اللغة العربية

تناول البحث التأليف في موضوع (المعاجم المفهرِسة) عبر مراحله الزمنية المختلفة، والتعريف بأبرز مؤلفاته، والمناهج التي سارَت عليها والوصول إلى مشروع مقترح لتأليف معجم مفهرس لتلبية حاجة الناس.

نقطة من يم وقليل من جم من بحر المصطلحات الأعظم: قال المصنِّف - وفقه الله -: «فهذا كتاب صغير الحجم اختصرته من كتاب كبير ألفته ولا أزال في صدد استكماله سميته (بحر المصطلحات الأعظم)، وهو كتاب ضخم جدًّا اعتنيت فيه بجميع المصطلحات في فنون الشريعة وفروعها ومن ذلك مصطلحات العقيدة والمذاهب الفكرية والملل والنحل، وقد طلب مني بعض المحبين من طلبة العلم إخراج مائة مصطلح في هذا الجانب عسى الله أن ينفع به طلبة العلم والقراء ممن يعتني بهذا العلم، ولذا استخرجت منه هذا القدر وسميته: (نقطة من يم وقليل من جم - 100 مصطلح في العقيدة والمذاهب والملل والنحل). وقد وضعته واخترت منه أهم المصطلحات ورتبته على حروف المعجم، وربما نزيد في الطبعات القادمة ما نراه ضرورياً بما لا يثقله ويجعله لا يصلح للجيب».

تناول المؤلف في هذا القاموس حوالي 12000 مصطلح من أكثر الكلمات العربية شيوعا وتداولا. وقد لجأ إلى أسلوب ميسر مناسب للمبتدئين حيث رتب الكلمات، الأصلي منها والمزيد، بأسلوب ألفبائي تتقدم فيه الأفعال على الأسماء عندما تتفق في حروفها.

قال المُصنِّف رحمه الله: «فقد اتَّجه كثيرٌ من الدارسين في العصر الحديثِ إلى دراسةِ اللهجات العربية الحديثة ودراسة اللهجات مبحث جديد من مباحِث علمِ اللغة. لذلك فقد اتَّجَهت إليه جهودُ العلماء، واهتمَّت به مجامِعهم وجامعاتهم حتى أصبحَ عنصرًا مهمًّا في الدراسات اللغوية». ثم ذكرَ رحمه الله بعضَ الدراسات في اللهجات العربية الحديثة، وثنَّى بعد ذلك سببَ دراسته لهذا البابِ، ومراحل دراسته، قال: «أما دراستي لهذه اللهجات فهي دراسةٌ لغويةٌ وصفيةٌ تحليليةٌّ تُسجّل أهم الظواهر اللغوية للهجة من النواحي: الصوتية، والصرفية، والنحوية، ثم شرحَها والتعليل لما يُمكِن تعليلُه منها».

معجم مقاييس اللغة: معجم لغوي عظيم جمعه مؤلفه معتمدا على خمسة كتب عظيمة هي: 1ـ العين للخليل بن أحمد الفراهيدي. 2ـ غريب الحديث، 3ـ مصنف الغريب وكلاهما لأبي عبيد. 4ـ كتاب المنطق لابن السكيت. 5ـ الجمهرة لابن دريد. وما كان من غيرها نص عليه عند النقل وقد رتبه على حروف الهجاء.

قاموس ميسر لمفردات القرآن الكريم، والذي جمعه المؤلف من عدة تراجم معاني القرآن الكريم باللغة الأردية، واختار المعنى المراد حسب السياق، وهو مقسم إلى ثلاثة أقسام: فأما القسم الأول: فهو معنون بـ (هل أعرف ما أقرؤه كل يوم؟)، ويتضمن ذكر ترجمة معاني سورة الفاتحة وعشر سور من آخر القرآن، وآية الكرسي، وأذكار الصلاة وأذكار الصباح والمساء والأذكار اليومية ... إلخ. والقسم الثاني: يتناول الحديث عن بعض القواعد الأساسية للغة العربية (النحو). وأما القسم الثالث: فهو قاموس لمفردات القرآن الكريم بداية من سورة الفاتحة إلى آخر سورة الناس؛ حيث اكتفى المؤلف بذكر المعنى المراد للمفردات في سياق الآية التي وردت بها.

كتاب لطيف يحتوي على عدد كبير من الجمل العربية المتعلقة بأمر من أمور الحياة اليومية مثل التجارة، المطار، المستشفى، السفر وغيرهها، ثم يقدم هذه الجمل على شكل الترجمة وإعادة الجمل بالعربية ولكن بالحروف اللاتينية.

هذا الملف يحوي على أغلب الكلمات والعبارات والمصطلحات التي يمكن أن يستخدمها الداعية باللغة العربية وما يقابلها مع الشرح باللغة الروسية.

الكتاب في علم الصرف وبعض القواعد القياسية فيه ويستحسن؛ لطالب العلم أن يحفظ هذه القواعد بعد قراءته لعلم الصرف حتى ترسخ في ذهنه.

القاموس المحيط : طبعة فنية منقحة مفهرسة من كتاب القاموس المحيط للفيروزآبادي - رحمه الله - وهو معجم لغوي، تميز بغزارة مواده، وسعة استقصائه، مع حسن اختصاره، وتمام إيجازه، ومنهجه المحكم في ضبط الألفاظ.

قاموس صومالي عربي: ملف يحتوي على ترجمة بعض الكلمات من اللغة الصومالية إلى اللغة العربية.

مختار الصحاح : مختصر في علم اللغة، جمعه الشيخ محمد بن عبد القادر الرازي - رحمه الله - من كتاب الصحاح للإمام " أبي نصر إسماعيل بن حماد الجوهري "، لما رآه في كتاب " الجوهري " من ترتيب لأصول اللغة، وسماه " مختار الصحاح "، واقتصر فيه على ما لا بد لكل عالم فقيه، أو حافظ، أو محدث، أو أديب من معرفته وحفظه، لكثرة استعماله وجريانه على الألسن، فما هو الأهم فالأهم، خصوصاً ألفاظ القرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة، واجتنب فيه عويص اللغة وغريبها، طالباً للاختصار وتسهيلاً للحفظ. وضمّ إليه فوائد كثيرة من تهذيب الأزهري وغيره من أصول اللغة الموثوق بها، وفي هذه الصفحة ترجمة لبعض أجزاء الكتاب إلى اللغة الصومالية.

نسخة مصورة PDF من كتاب سيبويه بتحقيق عبد السلام هارون، والكتاب يُعد من أوائل الكتب التي نسقت ودونت قواعد اللغة العربية، قال عنه الجاحظ: «لم يكتب الناس في النحو كتابًا مثله»، وقال السيرافي: «وعمل كتابه الذي لم يسبقه إلى مثله أحد قبله، ولم يلحق به من بعده».