فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 25 شعبان 1436هـ، تحدَّث فيها عن الخير وفعلِه، مُبيِّنًا أمارات الخير، ومظاهر الخيريَّة التي ينبغي تحصيلُها، مُستدلاًّ على ذلك بالكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 9 رمضان 1436هـ، تحدَّث فيها عن شهر رمضان وفضائله، وما فيه من فرصٍ في الإقبال على الطاعات والأعمال الصالحة، ذاكرًا ما في هذا الشهر من أعمالٍ وعباداتٍ يتقرَّبُ بها العبدُ إلى الله تعالى.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ القاسم - أثابه الله - في يوم 16 رمضان 1436هـ، تحدَّث فيها عن فضائل شهر رمضان، ثم تطرَّق إلى الأعمال الصالِحة التي اختصَّ بها شهرُ رمضان، أو زادَ أجرَها في هذا الشهر، مُنبِّهًا في نهاية خطبتِه إلى خمسة أشياء هي دواءُ القلب.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ البدير - أثابه الله - في يوم 8 شوال 1436هـ، تحدَّث فيها عن التذكير بالموت وقُربه من العباد، ووجوب العمل لما بعدَه من البرزخ والحساب، مُذكِّرًا بالمُداومة على الطاعات بعد رمضان، ثم حثَّ على صيام الست من شوال.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 4 ذو الحجة 1436هـ، تحدَّث فيها عن الحج وفضله وأنه من أعظم العبادات، وأفضل القُربات، مُعرِّجًا على ذكر بعض الآداب والأخلاق التي ينبغي أن يتخلَّق بها الحُجَّاج خصوصًا والمسلمون بوجهٍ عام، ثم ذكَّر بما يُعانيه المسجد الأقصَى من اعتداءاتٍ وإجرامٍ من اليهود الغاصِبين، وضرورة وقوف المُسلمين صفًّا واحدًا ضدَّ تلك الاعتِداءات، كما بيَّن فضلَ أيام العشر، واغتنام ما تبقَى منها.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 25 ذو الحجة 1436هـ، تحدَّث فيها عن صفات أهل المكر والخيانة، مُحذِّرًا من سُلوك سبيلهم، ومُبيِّنًا عِظَم خطرهم على المسلمين أفرادًا وجماعات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 27 ذي القعدة 1436هـ، تحدَّث فيها عن الإحسان في الحج وأنه يبلغ بالعبد مبلغًا عظيمًا، مُورِدًا بعضَ صور هذا الإحسان، كما تحدَّث في خُطبته عن بعض فضائل الحج والعُمرة، وذكَّر بضرورة اغتنام أيام العشر من ذي الحجة في الطاعات والأعمال الصالحة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 4 شعبان 1436هـ، تحدَّث فيها عن التفاؤُل وضرورة تعميمه بين المسلمين، مُورِدًا الأدلة من الكتاب والسنة على ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 2 رمضان 1436هـ، تحدَّث فيها عن شهر رمضان وما حبانا الله فيه من خيراتٍ وبركاتٍ، مُذكِّرًا بوجوب اغتِنام موسِم الخيرات قبل فوات الأوان في الطاعات، والبُعد عن كل ما يُغضِبُ اللهَ تعالى، ويُفسِد الصيام.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 8 شوال 1436هـ، تحدَّث فيها عن خُلُقٍ صارَ من نوادر الأخلاق في زماننا، ألا وهو: التغافُل، مُبيِّنًا الفرقَ بينه وبين الغفلة والغباء، كما ذكر بعض الآيات والأحاديث والآثار الدالَّة على هذا الخُلُق العظيم.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 27 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن إصلاحِ ذاتِ البَين، مُبيِّنًا فضائله وثمراته، وحثَّ على ضرورة وجود المُصلِحين في كل مكانٍ لنشر هذه الرسالة السامِية بين المُسلمين، وللتقليل والحدِّ من الجرائِم التي تحصُل من جرَّاء الفساد والإفساد.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 14 محرم 1436هـ، تحدَّث فيها عن الضغينة وأنها سببٌ في قطع العلاقات بين الناس، كما حثَّ على ضرورة سلامة الصدر بين المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ علي الحذيفي - أثابه الله - في يوم 7 محرم 1436هـ، تحدَّث فيها عن الحقوق التي أوجبَها الشرعُ فيما بين العباد بعد حقِّ الله تعالى؛ من حقِّ الوالدَين، وغير ذلك، وأفاضَ في ذكر حقوق الوالدَين على الأبناء، مُبيِّنًا عِظَم ذلك في الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 4 ربيع الأول 1436هـ، تحدَّث فيها عن الجنة وما أعدَّ الله لعباده فيها من نعيمٍ مُقيم، وأجرٍِ جزيلٍ، وخيراتٍ كثيرة، مُبيِّنًا بعضَ أهم الأعمال وأبرَزها والتي تُدخِلُ أصحابَها الجنة من أيِّ أبوابِ الجنة شاؤُوا، ثم ذكرَ في خطبته الثانية الأدلة على فضلِ الإصلاح بين المُتنازِعين من المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 21 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن مبدأ عظيم، ومنهج قويم، يزرع الأملَ في النفوس، ويُعيدُ الثقةَ للأمة في مُقوِّماتها ورجالاتها وإنجازاتها، ألا وهو: التعاوُن على البرِّ والتقوى، وقد ذكر أهميتَه للمُسلمين في هذا العصر بوجهٍ خاصٍّ، مُبيِّنًا آثارَه ونتائجَه العظيمة التي نلمَسُها وتتحقَّقُ إذا تعاونَ المُسلمون وتحالَفوا واعتصموا بالوحيَين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 24 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن خُلُق ذميم، وهو الشماتة بالمسلمين، مُحذِّرًا من هذا السلوك المشين، وقد أوردَ من الأحاديث والآثار وكلام أهل العلم ما يردَع عن هذا الخُلُق، كما بيَّن أنه قرين الحسد.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 10 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن العقل وأنه من أعظم ما يُميِّز الله به الإنسانَ، مُبيِّنًا أن عدوَّ ذلك هو التهوُّر والمُجازفة والمُخاطرة، مُحذِّرًا من هذا السلوك المُهلِك، وقد أوردَ بعضَ صُور المُجازفة، كما ذكرَ أن هناك أمورًا مُستثناة من الذمِّ في المُجازفة، وضربَ على ذلك مثالاً بقتال أبي بكرٍ - رضي الله عنه - للمُرتدِّين، وأن هذا لا يُعدُّ من التهوُّر أو المُجازفة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام للشيخ السديس - أثابه الله - تحدَّث فيها عن ضرورة المُسارعة والمُبادرة إلى الخيرات؛ حيث كان ذلك دأبَ النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته الكرام - رضي الله عنهم -، مُمثِّلاً ببعضِ النماذِج المُشرِقة من أحوالِ الرَّعيلِ الأول، ومُثمِّنًا المُبادرات العصريَّة الرائِعة؛ ليحتَذِيها الشبابُ ويقتَدُوا بها، وكانت الخطبة في 29 رجب لعام 1437هـ.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام للشيخ سعود الشريم - أثابه الله - تحدَّث فيها عن التحذير من خُلُقٍ سيِّئٍ هو من أسوأ الأخلاق وأشنَع الطِّباع، ألا وهو العِنادُ والاستِكبار، مُبيِّنًا أن من سلَكَ هذا السُّلوك فإنه يقتدِي بأول المُعانِدين إبليس - عليه لعائِنُ الله -، ومن تبِعَه من الكفار والمُجرمين، مثل: فرعون وأبي لهب وغيرهما، وقد كانت الخطبة في 9 جمادى الآخرة 1437هـ.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 16 جمادى الآخرة 1437هـ، تحدَّث فيها عن الاستِعجال والتحذير منه، مُبيِّنًا أن العجلَة على قسمَين: أحدِهما: محمُودٌ، وهو المُسارعةُ في الخيرات وأعمال البرِّ، والثاني: مذمُومٌ، وقد بيَّن صُورَه وكيفية علاجِه في ضوء الكتاب والسنة.