الرقائق والمواعظ

الاستغفار: هذه المقالة بيَّن فيها المؤلف كونَ العبد يتقلَّب بين نعم الله يجب الشكر عليها وبين ذنبٍ يجب الاستغفار منه، والاستغفار جائزٌ للنفس وللغير، وهو أمانٌ من البلاء، وسببٌ لنزول المطر، وسببٌ لإمداد الله تعالى بالأولاد والأموال والرحمة.

أسباب الثبات على الدين: ذكر الكاتب بعض أسباب الثبات على الدين، ومن أهمها: تلاوة القرآن وتدبره، والاطلاع على سِيَر الأخيار، والدعاء، والصبر، والثقة بالله، والرفقة الصالحة، والدعوة إلى الله، والإيمان، والعمل الصالح، والتأمُّل في نعيم الجنة وعذاب النار.

خطبةٌ ألقاها فضيلة الشيخ حسين بن عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله - في المسجد النبوي يوم الجمعة 7/ 2/ 1431 هـ، والتي تحدَّث فيها عن اتباع الهوى والانقياد إلى الأغراض العاجلة، والشهوات الزائلة، كما أوضح في خطبته أن المصالح الدينية والدنيوية لا تحصل مع الاسترسال في اتباع الهوى والتمشِّي مع الأغراض بلا ضابطٍ؛ لما يلزم ذلك من الفوضى في جميع جوانب الحياة.

التوكل: مقالة تُوضِّح أن التوكُّل من أعظم أعمال القلوب، وهو: صدق الاعتماد على الله في جميع الأمور في جلب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة، والمتوكل هو من أحباء الله وأوليائه.

هذه خطبة الجمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ7/2/1431 هجري، وتحدث فضيلته عن اتباع الهوى والانقياد إلى الأغراض العاجلة، والشهوات الزائلة، وأن المصالح الدينية والدنيوية لا تحصل مع الاسترسال في اتباع الهوى، والتمشي مع الأغراض بلا ضوابط، لما يلزم في ذلك من الفوضى في جميع جوانب الحياة .

مقالة مختصرة تبين ماهية التقوى.

هذا ملخص من خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة ألقاها فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله بن حميد 2/8/1430 هجري، وتحدث-حفظه الله-في خطبته عن الاستقامة وما يترتب عليه من الأجور والمثوبة في الدنيا والآخرة ، وأن الاستقامة كلمة شاملة تجمع على جميع ما يقتضى الإسلام والشريعة في جوانب الحياة الدنيوية والأخروية.

تتحدث هذه المقالة عن أهمية التوبة في ختام شهر رمضان.

هذه الخطبة الجمعة للحرم المسجد النبوية في المدينة المنورة التي القاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي 2/6/1429هجري ، ويبين فيها أهمية التقوى في حياة المسلم ، ومفهوم التقوى على ضوء القرآن والسنة وأسباب حصول التقوى واثرها في حياة الفرد والمجتمع، وما أعد الله -تعالى- لأهل التقوى استدلالا من الآيات القرآنية والسنة المطهرة وبأقوال سلفنا الصالح -رحمهم الله-

المقالة تتحدث أن الله أمر عباده على الاعتصام بحبل الله جميعا وأن لايتفرقوا.

انَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً * وأَنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً.

إخواني، اختموا شهر رمضان بالتوبة إلى الله من معاصِيْه، والإِنابةِ إليهِ بفعل ما يُرْضيه، فإنَّ الإِنسانَ لا يخلُو من الْخَطأ والتقصير، وكلُّ بنِي آدم خطَّاء، وخير الخطائين التوابون، وقد حثَّ الله في كتابه وحثَّ النبي صلى الله عليه وسلّم في خطابه على استغفار الله تعالى والتوبة إليه.

التقوى عاصم النفس و المجتمع من كل شر في الدنيا و الاٌخرة.

يعرض الكاتب موضوع الصبر وأهميته لكل مسلم ، حيث يحتاج كل مسلم إلى الصبر في مواجهة الصعوبات والابتلاءات في خضوعه لله وتعبده له، وأن الصبر هو الطريق الذي سيوصل كل مسلم بإذن الله إلى دار القرار في جنات النعيم.

يهدف الكاتب إلى بيان أهمية التقوى وأنه أساس كل عمل، حيث يأتي بالآيات القرآنية التي تتكلم عن التقوى في جميع الشؤون البشرية بدءا بعظام الأمور كالعبادة إلى المعاملات إلى الأخلاق وغيرها.

بيان أهمية القلب وأنه ملك الأعضاء في جسد الإنسان، إذا صلح؛ صلح الجسد كله، وإذا فسد؛ فسد الجسد كله.

تفسير قوله تعالى { إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَـئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }.