شجرة التصنيفات

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 20 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن تفاوُت الناس في أرزاقهم التي رزقَهم الله بها، مُحذِّرًا من سُلوك سبيلِ المُتواكِلين الذين يحسَبون أنهم متوكِّلون، ذاكرًا بعض الآيات والأحاديث والآثار التي تحُضُّ على العمل والسعيِ على كسبِ الرزقِ الحلال، وألا يكون المرءُ عالةً على غيرِه.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 13 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن الأمراض المُعدية واهتمام الإسلام وعنايته بأصحابها، مُبيِّنًا ذلك في نصوص السنة النبوية التي بيَّنت الوسائل والأساليب لدفع الضرر عن المريض بتلك الأمراض ومن يُخالطُونه، مع ذِكرِه أهم التوجيهات النبوية بهذا الصَّدد.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 6 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن العنف الأسري وما يبثُّه من آثار سلبيَّة في جسَد المُجتمع، مُبيِّنًا أسباب وقوعه، كما نبَّه إلى خطورة العنف ضدَّ المرأة، وختم خطبتَه بذِكر الوقاية من هذا الداء العُضال في عدة نقاط.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 14 محرم 1436هـ، تحدَّث فيها عن الأمن وضرورة المُحافظة عليه، مُنوِّهًا إلى أنه مسؤولية كل فردٍ في الأمة، كما بيَّن أهمية الأمن الفكري والأخلاقي وغيرهما في حياة المُجتمعات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 28 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن الوعي بما يدورُ حول المُسلمين، وضرورة الحذَر مما يُحاكُ لهم من مُؤامرات؛ مُبيِّنا أن الأمة لو جعلَت للوعي أهميةً في حياتها فلن تُخفِق في الأزمات، ولن تدهَمَها الحوادِثُ والمُدلهِمَّات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 21 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن مبدأ عظيم، ومنهج قويم، يزرع الأملَ في النفوس، ويُعيدُ الثقةَ للأمة في مُقوِّماتها ورجالاتها وإنجازاتها، ألا وهو: التعاوُن على البرِّ والتقوى، وقد ذكر أهميتَه للمُسلمين في هذا العصر بوجهٍ خاصٍّ، مُبيِّنًا آثارَه ونتائجَه العظيمة التي نلمَسُها وتتحقَّقُ إذا تعاونَ المُسلمون وتحالَفوا واعتصموا بالوحيَين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ عبد الرحمن السديس - أثابه الله - في يوم 8 صفر 1437هـ، تحدَّث فيها عن الآداب والأخلاق التي تضمَّنتها سورةُ الحجرات، بدءًا من تعظيم أوامر الله تعالى وأوامر رسولِه - صلى الله عليه وسلم -، وعدم رفع الصوت في حضرته حيًّا وميتًا، مرورًا بوجوب دفع الشائعات والتثبُّت من الأقوال، والتحذير من السخرية وإساءة الظن والغيبة وغيرها من مساوئ الأخلاق والمحرمات، وانتهاءً بوصف المُؤمنين وإعلاء شأنهم، لتمسُّكهم بالكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 1 صفر 1437هـ، تحدَّث فيها عن الإهمال وما يُسبِّبه من آثارٍ سيئةٍ على الأفراد والمُجتمعات، مُبيِّنًا أن الإهمال قد جاء ذمُّه في الكتاب والسنة وأقوال العلماء والحكماء والشعراء، وذكر نموذجَين من ذمِّه في السنة على مُستوى الأفراد والمُجتمعات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 24 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن خُلُق ذميم، وهو الشماتة بالمسلمين، مُحذِّرًا من هذا السلوك المشين، وقد أوردَ من الأحاديث والآثار وكلام أهل العلم ما يردَع عن هذا الخُلُق، كما بيَّن أنه قرين الحسد.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ أسامة الخياط - أثابه الله - في يوم 3 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الثبات على الحق، وأنه أهم ما يرجُو العبدُ في هذه الدنيا أن يبقَى عليه إلى أن يلقَى اللهَ تعالى بعيدًا عن الفتن والأهواء، وقد ذكرَ بعضَ أسباب السلامة من الزَّيغ، مُستشهِدًا على ذلك ببعض آياتٍ من القرآن الكريم، وأحاديث للنبي - صلى الله عليه وسلم -.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 28 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن الأحكام الشرعية وفضلُ إقامة الحدود، وذكر فوائد ذلك كما وردَ في الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في 29 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الزواج وأنه سُنَّة من سُنن الله تعالى في خلقه، وسُنَّة من سُنن الأنبياء والمُرسلين، مُبيِّنًا منافعه وفوائده وفضائله، كما شجَّع على إعانة الشباب في تزويجهم، وذكر بعضَ أبرز الأحكام التي تهم كل مسلم ومسلمة.

سلسلة محاضرات صوتية، وفيها تفسير موجز لكتاب الله - تعالى -، والذي يأتي فيه الشيخ : أبو بكر الجزائري - أثابه الله - بالآية، ويقوم بشرح مفرداتها، ثم يشرحها شرحًا إجماليًّا، ويذكر مناسبتها، وهدايتها المقصودة منها للاعتقاد والعمل، وما ترشد إليه من أحكام وفوائد.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في 15 صفر 1437هـ، تحدَّث فيها عن القلوب وأعمالها، وكيف يصِل العبدُ إلى سلامة الصدر وصحَّة القلب، وما الدلائل على ذلك، كما حذَّر من الأشياء التي تُنافِي صحَّة القلب وسلامته.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ حسين آل الشيخ - أثابه الله - في 8 صفر 1437هـ، تحدَّث فيها عن أحوال المسلمين في كثيرٍ من البلاد، وأنها تبعث على الأسى والحزن، وما أسبابُ ذلك، ثم تطرَّق إلى ذكر العلاج في عدَّة نقاط، مُنبِّهًا إلى أن المسلمين إذا أخذوا به نجَوا من ويلات الفتن والمِحن.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في 24 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الإنسانية التي دعا إليها الإسلام وحماها، مُبيِّنًا مقاصدها الشرعية، ومقتضياتها، ثم تطرَّق لذكر ما يُشوِّه تلك الإنسانية ويُلوِّثُها، مُستدلاًّ على كلامه بالقرآن والسنة وأقوال أهل العلم.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في 17 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن الأمن وأنه نعمةٌ عظيمةٌ، وقد أوردَ في خُطبته ما يدلُّ على فضلِ الأمن وأهميته في حياة المسلمين أفرادًا ومُجتمعات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 3 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن مقاصِد الشريعة وما قدَّمته لعُموم الناسِ من بدائِع ومنافِع، وخصَّ بالذّكر حفظَ النفس البشريَّة، مُتحدِّثًا عن أهمية ذلك في هذه الشريعة الغرَّاء، وبيان عِظَم أمرِ الدماء في الإسلام وإزهاقِها بغيرِ حقٍّ.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 10 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن العقل وأنه من أعظم ما يُميِّز الله به الإنسانَ، مُبيِّنًا أن عدوَّ ذلك هو التهوُّر والمُجازفة والمُخاطرة، مُحذِّرًا من هذا السلوك المُهلِك، وقد أوردَ بعضَ صُور المُجازفة، كما ذكرَ أن هناك أمورًا مُستثناة من الذمِّ في المُجازفة، وضربَ على ذلك مثالاً بقتال أبي بكرٍ - رضي الله عنه - للمُرتدِّين، وأن هذا لا يُعدُّ من التهوُّر أو المُجازفة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 24 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن التعايُش الذي يجبُ أن يكون سائِدًا في مُجتمع المُسلمين، مُتحدِّثًا عما كان في دولة الإسلام الأولى من وجود المُسلمين في مُجتمعٍ فيه المنافقون، واليهود، والمشركون، ومُبيِّنًا حِرصَ النبي - صلى الله عليه وسلم - على التوفيق بين المهاجرين والأنصار لا التفريق، كما حذَّر من الاختلاف المُؤدِّي إلى التكفير والتدمير، وأوردَ بعضَ المنقُولات عن السلف - رحمهم الله - في صلاة الصحابة - رضي الله عنهم - خلف كلِّ أحدٍ حتى من اتُّهِم بالكفر، وفي ختام خطبته وجَّه نصائِحَه إلى المسؤُولين بالالتِزام بما يجمعُ المُسلمين ويُوحِّدُهم، وتنحِية الخلافات الجانبيَّة.