التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

الصوفية

التصوُّف حركة دينية انتشرت في العالم الإسلامي في القرن الثالث الهجري كنـزعاتٍ فردية تدعو إلى الزهد وشدة العبادة كرد فعل مضاد للانغماس في الترف الحضاري. ثم تطورت تلك النزعات بعد ذلك حتى صارت طرق مميزة معروفة باسم الصوفية، ويتوخّى المتصوفة تربية النفس والسمو بها بغية الوصول إلى معرفة الله تعالى بالكشف والمشاهدة لا عن طريق إتباع الوسائل الشرعية، وفي هذا الملف بيان لحقيقة الصوفية.

عدد العناصر: 4

  • أردو

    MP4

    المُحاضر : سيد طالب الرحمن

    يحتوي الفيديو على ذكر أهم عناصر عقيدة علماء الديوبندية التي تخالف منهج أهل السنة والجماعة والتي تنتشر لدى عامة الناس وذلك بسبب الجهالة والتعصب المذهبي.

  • أردو

    MP4

    المُحاضر : سيد طالب الرحمن

    يحتوي الفيديو على ذكر أهم عناصر عقيدة علماء الديوبندية التي تخالف منهج أهل السنة والجماعة والتي تنتشر لدى عامة الناس وذلك بسبب الجهالة والتعصب المذهبي.

  • أردو

    MP4

    يحتوي الفيديو المذكور على حوار علمي الذي دار بين الطائفة البريلوية وبين أهل الحديث أثبت فيه بأن معظم عقائدها وأعمالها غير موافقة للكتاب والسنة الصحيحة. فشأن الملّة البريلوية شأن الملل الضالّة الأخرى التي ادعت العصمة لمؤسسيها ومروّجي باطلها . فهذا أحمد رضا زعيم هذه الطائفة ولد سنة 1272هـ – 1865 م ، ادعى أن قول الله عز وجل (( أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيّدهم بروح منه )) ينطبق عليه .ويقول عنه مريدوه:" إن البريلوي لم ينطق بلسانه المبارك بلفظة غير شرعية، والله عصمه من كل زلة ". وقالوا: " إن الله صان قلمه ولسانه من الخطأ " .وقالوا: - وما أقبح ما قالوا - : " إن الحضرة الأعلى - أي البريلوي - كان في يد الغوث الأعظم - يعني الشيخ عبد القادر الجيلاني - كالقلم في يد الكاتب. والغوث الأعظم في يد رسول الله عليه الصلاة والسلام كالقلم في يد الكاتب، والرسول في الحضرة الإلهية ما ينطق عن الهوى. "وقالوا: " إن رضا الله في رضا الرسول ورضا الرسول في رضى البريلوي " .

  • أردو

    MP4

    في الفيديو قصة توبة رجل ديوبندي كان مفتيا سابقا في باكستان فمن الله عليه بالهداية إلى الصراط المستقيم. ففي قصته عبر وعظة لأولئك الأشخاص الذين يتيهون في بحر الشرك والبدع والضلالة.