شجرة التصنيفات

المقالة تجيب عن هذا السؤال: هل عيسى - عليه السلام - إله؟!

كتيب يحتوي على أسئلة مهمة في العقيدة، أجاب عنها المصنف مع ذكر الدليل من القرآن والسنة، ليطمئن القارئ إلى صحة الجواب؛ لأن عقيدة التوحيد هي أساس سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة.

تأخير الصلاة عن وقتها كبيرة من الكبائر. هل يجب الترتيب إذا فاتت الصلاة ودخل وقت صلاة أخرى؟ هل يجب الترتيب في الصلوات الفائتة في الماضي؟ متى يسقط الترتيب؟ ما الحل إذا تراكمت الصلوات الفائتة؟

صلاة الجمعة: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري - حفظه الله -، وتحتوي على العناصر الآتية: • حكمة مشروعية الجمعة. • فضل يوم الجمعة. • حكم صلاة الجمعة. • وقت صلاة الجمعة. • أذان الجمعة. • شروط إقامة الجمعة. • فضل الاغتسال والتبكير للجمعة. • وقت غسل الجمعة. • أفضل وقت السعي إلى الجمعة. • حكم السفر يوم الجمعة. • المسبوق متى يدرك الجمعة؟ • متى يأتي الإمام إلى الجمعة؟ • بم تكون الخطبة؟ • هل تجب الجمعة على المسافر؟ • صفة الخطيب. • ما يفعله الخطيب إذا دخل. • صفة الخطبة. • موضوع خطبة الجمعة. • مقدار الخطبة والصلاة. • صفة الجلوس لسماع الخطبة. • صفة صلاة الجمعة. • صفة سنة الجمعة. • حكم الكلام أثناء الخطبة. • حكم إقامة الجمعة في البلد. • ماذا يفعل من دخل والإمام يخطب؟ • حكم غسل الجمعة. • ما يسن يوم الجمعة من القراءة. • ما يسن أن يقرأ في فجر يوم الجمعة. • حكم الدعاء أثناء الخطبة. • وقت ساعة الإجابة. • حكم ترك الجمعة. • الحكم إذا وافق العيد يوم الجمعة.

مقالة مقتبسة من بداية كتاب مختصر الفقه الإسلامي لفضيلة الشيخ محمد بن إبراهيم التويجري تتحدث عن توحيد العبادة لله رب العالمين وكذلك أقسامه وفضله وجزاء الموحدين عند الله، وعظمة كلمة التوحيد ( لا إله إلا الله ) وكمال التوحيد ومعنى الطاغوت ورؤوسهم.

سؤال أجاب عنه الشيخ عابد خان قارئ - حفظه الله - ويدور حول سبب التسمية بأهل السنة والجماعة.

مما لا شك فيه أن علم العقيدة الإسلامية هو العلم الأساسي الذي تجدر العناية به تعلما وتعليما وعملا - بموجبه لتكون الأعمال صحيحة مقبولة عند الله نافعة للعاملين، خصوصا وأننا في زمان كثرت فيه التيارات المنحرفة: تيار الإلحاد، وتيار التصوف والرهبنة، وتيار القبورية الوثنية، وتيار البدع المخالفة للهدي النبوي. وكلها تيارات خطيرة ما لم يكن المسلم مسلحا بسلاح العقيدة الصحيحة المرتكزة على الكتاب والسنة وما عليه سلف الأمة؛ فإنه حري أن تجرفه تلك التيارات المضلة، وهذا مما يستدعي العناية التامة بتعليم العقيدة الصحيحة لأبناء المسلم أن من مصادرها الأصيلة؛ لذا فهذا كتاب في علم التوحيد، راعى فيه المصنف - حفظه الله - الاختصار مع سهولة العبارة، وقد اقتبسه من مصادر كثيرة من كتب أئمتنا الأعلام - ولا سيما كتب شيخ الإسلام ابن تيمية، وكتب العلامة ابن القيم، وكتب شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب وتلاميذه من أئمة الدعوة المباركة - رحمهم الله -.

فتوى عن معنى حديث " لا عدوى ولا طيرة ... "؟

« العقيدة الطحاوية » متن مختصر صنفه العالم المحدِّث: أبي جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الأزدي الطحاوي، المتوفى سنة 321هـ، وهي عقيدةٌ موافقة في جُلِّ مباحثها لما يعتقده أهل الحديث والأثر، أهل السنة والجماعة، وقد ذَكَرَ عددٌ من أهل العلم أنَّ أتْبَاعَ أئمة المذاهب الأربعة ارتضوها؛ وذلك لأنها اشتملت على أصول الاعتقاد المُتَّفَقِ عليه بين أهل العلم، وذلك في الإجمال لأنَّ ثَمَّ مواضع اُنتُقِدَت عليه، وفي هذه السلسلة شرح لهذا المتن باللغة الأوزبكية.

الإخلاص لله أهم شرط في قبول العمل، فالعمل لا يقبل إلا إذا كان خالصاً لوجه الله سبحانه، صواباً على وفق سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال الفضيل بن عياض - رحمه الله - في قوله تعالى: { لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً } قال: أخلصه وأصوبه، فإن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يقبل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يقبل حتى يكون خالصاً صواباً. وفي هذه المحاضرة شرح موجز للإخلاص.

إن معرفة الله - سبحانه وتعالى - أول الواجبات، وأعظم الواجبات وأكثرها توضيحاً وإدراكاً لمسار الحياة وأكثرها كذلك تأثيراً في واقع السلوك الإنساني، ومع أن هذا الأمر من البديهيات، وربما كان عند كثير منا من المحفوظات.. غير أن التدبر والتأمل في الأحوال القلبية، والهمم النفسية والممارسات العملية تدلنا على أن حاجتنا ملحة على أن نعيد الحديث ونكرره ونبطئ القول فيه ونعيد لأن واقع الأمر يكشف عن ضعف التعلق بالله،وشدة أو غلبة أو كثرة التعلق بغيره - جل في علاه -، وتكشف عن مشاعر نفسية تذهب به يمنة ويسرة، وتمضي محبته وبغضه في غير ما أراد الله - جل في علاه -. وكذلكم نرى في واقع الأمر معاصٍ ترتكب، ومحرمات تنتهك، وأقوال من الباطل تذاع، وأحوال من الفساد تشاع .. فأين هو إذن ذلك الواجب الأعظم؟ أين محله من القلوب؟ وأين موضعه من النفوس؟ وأين أثره في الأقوال والأفعال والأحوال؟