الشيعة (الرافضة)

مقالة مترجمة إلى اللغة الطاجيكية يوضح في ها المؤلف موضوع خطبة غدير خم، و قد حدث هذا الحدث في عام العاشرة من الهجرة النبوية، و معرفة حقيقة هذه الخطبة وأسباب ورودها يساعد القارئ على معرفة حقيقة الغدير وارتباطه بالإمامة.

إصابة الشيعة بالمصائب لدعاء الحسين وزين العابدين وزينب عليهم

الفروق العقدية بين السنة والشيعة: مقالة تعرِض بإيجاز محاولات التدخل الشيعي في بلاد الألبان عبر جمعيات ومؤسسات خيرية، وتُنذِر مسلمي الألبان من مغبَّة ذلك، ثم يُذيِّل ببيان أهم الفروق العقدية بين السنة والشيعة مستدلاًّ على كل ذلك بكلامهم من مصادرهم.

في هذه المطوية بعض أقوال علماء الشيعة تبين حقيقة معتقداتهم؛ مقتبسة من كتبهم ومراجعهم المعتمدة، نقلاً من كتاب حقيقة الشيعة للشيخ إحسان إلهي ظهير رحمه الله.

بدعة عيد غدير خم: مقالة مقتبسة مترجمة من كتاب «البدع الحولية» للشيخ عبد الله بن عبد العزيز التويجري - حفظه الله - وقد تناول فيها الكلام عن بدعة عيد غدير خم، وأن أول من أحدثها هم البويهيُّون، وحكمه عند أهل العلم.

التقريب بين أهل السنة والشيعة: خطبةٌ فيها التحذير من التقريب بين أهل السنة والشيعة، وبيان خطورة ذلك.

هذه المقالة تبين مخالفات الروافض للإسلام الصحيح.

كتيب مترجم إلى اللغة الروسية، كان في الأصل عبارة عن ثلاث محاضرات باللغة العربية للشيخ ممدوح الحربي، وعناوينها: 1- تعريف الإسلام عندهم. 2- عقيدتهم الفاسدة. 3- الغدر.

مقالتان باللغة الإنجليزية يبين خلالها المؤلف ذلك التناقض بين فرقة الشيعة والشريعة الإسلامية ويذكر بعض الأمثلة من خلال معتقداتهم .في هذا البحث يبين المؤلف موقف الشيعة من شهادة التوحيد، والكتب السابقة، والقرآن، والنبوة، بالإضافة إلى موقفهم في مسألة الإمامة.

مقالة تتحدث عن الشيعة - الروافض - وخيانتهم للإسلام والمسلمين.

المقالة تتحدث عن أول من وضع الأسس للمذاهب الشيعية ، و تبين للناس مصادرها .

مقالة باللغة الفارسية، تتحدث حول تاريخ الدولة الصفوية، ومعالمها، وصلتها بالشيعة من حيث تأسيس الدولة الصفوية سنة 907هـ الموافق 1502م على يد الشاه إسماعيل بن حيدر الصفوي الذي أقام كيانها وأرسى قواعدها وبنيانها، وفرض المذهب الشيعي مذهبًا رسميًا في مختلف أنحاء إيران دون مقدمات.

مقالة باللغة الفارسية، عبارة عن تنقيح وردود للروايات التي اخترعتها الرافضة حول وفاة فاطمه - رضي الله عنها -، والتي تدعي أن فاطمة - رضي الله عنها - استشهدت وأن وفاتها ما كانت وفاة طبيعية.

مقالة باللغة الفارسية، فيها الرد على افتراءات الرافضة حول نسب الصحابي المبشر بالجنة الفاروق عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -.

مقالة باللغة الفارسية، تبين أن الشيعة تلقفت حديث الكساء فغصبوا وصف أهل البيت وقصَّروه على فاطمة وزوجها وابنيها - عليهم الرضوان -، وزعموا أنَّ أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - لسن من أهل البيت، وهذه مصادمة للقرآن بجعل هذه الآية حشوًا بين ما خوطب به أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - وليس في لفظ حديث الكساء ما يقتضي قصر هذا الوصف على أهل الكساء إذ ليس في قوله: ( هؤلاء أهل بيتي) صيغة قصر وهو كقوله تعالى ( عن إبراهيم أنَّه قال ) : ( إنَّ هؤلاء ضيفي ) [الحجر آية(68)]، ليس معناه ليس لي ضيف غيرهم، و دلالة الآيات سياق واحد له ابتداء وله انتهاء يخاطب زوجات النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولكن يعمد أهل الأهواء لإفساد معناها وقطع جملة من ألفاظها عن سياقها بسبب فهم ولَّده روايات ضعيفة.

مقاة باللغة الصينية، توضح بعض المعلومات الخاطئة عن الشيعة.

مقالة باللغة الإسبانية تتناول الحديث عن زواج المتعة ( نساء للإيجار ).

أوجه التشابه بين البهائية والتشيع

الرد على أكاذيب الشيعة حول آية 40 من سورة التوبة

الأسماء والمصاهرات بين أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم: قال الكاتب: فمن حكمة الله - عز وجل - أن خلق من الطين بشراً وجعل بين خلقه نسباً وصهراً ليتعارف الخلق الذين يردّون كلهم لأب واحد آدم - عليه السلام - وقد كان الصحابة - رضي الله عنهم - من بني هاشم آل عقيل، وآل العباس، وآل علي، وآل جعفر، وغيرهم، يصاهرون الصحابة فيتزوجون منهم ويزوجونهم. ولم سبق رأيت أن أجمع هذه المصاهرات بين أهل البيت وبين الصحابة الكرام - رضي الله عنهم - على أنني التزمت في إثبات هذه المصاهرات على مصادر ومراجع الشيعة الإمامية وعلى كتب علماء الأنساب، فلا لبس بعد ذلك ولا ريب. وقد رأيت إضافة أخرى بجانب هذه المصاهرات وإثباتها وهو ذكر أسماء أبناء أهل البيت وكناهم وألقابهم مما يجعل القارئ الكريم يقف على حقائق وأمور تذكر عرضاً ولا يًلتفت إليها ولا تتَخذ غرضاً. وسيلاحظ القارئ الكريم أن أسماء مثل: أبي بكر وعمر وعثمان وعائشة ما كان يخلو بيت من بيوت أهل البيت منها محبةً واحتفاءً وكرامةً لأصحابها، وهذه الأسماء ثابتة في مصادر الشيعة الإمامية أيضاً.