- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
فتاوى عامة
عدد العناصر: 7
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : فارسي
- فتاوى عامة
- فارسي
- فارسي المُفتي : محمد بن صالح العثيمين ترجمة : إسحاق بن عبد الله الدبيري العوضي
مجموعة من الأسئلة التي أجاب عنها العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - والتي تدور حول أحكام الحيض.
- فارسي المُفتي : عبد العزيز بن باز المُفتي : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد ترجمة : إسحاق بن عبد الله الدبيري العوضي
بيان ما تشرع زيارته وما لا تشرع زيارته من مساجد المدينة النبوية: مجموعة من الفتاوى أجاب عنها علماء اللجنة الدائمة، وعلى رأسهم العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله - تُبيِّن ما تُشرع وما لا تشرع زيارته من مساجد المدينة النبوية.
- فارسي المُفتي : ابن تيمية
فتوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - مقتبسة من المجلد 35 من صفحة 58 إلى 79 ونصها: وسئل - رحمه الله - : عمن يلعن معاوية فماذا يجب عليه؟ وهل قال النبي - صلى الله عليه وسلم - هذه الأحاديث، وهي إذا اقتتل خليفتان فأحدهما ملعون؟ وأيضًا: إن عمارًا تقتله الفئة الباغية. وقتله عسكر معاوية؟ وهل سبوا أهل البيت؟ أو قتل الحجاج شريفًا؟
- فارسي المُفتي : عبد العزيز بن باز
فتوى عن أحكام الاحتفالات والأعياد من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
- فارسي المُفتي : ابن تيمية
سئل شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى - عن أقوام يحتجون بسابق القدر، ويقولون: إنه قد مضي الأمر، والشقي شقي، والسعيد سعيد، محتجين بقول الله سبحانه: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} [الأنبياء:101] قائلين: بأن الله قدر الخير والشر، والزنا مكتوب علينا، ومالنا في الأفعال قدرة، وإنما القدرة لله، ونحن نتوقي ما كتب لنا،وأن آدم ما عصى، وأن من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، محتجين بقوله - صلى الله عليه وسلم - : { من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق } فبينوا لنا فساد قول هذه الطائفة بالبراهين القاطعة؟ - الفتوى مقتبسة من المجلد الثامن من مجموع الفتاوى.
- فارسي المُفتي : ابن تيمية ترجمة : إسحاق بن عبد الله الدبيري العوضي
رسالة أجاب فيها شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن هذا السؤال : هل صح عند أحد من أهل العلم والحديث، أو من يقتدى به في دين الإسلام، أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي اللّه عنه - قال: إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني، فأينما بركت ادفنوني، فسارت ولم يعلم أحد قبره؟ فهل صح ذلك أم لا؟ وهل عرف أحد من أهل العلم أين دفن أم لا؟ وما كان سبب قتله؟ وفي أي وقت كان ؟ ومن قتله؟ ومن قتل الحسين؟ وما كان سبب قتله؟ وهل صح أن أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - سُبُوا؟ وأنهم أركبوا على الإبل عراة، ولم يكن عليهم ما يسترهم، فخلق اللّه تعالى للإبل التي كانوا عليها سنامين استتروا بها. وأن الحسين لما قطع رأسه داروا به في جميع البلاد، وأنه حمل إلى دمشق، وحمل إلى مصر ودفن بها؟ وأن يزيد بن معاوية هو الذي فعل هذا بأهل البيت، فهل صح ذلك أم لا ؟ وهل قائل هذه المقالات مبتدع بها في دين اللّه؟ وما الذي يجب عليه إذا تحدث بهذا بين الناس؟ وهل إذا أنكر هذا عليه منكر هل يسمى آمرًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر أم لا؟ أفتونا مأجورين، و بينوا لنا بيانًا شافيا.