التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

شجرة التصنيفات

عدد العناصر: 8

  • فارسي

    PDF

    بيان ما تشرع زيارته وما لا تشرع زيارته من مساجد المدينة النبوية

  • فارسي

    PDF

    مجموعة من الأسئلة التي أجاب عنها العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - والتي تدور حول أحكام الحيض.

  • فارسي

    PDF

    بيان ما تشرع زيارته وما لا تشرع زيارته من مساجد المدينة النبوية: مجموعة من الفتاوى أجاب عنها علماء اللجنة الدائمة، وعلى رأسهم العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله - تُبيِّن ما تُشرع وما لا تشرع زيارته من مساجد المدينة النبوية.

  • فارسي

    DOC

    المُفتي : ابن تيمية

    فتوى لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - مقتبسة من المجلد 35 من صفحة 58 إلى 79 ونصها: وسئل - رحمه الله - ‏:‏ عمن يلعن ‏معاوية‏‏ فماذا يجب عليه‏؟‏ وهل قال النبي - صلى الله عليه وسلم - هذه الأحاديث، وهي إذا ‏‏اقتتل خليفتان فأحدهما ملعون‏‏‏؟‏ وأيضًا‏:‏ ‏إن عمارًا تقتله الفئة الباغية‏‏‏.‏ وقتله عسكر معاوية‏؟‏ وهل سبوا أهل البيت‏؟‏ أو قتل الحجاج شريفًا‏؟‏

  • فارسي

    DOCX

    فتوى مترجمة إلى اللغة الفارسية، أجاب عنها القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصها: «متى يُمكن أن أبدا بصيام الستّ من شوال حيث أنه يوجد لدينا إجازة سنوية الآن ؟».

  • فارسي

    DOC

    فتوى عن أحكام الاحتفالات والأعياد من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.

  • فارسي

    PDF

    المُفتي : ابن تيمية

    سئل شيخ الإسلام أبو العباس أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى - عن أقوام يحتجون بسابق القدر، ويقولون‏:‏ إنه قد مضي الأمر، والشقي شقي، والسعيد سعيد، محتجين بقول الله سبحانه‏:‏ ‏{إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ‏}‏ ‏[‏الأنبياء‏:‏101‏]‏ قائلين‏:‏ بأن الله قدر الخير والشر، والزنا مكتوب علينا، ومالنا في الأفعال قدرة، وإنما القدرة لله، ونحن نتوقي ما كتب لنا،وأن آدم ما عصى، وأن من قال‏:‏ لا إله إلا الله دخل الجنة، محتجين بقوله - صلى الله عليه وسلم - ‏:‏ ‏{ من قال‏:‏ لا إله إلا الله دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق‏ }‏ فبينوا لنا فساد قول هذه الطائفة بالبراهين القاطعة‏؟‏ - الفتوى مقتبسة من المجلد الثامن من مجموع الفتاوى.

  • فارسي

    PDF

    رسالة أجاب فيها شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن هذا السؤال : هل صح عند أحد من أهل العلم والحديث، أو من يقتدى به في دين الإسلام، أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضي اللّه عنه - قال‏:‏ إذا أنا مت فأركبوني فوق ناقتي وسيبوني، فأينما بركت ادفنوني، فسارت ولم يعلم أحد قبره‏؟‏ فهل صح ذلك أم لا‏؟‏ وهل عرف أحد من أهل العلم أين دفن أم لا‏؟‏ وما كان سبب قتله‏؟‏ وفي أي وقت كان ‏؟‏ ومن قتله‏؟‏ ومن قتل الحسين‏؟‏ وما كان سبب قتله‏؟‏ وهل صح أن أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - سُبُوا‏؟‏ وأنهم أركبوا على الإبل عراة، ولم يكن عليهم ما يسترهم، فخلق اللّه تعالى للإبل التي كانوا عليها سنامين استتروا بها‏.‏ وأن الحسين لما قطع رأسه داروا به في جميع البلاد، وأنه حمل إلى دمشق، وحمل إلى مصر ودفن بها‏؟‏ وأن يزيد بن معاوية هو الذي فعل هذا بأهل البيت، فهل صح ذلك أم لا ‏؟‏ وهل قائل هذه المقالات مبتدع بها في دين اللّه‏؟‏ وما الذي يجب عليه إذا تحدث بهذا بين الناس‏؟‏ وهل إذا أنكر هذا عليه منكر هل يسمى آمرًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر أم لا‏؟‏ أفتونا مأجورين، و بينوا لنا بيانًا شافيا‏.‏