- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
عرض المواد باللغة الأصلية
الرقائق والمواعظ
عدد العناصر: 2
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : طارقي
- الرقائق والمواعظ
- طارقي
- جميع اللغات
- أذري
- أردو
- أفريقاني
- أكاني
- ألباني
- ألماني
- أمازيغي
- أمهري
- أورومي
- أوزبكي
- أوكراني
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- بامباري
- برتغالي
- بشتو
- بلوشي
- بنجابي
- بنغالي
- بوسني
- بولندي
- تاميلي
- تايلندي
- تتاري
- تجريني
- تركي
- تلغو
- جورجي
- ديفهي
- روسي
- روماني
- روهنجي
- سانجو
- سنهالي
- سواحيلي
- سوننكي
- سويدي
- شركسي
- شيشاني
- صربي
- صومالي
- صيني
- طاجيكي
- طارقي
- عبري
- عربي
- عفري
- غموقي
- غوجاراتي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني إيرانوني
- فلبيني تجالوج
- فلبيني مقندناو
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- قرغيزي
- كازاخي
- كردي
- كرمنجي
- كنادي
- كوري
- كينيارواندا
- لاو
- لوغندي
- ماراثي
- ملايو
- مليالم
- مندنكا
- موري
- نرويجي
- نيبالي
- هنجاري
- هندي
- هوسا
- هولندي
- ولوف
- يوربا
- يوناني
- طارقي
- طارقي المُحاضر : محمد الفاروق السوقي
التوبة واجبة من كل ذنب كبير وصغير فورًا وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة.والغفلة هي الانشغال بمعصية الله عن طاعته، فالمسلم العاقل هو الذي يقوّم نفسه ويأخذ بزمامها إلى ما فيه مرضاة الله تعالى ورسوله، وإن جنحت نفسه يوما للوقوع في المعاصي والانهماك في الشهوات المحرمة، يعلم أن الخالق غفور رحيم، يقبل التوب ويعفو عن السيئات، وأنه مهما أسرف في الذنوب ثم تاب منها فإنّ الله يغفرها جميعًا.