شؤون الشباب

لقد كان من نتاج هذه الصحوة المباركة أن توافد فئام من الشباب الغض إلى ركاب الصالحين، بل إن عامة أتباع الصحوة اليوم وحاملو لوائها هم من الشباب وليس ذلك بغريب بل هي سنة الله في الأمم السابقة واللاحقة. وحين يتأمل المصلحون اليوم في واقع الشباب يرون أن ثمة ثغرات ومواطن ضعف وخلل لديهم لابد من علاجها وتسديدها؛ فينبرون للإصلاح والنصح والتوجيه، ويأخذ معظم الحديث في هذه الدائرة صفة النقد، ومع الحماس وتوقد العاطفة يتحول إلى نقد لاذع، فالشباب مهملون في جانب العبادة، ومقصرون في الدعوة، ومفرطون في حقوق الأخوة، وضعاف في العلم الشرعي، والتزامهم غير جاد بل مصطنع. وينصت الشباب الأخيار الأفاضل لهذا الحديث الناصح، ينصتون له بآذانهم وقلوبهم وتغرورق الدموع - التي يجتهدون في حبسها - في أعينهم، وينصرفون داعين لمحدثهم بالسداد والثبات والتوفيق. إن النقد العلمي الموضوعي المعتدل مطلب لابد منه، لكن الإفراط في استخدام هذه اللغة عليه محاذير عدة، وفي هذه المقالة ذكر بعضها.

للشباب فقط في رمضان : حديث للشاب المسلم بعيد عن المجاملة وبكل صراحه عن حاله في رمضان وتقصيره فيه ودعوة له للمحاسبه والعودة وبسرعه قبل فوات الأوان.

للشباب فقط في رمضان : حديث للشاب المسلم بعيدًا عن المجاملة، وبكل صراحه، عن حاله في رمضان وتقصيره فيه، ودعوة له للمحاسبة، والعودة وبسرعه قبل فوات الأوان.

حديث للشاب المسلم بعيد عن المجاملة وبكل صراحه عن حاله في رمضان وتقصيره فيه ودعوة له للمحاسبه والعودة وبسرعه قبل فوات الأوان.

هذه المقالة تتحدث عما يجب على الوالدين من التربية والتعاهد والرعاية والرقابة للأولاد منذ صغرهم إلى شبابهم.

لقد اختار الله تعالى لصحبة رسوله - صلى الله عليه وسلم - خيرة الناس، وخصهم بمزايا عظيمة، وفي هذه المقالة ترجمة موجزة للصحابي الجليل عبد الله بن حذافة - رضي الله عنه -.

هذه المقالة تتحدث عن آداب الإسلام في العلاقة بين الرجال والنساء، وأن الإسلام قد حرم الاختلاط والخلوة بين الرجال والنساء وبناء علاقة غير شرعية فيما بينهم، كما أنها بينت لنا سبل الوقاية من الزنا. المقالة من إعداد: ابن سابتومو يووونو.

إن الحاجة لتبادل العاطفة والحب والمودة هي من الحاجات الأساسية للذكر والأنثى، ولا تستقيم الحالة النفسية للإنسان إلا لما تلبى كل حاجاته الأساسية وعلى رأسها الحاجة العاطفية...وإن السكن والمودة والرحمة فيما بين الزوجين هي الأعمدة والأركان الأساسية للحياة الزوجية العاطفية الناجحة، ولا تتحقق مع بعضها مجتمعةً إلا تحت ظلال شريعة الخالق جل وعلا وهدي نبيه محمد صلى الله عليه وسلم... والرغبة الجنسية بالمقابل هي أيضاً كالطعام والشراب لابد من إشباعها بالوسائل المشروعة حتى تتحقق حالة التوازن النفسي عند الإنسان... أما العلاقات العاطفية المعنية هنا بأنها الفخ أو الشرك فهي تلك العلاقات العمياء التي لا تسير وفق منهج الشارع في ضبط التواصل ما بين الذكر والأنثى، وتُنسج حبائلها في الظلام بعيداً عن العرف وتحدياً لكل قوانين المجتمع...

من الصور التي تدل على ابتعاد المجتمع عن نهج الله تعالى ـ وتوضح بدقة ـ مقدار انحرافه وتحلله: تفشي ظاهرة السفور والتبرج بين الفتيات، وهذه الظاهرة نجد أنها أصبحت للأسف من سمات المجتمع الإسلامي، رغم انتشارالزي الإسلامي فيه، فما هي الأسباب التي أدت إلى هذا الانحراف؟

فقد صارت شرب المسكرات والإدمان عليها مشكلة تعاني منها مجتمعنا وان ما يدعو للأسف أن هذه الظاهرة باتت عادة شبه مقبولة من قبيل الحرية الشخصية دون أن ندرك أن وراء ذلك كوارث وخيمة تنتظرنا، وقد أضحى معلوما للجميع أضرار المسكرات الكثيرة التي لا تنحصر في جوانب نفسية فحسب بل تتعداه إلى مفاسد اجتماعية واقتصادية وتربوية وغيرها وقد دلت التجارب على أن القبائح تستدعي بعضها بعضا ويرتبط بعضها ببعض...

إنه لمن الملاحظ عزوف كثير من الشباب عن سنة التعدد وانحصارها في كبار السن. في هذه المقالة, يبين الشيخ خالد الجريسي, مؤلف الكتاب "فضل تعدد الزوجات", أن الشباب لا يمنع التعدد بل أنه صفة حميدة التي تيسّر تطبيق هذه السنة !

أقبلت الإجازة الصيفية، وكلٌ يرنو إليها بلهفة وأمل...فلا بد للشباب أن ينظر إليها على أنها محطة راحة واستجمام، لمعاودة الجد والعمل والنشاط من جديد. والشاب العاقل ينظر للإجازة الصيفية نظرة خاصة، فهي عنده تجارة رابحة ولهو مباح ووقت ممتع يقضيه مع والديه وعائاته وجولة إيمانية وتربوية هادفة.. فماذا أعددنا لها؟؟ فهذه نصائح للشباب لإجازة ممتعة...

يبين الكاتب في مقالته أن الشباب الدعاة الأويغور هل تخلى عن مسؤولية الدعوة في وقت الراهن؟ وعلى الشباب الدعاة أن يستعملوا جميع الوسائل المتاحة في الدعوة إلى الله، وأن يصبروا المعوقات الدعوية أمامهم، وأن يجعلوا الدعوة نصب أعينهم، ويعتزوا بدينهم وعقيدتهم وغير ذلك من الأمور المهمة التي يستفيد الداعية استشهادا من الآيت القرآنية والسنة النبوية، وسيرة المطهرة، وبعض الوقائع المعاصرة والتأريخية مع هذا بعض التوجيهات المهمة في مجال الدعوة.

75 نصيحة للشباب: هذه وصايا إسلامية قيّمة في مواضيع مختلفة، في العبادات والمعاملات والأخلاق والآداب، وغير ذلك من شؤون الحياة.

بيان أهمية الجليس الصالح وخطورة الجليس السوء.

هكذا أطفأت السيجارة الأخيرة: تحتوي المقالة على بيان قصة شخص كان يشرب 80 سيجارة يومياً فهداه الله إلي التخلص من ذلك فكتب مقالة عن كيفية تخلصه من هذه العادة القبيحة.

مقتبسة من محاضرة بعنوان أحوال الغارقين.

هذه المقالة موجهة إلى الإخوة الشباب الأيغوريين، وفيها توضيح بعض المنكرات التي تجري في الشبكات العنكبوتية والمنتديات، والنصح لأصحاب المواقع بالتمسك بالعقيدة الصحيحة والأخلاق الحميدة، وإعطاء الفرصة لنشر المواد الدينية في مواقعهم. وحث الدعاة الأويغوريين بالتعاون على البر والتقوى فيما بينهم، وتذكر المسؤولية التي عليهم تجاه المجتمع الأويغوري.