التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق

تصنيفٌ كبيرٌ يجمعُ بين صفحاته عددًا من التصانيف التي تنتظِمُ فضائل العقائد، والأقوال، والأفعال؛ تبدأ بالإخلاص، وفضل العلم، ثم فضائل العبادات ما كان منها لازمًا ينفعُ صاحبَها، أو مُتعدِّيًا ينتفِعُ به غيرُه معه، فبدأ بفضل الأذان، ثم الصلاة، والصدقة، ثم فضل رمضان وما يتعلَّق به من موضوعاتٍ، ثم صيام التطوع، وكذلك فضل الدعاء. ثم ذكر فضائل الأخلاق، وما يندرِجُ تحتها من الأخلاق الحميدة، أو الأخلاق الذميمة، وبعد ذلك: فضائل بر الوالدين وصلة الأرحام، وفضائل القرآن الكريم، وخاتمةُ تصانيف الفضائل: فضائل الصحابة، ومنهم: آل البيت، والمهاجرون والأنصار رضي الله عنهم أجمعين.

عدد العناصر: 61

  • إنجليزي

    MP4

    مقطع مرئي باللغة الإنجليزية، يبين أن المعاملة الحسنة مظهر من مظاهر الرقي الفكري والصفاء النفسي، اعتبرها الإسلام ركيزة أساسية، أولى لها أهمية كما للعبادة. فأرشد إلى اختيار أفضل الطرق والأساليب الحسنة في التعامل مع الآخرين بإيصَالُ البِرِّ إليهم وَكَفِّ الأَذَى عَنْهُمْ. فاعتبر بسط المحيا وطلاقة الوجه والبشر صدقة وأمر بحلاوة النطق وجزالة اللفظ وحسن المجادلة وكظم الغيط والعفو عمن أخطأ بدون عتاب ولا لوم. وحث على تبادل الهدية. وأرشد إلى حسن المصاحبة والعيادة في حالات المرض أو التهنئة في الأفراح مع غير المسلمين والتصدق عليهم ودعوتهم كما أمر برد الجميل والشكر عليه ومكافأة صاحبه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال: " من صنع إليكم معروفاً فكافئوه" ووجه إلى مقابلة الإساءة بالإحسان والظلم بالعدل والصبر. وخص الزوجة بحسن العشرة والأولاد بالرحمة والشفقة فقال تعالى "وعاشروهن بالمعروف" وجعل أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم. وفي العموم أمر الإسلام بالتعامل بالرفق في جميع الأمور كله.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أسامة عمارة المُحاضر : إبراهيم زيدان مُراجعة : أسامة عمارة

    باب قول: ما شاء الله وشئت، وهذا هو الدرس الرابع والأربعون من سلسلة دروس شرح كتاب التوحيد باللغة الإنجليزية، وقد احتوى هذا الكتاب العظيم على بيان لعقيدة أهل السنة والجماعة بالدليل من القرآن الكريم والسنة النبوية.

  • إنجليزي

    MP4

    صلاتي: مشروع يهدف إلى مساعدة المسلمين في فهم المعارف الأساسية حول كيفية الصلاة، وقد أصبح هذا ممكنًا من خلال هذه المقاطع المرئية وكذالك هذا الكتاب المجاني الذي يشرح كيفية الصلاة بالصور.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، قَالَ: "إنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ، ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِكَ، فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ إلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ، وَإِنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، وَإِنْ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، ومُسْلِمٌ في صحيحيهما بهذه الحروف.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِما سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَاَللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إلَى الْجَنَّةِ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ فِيمَا بَيْنَهُمْ؛ إلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمْ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ، وَ حَفَّتهُمُ المَلاَئِكَة، وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ، وَمَنْ أَبَطْأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ". (رَوَاهُ مُسْلِمٌ) بهذا اللفظ.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "لَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تَنَاجَشُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَلَا تَدَابَرُوا، وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إخْوَانًا، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ، وَلَا يَخْذُلُهُ، وَلَا يَكْذِبُهُ، وَلَا يَحْقِرُهُ، التَّقْوَى هَاهُنَا، وَيُشِيرُ إلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، بِحَسْبِ امْرِئٍ مِنْ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ: دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ". (رَوَاهُ مُسْلِمٌ)

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قُلْت يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ يُدْخِلُنِي الْجَنَّةَ وَيُبَاعِدْنِي مِنْ النَّارِ، قَالَ: "لَقَدْ سَأَلْت عَنْ عَظِيمٍ، وَإِنَّهُ لَيَسِيرٌ عَلَى مَنْ يَسَّرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ: تَعْبُدُ اللَّهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا، وَتُقِيمُ الصَّلَاةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ، وَتَصُومُ رَمَضَانَ، وَتَحُجُّ الْبَيْتَ، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أَدُلُّك عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ؟ الصَّوْمُ جُنَّةٌ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ الْمَاءُ النَّارَ، وَصَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ، ثُمَّ تَلَا: " تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ " حَتَّى بَلَغَ "يَعْمَلُونَ"، (سورة السجدة: 16،17) ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُك بِرَأْسِ الْأَمْرِ وَعَمُودِهِ وَذُرْوَةِ سَنَامِهِ؟ قُلْت: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: رَأْسُ الْأَمْرِ الْإِسْلَامُ، وَعَمُودُهُ الصَّلَاةُ، وَذُرْوَةُ سَنَامِهِ الْجِهَادُ، ثُمَّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُك بِمَلَاكِ ذَلِكَ كُلِّهِ؟ فقُلْت: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَأَخَذَ بِلِسَانِهِ وَقَالَ: كُفَّ عَلَيْك هَذَا. قُلْت: يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَإِنَّا لَمُؤَاخَذُونَ بِمَا نَتَكَلَّمُ بِهِ؟ فَقَالَ: ثَكِلَتْك أُمُّك وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ عَلَى وُجُوهِهِمْ -أَوْ قَالَ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ- إلَّا حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ؟!" رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ (رقم:2616)، وَقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي نَجِيحٍ الْعِرْبَاضِ بْنِ سَارِيَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: "وَعَظَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! كَأَنَّهَا مَوْعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَأَوْصِنَا، قَالَ: أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ تَأَمَّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ، فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ فَسَيَرَى اخْتِلَافًا كَثِيرًا، فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيينَ، عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ؛ فَإِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ". [رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ]، وَاَلتِّرْمِذِيُّ [رقم:266] وَقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ النَّوَّاسِ بْنِ سَمْعَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِك، وَكَرِهْت أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ" رَوَاهُ مُسْلِمٌ وَعَنْ وَابِصَةَ بْنِ مَعْبَدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أَتَيْت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: "جِئْتَ تَسْأَلُ عَنْ الْبِرِّ؟ قُلْت: نَعَمْ. فقَالَ: استفت قلبك، الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إلَيْهِ النَّفْسُ، وَاطْمَأَنَّ إلَيْهِ الْقَلْبُ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي النَّفْسِ وَتَرَدَّدَ فِي الصَّدْرِ، وَإِنْ أَفْتَاك النَّاسُ وَأَفْتَوْك". حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَيْنَاهُ في مُسْنَدَي الْإِمَامَيْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ [رقم:4/227]، وَالدَّارِمِيّ [2/246] بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَيْضًا "أَنَّ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالُوا لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالْأُجُورِ؛ يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي، وَيَصُومُونَ كَمَا نَصُومُ، وَيَتَصَدَّقُونَ بِفُضُولِ أَمْوَالِهِمْ. قَالَ: أَوَلَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ مَا تَصَّدَّقُونَ؟ إنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً، وَأَمْرٌ بِمَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ، وَفِي بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَأْتِي أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ وَيَكُونُ لَهُ فِيهَا أَجْرٌ؟ قَالَ: أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ وِزْرٌ؟ فَكَذَلِكَ إذَا وَضَعَهَا فِي الْحَلَالِ، كَانَ لَهُ أَجْرٌ". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : أبو زكريا النووي المُحاضر : سعد الغامدي

    عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَوْصِنِي. قَالَ: لَا تَغْضَبْ، فَرَدَّدَ مِرَارًا، قَالَ: لَا تَغْضَبْ".

  • إنجليزي

    MP4

    مقطع مرئي مترجم إلى اللغة الإنجليزية، يبين فيه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - حكم الدعاء عند قبور الأولياء والصالحين.

  • إنجليزي

    MP4

    الأخوة في الإسلام : مادة مرئية باللغة الإنجليزية، تبين حقوق الأخوة في الإسلام وحق المسلم على المسلم، ويبين حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه).

  • إنجليزي

    MP4

    فيديو باللغة الإنجليزية، يُوضِّح كيف حثَّ القرآن الكريم على الأخلاق الحسنة في المعاملات؛ مثل: الصدق، وأداء الأمانة، والجود، وكظم الغيظ، وغيرها من الأخلاق الحسنة التي أمَرَنا بها الإسلام.

  • إنجليزي

    MP4

    مقطع مرئي باللغة الإنجليزية يبين أهمية شهر رمضان الذي تشتاق إليه قلوب المسلمين، وينتظرونه كل عام بحماس وإقبال على الله تعالى.

  • إنجليزي

    MP4

    مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    ترجمة آية الكرسي - أعظم آية في القرآن - إلى اللغة الإنجليزية.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : بلال فيليبس المُحاضر : محمد عبد الرؤوف مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    تحدث الداعية بلال فليبس عن بعض الأعمال المشروعة والآداب المستحبة التي تجعل العبد يرتفي في منازل العبودية لله تعالى.

  • إنجليزي

    MP4

    مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    مقطع باللغة الإنجليزية من ضمن سلسلة فقه العبادات المصور يوضح مكانة الصلاة في الإسلام وحكمها كما في القرآن الكريم والسنة النبوية.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : عبد الرحيم جرين المُحاضر : محمد عبد الرؤوف مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    محاضرة باللغة الإنجليزية يتحدث خلالها الداعية عبد الرحيم جرين عن رحلة الإنسان في هذه الحياة الدنيا، والطريق إلى الله عز وجل.

  • إنجليزي

    MP4

    المُحاضر : محمد عبد الرؤوف مُراجعة : محمد عبد الرؤوف

    مقطع باللغة الإنجليزية يبين مفهوم صدقة التطوع وفضائلها العظيمة، وفضلها، ويؤكد على اشتراط الإخلاص لقبولها، ويوضح آدابها، وثواب إطعام الطعام، والصدقة على الحيوان، وصدقة القرض الحسن، والصدقة الجارية، والوقف، وأن الصدقات من صفات المؤمنين، وأنّ الهدية والعطية والهبة تكون صدقات بالنية.

الصفحة : 4 - من : 1