثلاثة التي يُسأل عنها كل ميت في قبره.

أركان الإيمان- الإيمان بالله: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يشرح فيها ركن الإيمان بالله وكيف يكون الإيمان بالله، وماهي الأدلة الإجمالية على وجود الله.

أركان الإيمان- الإيمان بالملائكة: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يشرح فيها ركن الإيمان بالملائكة وكيف يكون الإيمان بالملائكة، وما هي أهم صفات الملائكة التي جاءت في القرآن والسنة.

أركان الإيمان- الإيمان بالكتب: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يشرح فيها ركن الإيمان بالكتب المنزلة وكيف يكون الإيمان بالكتب، وما هو أهم ما جاء في القرآن والسنة عن الكتب، وبيان مكانة القرآن بين هذه الكتب.

أركان الإيمان- الإيمان بالرسل: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يشرح فيها ركن الإيمان بالرسل وكيف يكون الإيمان بالرسل، وبماذا ميزهم الله عن باقي البشر، وحكم ادعاء النبوة بعد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.

أركان الإيمان- الإيمان باليوم الآخر: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يشرح فيها ركن الإيمان باليوم الآخر وكيف يكون الإيمان باليوم الآخر، وما هو أهم ما جاء في القرآن والسنة عن اليوم الآخر.

أركان الإيمان- الإيمان بالقدر: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يشرح فيها ركن الإيمان بالقدر وكيف يكون الإيمان بالقضاء والقدر، وما هي مراتب القدر، وكيف نجمع بين وجود المشيئة عند العبد وكون الأمور مقدرة.

لماذا ندرس التوحيد: مادة مرئية، مترجمة إلى اللغة الألبانية، لفضيلة الشيخ الدكتور هيثم سرحان، يجيب فيها الشيخ عن هذا السؤال العظيم: لماذا ندرس التوحيد، وما هي ثمرة دراسة التوحيد في الدنيا والآخرة، وكيف يكون المرء موحدًا.

محاضرة مرئية، باللغة الألبانية، وقد ذكر فيها المحاضر بعض أوصاف الجنة، ونعم الله التي أعدّها فيها لعباده المخلصين.

محاضرة مرئية باللغة الألبانية تحدث فيها المحاضر عن شمائل النبي صلى الله عليه وسلم وأخلاقه وصفاته.

قصة مؤثرة يرويها د. صلاح سلطان والتي تشهد على رحمة الله الواسعة. هذه القصة تؤثر في ضمير كل صاحب كبيرة وتؤكد أن باب التوبة مفتوح.

ليس كل من يحيط بنا يتوافق معنا في كل شيء، وهكذا في شأن الإيمان حيث كثير من الناس ليسوا بمسلمين. لذا من المهم أن نتعرف كيف كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يطبق رسالته ويجعل الناس يستمعون لوحي الله المنزل عليه؟ كيف كان يعاملهم حينما يتجاهلونه، أو يردونه أو يعادونه بشتى أنواع العذاب؟ هذا، وأشياء أخرى مهمة ستجدونها في هذه المحاضرة المؤثرة.

هذه المحاضرة مهمة، حيث أنها تتحدث عن طبقة خاصة من الناس، وكيف كان يتعامل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) معها. من خلال المحاضرة سنفهم نظرية الإسلام، والإرشادات العامة في التعامل مع هذا الصنف من الناس. المراد هم أصحاب الإمكانات المحدودة والاحتياجات الخاصة.

كبار السن طبقة من الناس الذين بخبرتهم يُثرون حياة المجتمع، ولكنهم بحاجة إلى مزيد عناية، واحترام ومحبة. إذًا كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحقّق ذلك بأحسن طريقة، وكيف أرشدنا إلى أن نسير حذوه في ذلك؟ لنتابع معًا هذه المحاضرة.

من السهل أن تكون حَسَن التعامل مع الذين يفكرون مثلك، والذين تستطيع التفاهم معهم، ولكن عِظَم شخصيةٍ ما يتبيَّن حينما يتحلى بالمكارم تجاه خصومه والذين لا يذهبون مذهبه. أمثلة نبوية كثيرة، تجسّد هذه الرسالة؛ حيث إن الشيخ الكريم سيتطرق إلى كثيرٍ منها.

من خلال هذه المحاضرة يبين الشيخ شمائل النبي (صلى الله عليه وسلم) حينما كان يقابل الأطفال، هذه الطبقة الخاصة من المجتمع، كيف كان يتعامل معهم ويلاطفهم.

حاجتنا ماسة إلى التعرف على الفضائل ومكارم الأخلاق. وسنبحث هذه الفضائل في منبعها؛ حيث إنها تعود إلى من اختاره الله لرسالته الخاتمة إلى البشرية: محمد صلى الله عليه وسلم، سيرته وشخصيته ما زالت مصدر إلهام للفضائل والشمائل للأجيال المتعاقبة. من هنا، ومن هذه السلسلة المؤثرة التي ألقاها الشيخ أكرم عبديو، اقتطفنا الجزء الذي يُعلّمنا حسن التعامل مع أصناف الناس المختلفة في ضوء الشمائل ومكارم الأخلاق التي وهبها الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم.

هذه خطبة من الشيخ شوكت كراسنيجي، ويتحدث فيها عن مكانة النبي صلى الله عليه وسلم؛ حيث رفع الله تعالى ذكره وكرَّمه.

الإنسان لا يمكن أن يعرف الحق من الباطل، والهدى من الضلال، والخير من الشر، إلا عن طريق الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وهذا العقد قد تم بإرسال النبي صلى الله عليه وسلم، والذي أُرسل رحمةً للعالمين، ومُعلّمها الموصل إلى الطريق المستقيم. وهذا هو محور هذه الخطبة.