شجرة التصنيفات

تفسير سورة الغاشية باللغة التايلندية، وفيه بيان المعاني الإجمالية لهذه السورة، وما يستفاد منها من دروس، مثل: ذكر النار وأحوال أهلها، وذكر الجنة ونعيمها، وهما المصيران اللذان أعدهما الله للخلائق جزاء لأعمالهم في هذه الحياة الدنيا، وأن هذه الحقيقة هي صميم دعوة النبي - صلّى الله عليه وسلّم - للناس وتذكيره إياهم بها.

محاضرة باللغة السوننكية، فيها الحث على بر الوالدين، وثماره في الحياة الدنيا وفي الأخرة، مع بيان خطورة عقوق الوالدين.

فإنه في مثل هذه الأوقات، التي كثرت فيها الفتن وادلهمت، يبتعد الكثير من طلاب العلم ويعزفون عن الطلب، ويضيعون أوقاتهم فيما لا يفيد ولا ينفع، فما هي أسباب العزوف والانصراف عن طلب العلم في أوقات الفتن؟ وكيف نعالج ذلك، ونتغلب عليه؟ في هذه المحاضرة النافعة بيان ذلك.

محاضرة باللغة السوننكية، فيها بيان أذكار طرفي النهار الواردة في صحيح السُّنة النبوية.

محاضرة بلغة البشتو، فيها بيان حكم الاحتفال بمولد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأنه بدعة لا يجوز، ولم يقم عليه دليل لا من الكتاب، ولا من السُّنة، ولا من فعل الصحابة - رضي الله عنهم -.

محاضرة باللغة السواحيلية، فيها بيان فضل العلم الشرعي، وشرف حَمَلَتِهِ وفضلهم.

شرح وتعليق على رسالة شروط الصلاة وأركانها وواجباتها لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -، والتي اشتملت على شروط الصلاة التسعة، وأركانها الأربعة عشر، وواجباتها الثمانية، وعند ذكره - رحمه الله - الشرط الرابع من شروط الصلاة وهو: (رفع الحدث) ذكر شروط الطهارة العشرة، وفروض الوضوء الستة، وواجبه الذي هو التسمية مع الذكر، ونواقضه الثمانية، وفي كلامه عن أركان الصلاة فسر سورة الفاتحة باختصار، وشرح ألفاظ الاستفتاح والتشهد، وقد كان هذا الشرح للشيخ صالح العصيمي - أثابه الله - ضمن مجالس متفرقة لعام 1432هـ.

شرح وتعليق على رسالة البينة في اقتباس العلم والحِذق فيه، وهي رسالة لطيفة في الحث على إصابة العلم وحيازته، وإتقانه والمهارة فيه، من تصنيف الشيخ العصيمي أثابه الله، وقد كان هذا التعليق والشرح ضمن برنامج جُمل العلم بالمدينة النبوية لعام 1432هـ.

شرح المقدمة الفقهية الصغرى من إعداد الشيخ صالح العصيمي أثابه الله، قال عنها في مقدمته لها: «فهذه مقدمة صغرى، وذخيرة يسرى، في الفقه على المذهب الأسنى، مذهب الإمام الرباني: أبي عبد الله أحمد بن حنبل الشيباني، بلَّغه الله غاية تمامه، تحوي من الطهارة والصلاة أمَّات المسائل، التي تشتد إليها حاجة المتفقِّه العائل، مرتبة في فصول مترجمة، ومسرودة بعبارة مُحكمة».

تعليق وشرح لكتاب تعظيم العلم ضمن برنامج مهمات العلم 1433هـ لِمُعِدِّ البرنامج: صالح بن عبد الله بن حمد العصيمي - أثابه الله -، وقد قال في مقدمته: «وسنأتي بالقول - بإذن الله - على عشرين معقِدًا، يُعَظَّم بها العلم، من غير بسط لمباحثها؛ فإن المقام لا يحتمل، والإتيان على غاية كل معقِد يحتاج إلى زمن مديد، والمراد هنا التبصرة والتذكير، وقليل يبقى فينفع خيرٌ من كثير يُلقَى فيرفع».

شرح كتاب تعظيم العلم ضمن برنامج مهمات العلم 1432هـ لِمُعِدِّ البرنامج: صالح بن عبد الله بن حمد العصيمي - أثابه الله -، وقد قال في مقدمته: «وسنأتي بالقول - بإذن الله - على عشرين معقِدًا، يُعَظَّم بها العلم، من غير بسط لمباحثها؛ فإن المقام لا يحتمل، والإتيان على غاية كل معقِد يحتاج إلى زمن مديد، والمراد هنا التبصرة والتذكير، وقليل يبقى فينفع خيرٌ من كثير يُلقَى فيرفع».

ترجمة وتفسير معاني سورة التين باللغة الطاجيكية.

شرح رسالة شروط الصلاة وأركانها وواجباتها لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله تعالى -، والتي اشتملت على شروط الصلاة التسعة، وأركانها الأربعة عشر، وواجباتها الثمانية، وعند ذكره - رحمه الله - الشرط الرابع من شروط الصلاة وهو: (رفع الحدث) ذكر شروط الطهارة العشرة، وفروض الوضوء الستة، وواجبه الذي هو التسمية مع الذكر، ونواقضه الثمانية، وفي كلامه عن أركان الصلاة فسر سورة الفاتحة باختصار، وشرح ألفاظ الاستفتاح والتشهد، وقد كان هذا الشرح للشيخ صالح العصيمي - أثابه الله - ضمن برنامج مهمات العلم - السنة الأولى 1431هـ -.

فهذا شرح الكتاب الأول من برنامج مهمات العلم في سنته الأولى، وهو كتاب تعظيم العلم لِمُعِدِّ البرنامج: صالح بن عبد الله بن حمد العصيمي، وقد قال في مقدمته: «وسنأتي بالقول - بإذن الله - على عشرين معقِدًا، يُعَظَّم بها العلم، من غير بسط لمباحثها؛ فإن المقام لا يحتمل، والإتيان على غاية كل معقِد يحتاج إلى زمن مديد، والمراد هنا التبصرة والتذكير، وقليل يبقى فينفع خيرٌ من كثير يُلقَى فيرفع».

فإن العلم خير ما تفنى فيه الأعمار، وأفضل ما يتنافس فيه الأبرار، حتى جعل الله للعلماء منزلة سامقة، ومكانة عالية، وأكرمهم بما لم يكرم به غيرهم، ولطالب العلم آداب وأخلاق ينبغي له معرفتها ومراعاتها في حال طلبه وانشغاله بالعلم، كما أن عليه أن يهتم بترتيب الأولويات، وتقديم الأهم على المهم في طلبه للعلم.

فإن من خير ما تعمَّر به الأوقات: الاشتغال بالعلوم الشرعية، طلبًا وتحصيلًا، مذاكرةً وتعليمًا، فطلب العلم الشرعي من أفضل القربات وأجل الطاعات؛ ولذا اهتم كثير من العلماء قديمًا وحديثًا ببيان الآداب التي ينبغي أن يتأدب بها طلاب العلم؛ فهي حليته ووسيلته إلى الفلاح والنجاح، كما بيّنوا الأخلاق المحمودة، والأخلاق المذمومة في الطلب، والتي تكون معرفتها والعمل بها - امتثالًا وتركًا - سبيلًا لنيل ما يريد من العلم، وتحصيل ثمرته، وهذا ما تم ذكره وبيانه في هذه المحاضرات النافعة.

فإن موضوع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر موضوع عظيم، جدير بالعناية؛ لأن في تحقيقه مصلحة الأمة ونجاتها، وفي إهماله الخطر العظيم والفساد الكبير، واختفاء الفضائل، وظهور الرذائل، وقد أوضح الله - جل وعلا - في كتابه العظيم منزلته في الإسلام، وبيَّن - سبحانه - أن منزلته عظيمة، حتى إنه - سبحانه - في بعض الآيات قدَّمَه على الإيمان، الذي هو أصل الدين وأساس الإسلام، كما في قوله - تعالى -: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله}.

في هذه المحاضرات التحذير من تتبع سنن الكافرين، وشرح حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - في الصحيحين عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرًا شبرًا، وذراعًا ذراعًا، حتى لو دخلوا جحر ضب لتبعتموهم، قلنا: يا رسول الله: اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟».

فإن الداعي إلى الله يجب عليه أولًا - قبل أن يشرع في الدعوة - أن يكون على علم، وعلى بصيرة بما يأمر به، وبما ينهى عنه، فلا يدعو الناس وهو يجهل الأحكام الشرعية، ويجهل مسائل الحلال والحرام، فلا بد له أن يعرف المعروف من المنكر، ويعرف الحق من الباطل، ويعرف الحلال من الحرام؛ حتى يكون من الدعاة إلى الله على بصيرة.

بيان معنى النصيحة، وشروطها، وأنها من أعظم ما جاء به دين الإسلام العظيم.