متون السنة

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الثاني والثلاثين، والثالث والثلاثين، والرابع والثلاثين من "كتاب الطهارة" مبينًا بعض أحكام الغسل في الإسلام.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث التاسع والعشرين، والثلاثين، والواحد والثلاثين من "كتاب الطهارة" مبينًا بعض أحكام إزالة النجاسة، وبعض خصال الفطرة مثل الختان، وحلق العانة، وقص الأظافر، ونتف الإبط.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الخامس والعشرين، والسادس والعشرين، والسابع والعشرين، والثامن والعشرين من كتاب الطهارة مبينًا أحكام المني والمذي والودي مع التأكيد على كيفية حماية المؤمن نفسه من وساوس الشياطين.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث العشرين، والحادي والعشرين، والثاني والعشرين، والثالث والعشرين، والرابع والعشرين من كتاب الطهارة مبينًا أحكام السواك وآدابه ثم أحكام المسح على الخفين ونحوهما.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الثامن عشر، والتاسع عشر من "كتاب الطهارة" مبينًا ضرورة الاهتمام بنظافة الثياب، ثم يوضح بعض فوائد وآداب استخدام السواك.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الخامس عشر، والسادس عشر، والسابع عشر من كتاب الطهارة مبينًا بعض أحكام قضاء الحاجة مثل تجنب استعمال اليد اليمنى، والاهتمام بالنظافة، والحذر من اتساخ الثياب.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الثالث عشر، والرابع عشر من "كتاب الطهارة" مبينًا بعض أحكام الخلاء في الإسلام.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث العاشر، والحادي عشر، والثاني عشر من كتاب الطهارة مبينًا فضل الوضوء وبعض أحكامه مثل التيمن.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث التاسع من "كتاب الطهارة" مبينًا صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الثامن من "كتاب الطهارة" مبينًا صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث السادس والسابع من "كتاب الطهارة" مبينًا أنواع النجاسات وطهارة الإناء إذا ولغ في الكلب.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الخامس من "كتاب الطهارة" ليتحدث فيه عن أنواع الماء، وبعض أحكام قضاء الحاجة.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديث الرابع من كتاب الطهارة مبينًا بعض أحكام الوضوء مثل المضمضة، والاستنشاق، والاستنثار.

في هذه الحلقة يشرح الشيخ عاصم الحكيم الحديثين الثاني والثالث من "كتاب الطهارة" مبينًا ما فيهما من أحكام بشأن الطهارة والنجاسة والوضوء وأركانه.

محاضرة باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ عاصم الحكيم الحديث الأول من "كتاب الطهارة"، وهو حديث عمر بن الخطاب عن النبي - صلى الله عليه سلم - أنه قال: "إنما الأعمال بالنيات".

سلسلة محاضرات باللغة الإنجليزية يشرح خلالها الشيخ عاصم الحكيم كتاب "عمدة الأحكام" لمؤلفه الإمام عبد الغني المقدسي. يحوي هذا الكتاب نخبة منتقاة من أصحّ آثار النبي - صلى الله عليه وسلم - التي اختارها المؤلف من صحيحي البخاري ومسلم، ورتبها على الأبواب الفقهية لتكون عونًا على أخذ المسائل من أدلتها الصحيحة.

قراءة صوتية لكتاب "الأربعون النووية" بصوت الشيخ سعد الغامدي باللغة العربية ومترجمة كتابيًا إلى الإنجليزية. يحوي الكتاب اثنين وأربعين حديثًا لبعض أقوال وأفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - وكل حديث منها قاعدة عظيمة من قواعد الدين، وقد وصفه العلماء بأن عليه مدار الإسلام، وقد التزم مؤلفه الصحة فيه، وقد اقتبس معظمه من صحيحي البخاري ومسلم.

عَنْ أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، أَنَّهُ قَالَ: "يَا عِبَادِي: إنِّي حَرَّمْت الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْته بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا؛ فَلَا تَظَالَمُوا. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ ضَالٌّ إلَّا مَنْ هَدَيْته، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ جَائِعٌ إلَّا مَنْ أَطْعَمْته، فَاسْتَطْعِمُونِي أُطْعِمْكُمْ. يَا عِبَادِي! كُلُّكُمْ عَارٍ إلَّا مَنْ كَسَوْته، فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا؛ فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ. يَا عِبَادِي! إنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضُرِّي فَتَضُرُّونِي، وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي فَتَنْفَعُونِي. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا زَادَ ذَلِكَ فِي مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنْكُمْ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا. يَا عِبَادِي! لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، فَسَأَلُونِي، فَأَعْطَيْت كُلَّ وَاحِدٍ مَسْأَلَته، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ. يَا عِبَادِي! إنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إيَّاهَا؛ فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدْ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ فَلَا يَلُومَن إلَّا نَفْسَهُ". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]

عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "الطَّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ: تَمْلَأُ- مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَك أَوْ عَلَيْك، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: "أَرَأَيْت إذَا صَلَّيْت الْمَكْتُوبَاتِ، وَصُمْت رَمَضَانَ، وَأَحْلَلْت الْحَلَالَ، وَحَرَّمْت الْحَرَامَ، وَلَمْ أَزِدْ عَلَى ذَلِكَ شَيْئًا، أَأَدْخُلُ الْجَنَّةَ؟" قَالَ: "نَعَمْ". [رَوَاهُ مُسْلِمٌ]