- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
القرآن والعلوم الأخرى
عدد العناصر: 1
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- لغة المحتوى : هندي
- القرآن والعلوم الأخرى
- هندي
- جميع اللغات
- أردو
- ألباني
- ألماني
- أمهري
- أوزبكي
- أيغوري
- إسباني
- إنجليزي
- إندونيسي
- إيطالي
- برتغالي
- بلغاري
- بنغالي
- بورمي
- بوسني
- تايلندي
- تلغو
- روسي
- روماني
- سلوفاكي
- سنهالي
- سواحيلي
- سويدي
- صربي
- صيني
- طاجيكي
- عبري
- عربي
- فارسي
- فرنسي
- فلبيني تجالوج
- فنلندي
- فولاني (فلاتي)
- فيتنامي
- كازاخي
- كردي
- كنادي
- لاو
- مليالم
- مندنكا
- نيبالي
- هندي
- هولندي
- يوناني
- هندي تأليف : موريس بوكاي ترجمة : جواهر لال كول
قام المؤلف بدراسة الآيات القرآنية، التي تحدَّثت عن كثيرٍ من الحقائق العلمية المتعلقة بالكون والفلك والأرض وخلق الإنسان ونمو الجنين، والتي لم تكتشف إلا في العصر الحديث، وتوصل إلى أنه يوجد توافق تام بين القرآن والعلم الحديث. ولم يسعَ له إلا أن يعترف بأن القرآن مُنزَّل من الله عن طريق الوحي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وليس من تأليفه؛ فإنه لا يمكن أن يتصوَّر أن شخصًا في زمن محمد وبناء على أساس الوضع العلمي المتوفر حينذاك أن يكون مؤلفًا لهذه المعلومات. كما قام بعقد المقارنة بين القرآن والإنجيل، وتوصل إلى أنه لا يمكن أن يقبل كلام الإنجيل من الناحية العلمية. كما تحدَّث المؤلف أن هذا الكون وما فيه لم يوجد صدفة، بل لا بد له من موجد وخالق. وما من شيء في الكون إلا ويدل على خالق عظيم، فإنه لا يمكن أن يوجد شيء بدون موجد. وهو الله سبحانه وتعالى وقد أكرم الله الإنسان بالعقل وخصه به من بين سائر الخلق، وقد أرسل الرسل وأنزل الكتب لهدايتهم وإرشادهم وتذكيرهم بما خلقوا له. وقد راحت الرسالات السابقة ضحية التحريف والتعديل والابتداع ... وفي هذه الأجواء المظلمة ظهرت رحمة الله بعباده وبعث نبيه الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم برسالته الأبدية لهداية البشرية كافة. وقد توفرت فيه جميع المعايير المطلوبة لقياس الحق والصداقة. وفيه دعوة إلى مواصلة البحث والتحقيق وتبيين الحق، واعتناقه إذا تبيّن له.