مصطلح الحديث

مقالة باللغة الصينية تخبرنا عن أهمية الحديث في الإسلام ومكانته في الإسلام، وتبين أنه يجب على المسلمون أن يتبعوا السنة النبوية ، كما أمرنا الله في القرآن "وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون".

مقالة باللغة الطاجيكية، تبين باختصار بداية تدوين الحديث من عهد عمر بن عبد العزيز - رحمه الله -؛ لأنه خاف اندراسَ العلم، وموت العلماء، كما بيّن مصير الأحاديث التي كانت قبل ذلك، وكيف جمعها التابعون ودوّنوها في كتبٍ طارَت في الآفاق بعد ذلك.

مقالة مترجمة إلى اللغة الكردية عبارة عن ترجمة متن المنظومة البيقونية في علم الحديث للإمام البيقوني.

علم الحديث من أهم العلوم وأشرفها، إذ به يعرف صحة ما نسب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من ضعفه، وثبوته من عدمه، فشرفه وأهميته تابع لشرف مقصده وهو سنّة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي، كلام من لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى - صلى الله عليه وسلم.

لقد شاء الله تعالى أن يقود علم الحديث النبوي ثلة من العلماء الألبانيين والذين يعرفهم العالم ويجلهم لما قدموه من ثراث علمي رصين. وعرفانا بمساهمتهم يقدم د. سليمان عثماني في هذه المقالة حياتهم وجهودهم بكلمات موجزة.

المقالة عبارة عن مقدمة في علم الحديث وتتضمن عدة موضوعات منها: تاريخ كتابة السنة - تعريف الإسناد - الفرق بين القرآن و الحديث القدسي ... إلخ.

يتحدث عن دور المرأة وإسهاماتها في علم الحديث في العصور المختلفة.