التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

حكم النكاح وفضله

عدد العناصر: 17

  • ألماني

    PDF

    كتاب مترجم إلى اللغة الألمانية، قال المصنف رحمه الله في مقدمته: «فإن من محاسن شريعة اللّه تعالى مراعاة العدل وإعطاء كل ذي حق حقه من غير غلو ولا تقصير، فقد أمر اللّه بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، وبالعدل بعثت الرسل وأنزلت الكتب وقامت أمور الدنيا والآخرة، والعدل إعطاء كل ذي حق حقه وتنزيل كل ذي منزلة منزلته ولا يتم ذلك إلا بمعرفة الحقوق حتى تعطى أهلها، ومن ثم حررنا هذه الكلمة في بيان المهم من تلك الحقوق؛ ليقوم العبد بما علم منها بقدر المستطاع، ويتخلص ذلك فيما يأتي : 1 - حقوق اللّه تعالى. 2 - حقوق النبي صلى الله عليه وسلم. 3 - حقوق الوالدين. 4 - حقوق الأولاد. 5- حقوق الأقارب. 6- حقوق الزوجين. 7- حقوق الولاة والرعية. 8- حقوق الجيران. 9- حقوق المسلمين عمومًا. 10- حقوق غير المسلمين.

  • ألماني

    PDF

    الكاتب : أبو سليمان

    بحث مختصر باللغة الألمانية، عن حكم النكاح بلا ولي، ويوضح فيه أن النكاح بلا ولي شرعًا لا يتم عند عامة أهل العلم.

  • ألماني

    PDF

    الكاتب : عائشة ستاسي

    مقالة مترجمة، إلى اللغة الألمانية، تتحدث عن تعدد الزوجات.

  • ألماني

    PDF

    الكاتب : سمية ميهان

    مقالة مترجمة إلى اللغة الألمانية تحتوي على تأملات مسلمة جديدة، في علاقتها بزوجها المسلم.

  • ألماني

    PDF

    في هذه المقالة وضح المؤلف التناقض الذي وقع فيه كثير من المجتمعات الغربية، حيث أنهم يعاقبون من يعدد الزوجات ولا يمنعون العلاقات غير الزوجية.

  • ألماني

    PDF

    في هذه المقالة يوضح الكاتب أن التعدد ليس شيئاً مختصاً بالإسلام فقط، بل هو معروف في تاريخ ودين أهل الكتاب - اليهودية والنصرانية.

  • ألماني

    PDF

    الكاتب : مريم علي

    تعدد الزوجات في الإسلام مقارنة بالديانات الأخرى والمجتمع الحديث: مقالةٌ ترد على الشبهات المُثارة حول تعدد الزوجات، وتذكر بعض النقولات المهمة من الإنجيل والتوراة عن هذه المسألة.

  • ألماني

    PDF

    النبي صلى الله عليه وسلم وتعدد الزوجات: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - نموذجًا فريدًا في معاملته لطوائف الناس المختلفة؛ فقد كان خير من عاملَ النساء - لا سيما زوجاته -، وأولاده، وصحابته، والأغنياء والفقراء، والأعراب، وغير المسلمين، وغير ذلك من طوائف المجتمع المختلفة. وهذه المقالة تُلقي الضوء على الأسباب الرئيسية لكون النبي - صلى الله عليه وسلم - كان عنده أكثر من زوجة؛ حيث بيَّنت أنه - صلى الله عليه وسلم - كان مثالاً للإنسانية، وألغى بتعدد الزوجات التقاليد والعادات الخاطئة ووطَّد العلاقات بين القبائل.

  • ألماني

    PDF

    مقدمة عن تعدد الزوجات في الإسلام: مقالة فيها لمحة مختصرة عن مبدأ تعدد الزوجات في الإسلام.

  • ألماني

    PDF

    هذا بيان لفضل الزواج وفوائده وآثاره النافعة على الفرد ومن ثم على المجتمع؛ من ذلك: الحفاظ على الإيمان، والدين، وكون الزواج سببًا لوجود الرحمة والمحبة والأمن.

  • ألماني

    MP4

    هذه سلسلة دروس تتحدَّث عن واجب الزوجين في التعامُل بينهما، وكيفية حلّ مشاكلهما.

  • ألماني

    MP4

    هذه سلسلة دروس تتحدَّث عن واجب الزوجين في التعامل بينهما، وكيفية حلّ مشاكلهما.

  • ألماني

    MP4

    هذه سلسلة دروس تتحدَّث عن واجب الزوجين في التعامل بينهما، وكيفية حلّ مشاكلهما.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظِّم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وتحتوي هذه المقالة على بيان حقوق الزوج على زوجته.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وتحتوي هذه المقالة على بيان حقوق الزوجة على زوجها.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعماراً لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحاً لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما ينظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه، إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف هماً، وكم أذهب غماً .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الروم:21]. وفي هذه المقالة بيان لبعض الحقوق المشتركة بين الزوجين.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وفي هذه المقالة بيان لمعنى الزواج في الإسلام، مع بيان بعض أحكام النكاح.