الإيمان بالكتب

القرآن هو كتاب الله الذي أنزله هدى للناس أجمعين، يهديهم إلى طريق النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة، ويجيب على أسئلتهم الأساسية: من أين جاء؟ وأين يذهب؟ وما هو الهدف من حياته، وكيف يحصل على ذلك؟ لماذا يعيش ويموت؟ وماذا يكون بعد الموت؟ وهل له من خالق؟ وماذا يريد من خلقه؟ ... إلخ. وفي هذا الكتاب تسليط الضوء على أهمية رسالة الله (القرآن الكريم)، والذي يهدي في جميع جوانب حياة الانسان، ويقدم الإجابة عن بعض أسئلة الإنسان المتعلقة بحياته في هذا الكون؛ حيث أورد المؤلف ما يقارب ثلاثمائة سؤال مختلف، وقدم الإجابة عليها من القرآن الكريم، والتي يتبيَّن من خلالها كيف يعيش الإنسان حياته الدنيوية ويحقق هدفه منها، ويسعد بالفوز والفلاح في الآخرة.

في هذه المقالة بيان أن القرآن كلام الله تعالى، وليس من كلام البشر، ولم يُؤلِّفه محمد صلى الله عليه وسلم، وإنما هو رسولٌ من عند الله، أنزل الله تعالى عليه هذا الكتاب تحديًا للمشركين في فصاحتهم وبلاغتهم، ودستورًا لهذه الأمة.

ليس المسلمون وحدهم من أطلق على القرآن الكريم أنه رائع ومدهش، وهم فقط الذين يُقدِّرون هذا الكتاب ويُجلُّونه، في الحقيقة فقد أطلق عليه غير المسلمين هذه الصفة، وحتى من أناس يكرهون الإسلام كراهية كبيرة، ما زالوا يُطلقون عليه هذه الصفة. ومن هؤلاء: أستاذ اللاهوت وعالم الرياضيات الدكتور «جاري ميلر»; إذ أسلم بسبب نظره في القرآن بقصد إخراج الأخطاء منه، فاندهش وانبهر بما فيه من عجائب.

القرآن المذهل: ليس المسلمون وحدهم من أطلق على القرآن الكريم أنه رائع ومدهش، وهم فقط الذين يُقدِّرون هذا الكتاب ويُجلُّونه، في الحقيقة فقد أطلق عليه غير المسلمين هذه الصفة، وحتى من أناس يكرهون الإسلام كراهية كبيرة، ما زالوا يُطلقون عليه هذه الصفة. ومن هؤلاء: أستاذ اللاهوت وعالم الرياضيات الدكتور «جاري ميلر»; إذ أسلم بسبب نظره في القرآن بقصد إخراج الأخطاء منه، فاندهش وانبهر بما فيه من عجائب. وفي هذه الصفحة الترجمة العربية لهذه الرسالة، مع ترجمتها بعدة لغات عالمية أخرى.

مناظرة حول تاريخ تحريف القرآن عند الشيعة: إن من أشد عقائد الشيعة فسادًا القول بتحريف القرآن الكريم، وزعم أن فيه زيادة ونقصًا - والعياذ بالله -، وقد أبطل هذه العقيدة الفاسدة كثيرٌ من علماء أهل السنة والجماعة، ومن بين هؤلاء العلماء الأفذاذ: الشيخ محمد عبد الستار التونسوي - حفظه الله -، فقد ناظرهم حول هذه العقيدة، وهي الموجودة في هذا الكتاب.

هذا البحث الذي أرجوا فيه من الله تعالى أن يرينا فيه الحق حقاً ويرزقنا إتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، إنما هو كشف عن حقيقه يجهلها الكثير من أبناء أهل السنه والشيعة وهي اعتقاد علماء الشيعة الاثنى عشرية بأن القرآن الكريم الذي بين أيدينا والذي نتلوه ليلاً ونهاراً ونتعبد به صباحاً ومساءاً ليس هو بزعمهم القرآن الذي أُنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - وإنما هو محرف مبدل، وأما الذي أُنزل - بزعمهم - إنما هو مخبأ عند المهدي المنتظر حسب زعم علماء الشيعة الاثنى عشرية.

الكاتب يقدم أربعة عشر قولًا من أقوال المستشرقين حول مصدر القرآن، ويجيب عليها بأدلة عقلية. والكتاب مناسب للمسلم وغير المسلم.

في هذه المقالة بيان أن القرآن كلام الله تعالى، وليس من كلام البشر، ولم يُؤلِّفه محمد صلى الله عليه وسلم، وإنما هو رسولٌ مِن عند الله أنزل الله تعالى عليه هذا الكتاب تحديًا للمشركين في فصاحتهم وبلاغتهم، ودستورًا لهذه الأمة.

كتاب مترجم إلى اللغة الصربية، يتضمن أربعة عشر دليلًا على أن القرآن ليس من عند محمد -صلى الله عليه وسلم -، بل هو من عند الله.

يُبيّن الباحث في رسالته الإشكال الذي أثاره بعضُ المستشرقين من أن القرآن خليط من النصرانية واليهودية والوثنية، وأنه ليس وحيًا من الله، ويُفنّد هذه الشبهة ويردّها ردًّا علميًّا.

رسالة أراد منها المؤلف الرد على مطاعن المستشرقين في القرآن الكريم، وبيَّن خطأ مزاعمهم بوقوع التحريف في هذا الكتاب المبين، مقارنةً مع كتب أهل الكتاب.

هذا مبحث عام عن القرآن الكريم ونظرة المستشرقين إليه، كما جاء في كتاباتهم السلبية التي حوَتها بعض دوائر المعارف الغربية، مع أن بعض الكتب الاستشراقية - وهي قليلة - فيها إنصاف وموضوعية علمية حول نظرتها إلى القرآن الكريم.

ذكر البحث نبذة مختصرة عن دائرة المعارف الإسلامية، مع بيان الخلفية الثقافية للصورة العامة التي رسمَها المستشرقون لحقيقة القرآن الكريم، ثم تطرّق لمادة (قرآن) في دائرة المعارف الإسلامية، ثم ردّ على أبرز الشبهات الواردة في الموسوعة حول القرآن الكريم.

رسالةٌ تتضمّن التعريف بخصائص الموسوعات العالمية وبيان أهميتها وخطرها، مع التركيز على الموسوعتين المذكورتين، واستِخلاص المنهج الذي اعتمده المُستشرقون للقرآن الكريم مما ورد فيهما، وبيان للشبهات الواردة فيهما، والرد عليهما بمنهج المُستشرقين أنفسهم.

بحثٌ تناول إلقاء بعض الضوء على نظريات المُستشرقين على مرّ العصور في ادّعاء أن القرآن الكريم من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه لم يكن وحيًا من عند الله تعالى، فجاءت الردود مختصرة في دحض هذه الشّبه.

يحتوي هذا الكتاب على بيان تاريخ الطعن في القرآن الكريم، ثم بيان أسباب الطعن في القرآن الكريم، ثم موقف الطاعنين من آيات القرآن الكريم والرد عليهم.

التوضيح و البيان لما يظن من التعارض في 24 آية من القرآن