التصانيف العلمية

شجرة التصنيفات

عدد العناصر: 12134

  • هولندي

    PDF

    من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال فكأنما صام الدهر كله.

  • هندي

    PDF

    قد مضى رمضان وتصرَّمَت أيامه، وطويت صحائفه بأعمال العباد، ولا تنشر إلا يوم القيامة والحساب، ولا ندري من هو المقبول منا ومن هو المحروم؟ وينبغي لنا أن نقف وقفات جادة بعد رحيل هذا الشهر الكريم عنا: ماذا استفدنا من رمضان؟ هل حققنا التقوى؟ هل تعلَّمنا فيه الصبر والمصابرة على الطاعة؟ وفي هذا المقال بيان ذلك.

  • تايلندي

    PDF

    مقالة تدعو كل مسلم إلى محاسبة نفسه بعد إتمام أعماله في رمضان، هل كان لرمضان تأثير في نفسه، وماذا يجب عليه حتى يستقيم على الطاعات كما كان في رمضان؟

  • فيتنامي

    PDF

    وداع رمضان: هذه الخطبة الأخيرة من شهر رمضان المبارك عام 1433 هـ - 2012 م، فيها تذكير للمسلمين بنعم الله التي مرت عليهم وهم يعيشون في تلك الأيام المعدودات.

  • تايلندي

    PDF

    تحريم حلق اللحية : مقالة مقتبسة من كتاب الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة، للشيخ أمين عبدالله الشقاوي، مقالة قيمة تبين وجوب إعفاء اللحية وعدم تقصيرها أو أخذ جزء منها، لما فيها من اجتناب التشبه بالكفار، وهي من سنن الفطرة التى فعلها النبي - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء من قبله، وأمر اللهُ المؤمن بالمحافظة عليها.

  • بوسني

    PDF

    مقالة قيمة تحدَّث فيها المؤلف عن الأسباب التي يستحق فاعلها دخول النار دون الخلود، ومنها: عقوق الوالدين، وقطيعة الرحم، وأكل الربا، وشهادة الزور، والرشوة في الحكم، واليمين الغموس، والقضاء بين الناس بغير علم أو بجَوْر ومَيْل، والغش للرعية وعدم النصح لهم، وتصوير ما فيه روح من إنسان أو حيوان، واستعمال أواني الذهب والفضة في الأكل والشرب للرجال والنساء، وكل عُتُلٍّ جَوَّاظ مُستكبِر.

  • بوسني

    PDF

    مقالة قيمة تحدث فيها مؤلفها عن دخول النار وأسباب ذلك، وقد بيَّنها الله في كتابه وعلى لسان رسوله - صلى الله عليه وسلم - ليحذر الناس منها ويجتنبوها؛ ومنها: الشرك بالله، الكفر بالله - عز وجل - وبملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وقضاء الله وقدره، وإنكار شيء من أركان الإسلام الخمسة، والاستهزاء بالله - سبحانه - وبدينه ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، والحكم بغير ما أنزل الله، والنفاق، وغير ذلك من أنواع المعاصي والذنوب.

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    في هذه المقالة بعض أوجه الشبه بين المؤمن وبين النحلة كما جاءت في بعض الروايات عن النبي – صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "وَالَّذِي نَفْسُ ‏ ‏مُحَمَّدٍ ‏ ‏بِيَدِهِ إِنَّ مَثَلَ الْمُؤْمِنِ ‏ ‏لَكَمَثَلِ النَّحْلَةِ أَكَلَتْ طَيِّبًا وَوَضَعَتْ طَيِّبًا وَوَقَعَتْ فَلَمْ تَكْسِر ولم تُفْسِد." رواه الإمام أحمد في مسنده.

  • طاجيكي

    PDF

    في هذه المقالة بعض آداب استقبال عيد الفطر المبارك و التحذير من الوقوع في البدع و المنكرات في هذا اليوم, و أعياد المسلمين.

  • هندي

    PDF

    تحتوى هذه المقالة على بيان آداب العيد، وكيفية صلاة العيد، والتنبيه على الأخطاء التي يقع فيها بعض الناس في العيد.

  • مليالم

    PDF

    مقالة قيمة توضح صورًا من النصائح النبوية التي أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أمتَه في مجالات حياة الإنسان؛ مثل: السلوك، والتقوى، والعلم، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والدعوة إلى الله، وقراءة القرآن، وصلة الرحم، وغيرها من مكارم الأخلاق.

  • فيتنامي

    PDF

    أحكام الزكاة: في المقالة بيان ما تجب إخراج الزكاة من أموال وبهائم الأنعام وعروض التجارة . . . مع ذكر أدلة من الكتاب والسنة الصحيحة.

  • فيتنامي

    PDF

    زكاة الفطر: هذه مقالة تحتوي على مايلي: - أهمية زكاة الفطر - حكم زكاة الفطر - مقدار زكاة الفطر - وقت إخراج زكاة الفطر - تصريف زكاة الفطر

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    الحج ركنٌ من أركان الإسلام التي فرضها الله على عباده، فهو جزءٌ لا يتجزَّأ عن هذا الدين؛ بل هو أحد مبانيه العظام، وهو مدرسة يتعلَّم فيها كل حاج، وإن فوائد الحج ليست مقتصرة على الحجاج فحسب؛ بل هي شاملة لكل مسلم، وبين يدي القارئ الكريم جملة من المقاصد التربوية والإيمانية لنعيش سويًّا مع معاني الحج وحكمه وأسراره.

  • بوسني

    PDF

    مُراجعة : سناد تسرنكتش

    مقالة قيمة تحدث الداعية فيها عن وصايا نبوية لتربية الذرية الصالحة، وضرب أمثلةً وذكر الأدلة من الكتاب والسنة على ذلك.

  • بوسني

    PDF

    منْ آدَابِ القراءة: أنْ لا يقرأ القرآنَ في الأماكِنِ المسْتَقْذَرة أو في مجمعٍ لا يُنْصَتُ فيه لقراءتِه؛ لأن قراءَتَه في مثل ذلكَ إهانةٌ له، ولا يجوز أن يُقرأ القرآن في بْيتِ الخلاءِ ونحوه مما أُعِدَّ للتَّبَوُّلِ أو التَّغَوُّطِ؛ لأنه لا يَلِيْقُ بالقرآنِ الكريمِ.

  • بوسني

    PDF

    تحدث المؤلف في هذه المقالة عن المجلس ومعناه وأهميته في حياة المسلمين ثم ذكر بعض الآداب المتعلقة بحضور المجالس.

  • بوسني

    PDF

    مقالة قيمة التي جمع المؤلف فيها عدة أوصاف من أوصاف أهل الجنة، فذكر التقوى والإنفاق في السراء والضراء والخشوع في الصلاة وغيرها من الأوصاف الحميدة.

  • بوسني

    PDF

    مقالة قيمة جمع فيها مؤلفها بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي فيها وصف الجنة - جعلنا الله من أهلها -.

  • بوسني

    PDF

    لقد نصرَ الله المؤمنينَ في مَواطنَ كثيرةٍ في بدرٍ والأحزابِ والفتحِ وحُنينٍ وغيرها، نصرَهُمُ اللهُ وفاءً بِوَعدِه {وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنينَ } [الروم: 47] {إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَـادُ يَوْمَ لاَ يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ الْلَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ } [غافر: 51، 52]. نَصرَهُمُ اللهُ لأنهم قائمونَ بدينِه وهو الظَّاهرُ على الأديانِ كلِّها، فمن تمسك به فهو ظاهرٌ على الأممِ كلِّها {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْكَرِهَ الْمُشْرِكُونَ } [التوبة: 33]. نصَرَهم اللهُ تعالى لأنهم قاموا بأسبابِ النصرِ الحقيقيَّةِ المادية منها والمَعْنَويةِ، فكان عندهم من العَزْمِ ما بَرَزُوا به على أعْدائهم أخذاً بتوجيه اللهِ - تعالى - لَهُم وتَمشِّياً مع هديهِ وتثبيتِه إياهم {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ } [آل عمران: 139، 140] {وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَآءِ الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً } [النساء: 104] {فَلاَ تَهِنُواْ وَتَدْعُواْ إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَـالَكُمْ * إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ } [محمد: 35، 36]. فَكانوا بهذِه التَّقْويَةِ والتثبيتِ يَسِرونَ بِقُوةٍ وعزْمٍ وجِدٍّ وأخَذُوا بكِلَّ نصيبٍ من القُوة امتثالاً لقولِ ربِّهم - سبحانه وتعالى- : {وَأَعِدُّواْ لَهُمْ مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ } [الأنفال: 60] من القُوَّةِ النفسيةِ الباطنةِ والقوةِ العسكريةِ الظاهرة. نصرهم الله - تعالى - لأنهم قامُوا بنصر دينِه { وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ } [الحج: 40، 41].