الفتن

كتاب أحاديث في الفتن والحوادث مترجم إلى لغة البشتو، لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله -، والذي ذكر فيه جملة من الأبواب المتضمنة لبعض أحاديث الفتن وأشراط الساعة

آثار الفتن : محاضرة صوتية بجودة عالية بتقنية [ Mp3 128 Kb ] للدكتور عبد الرزاق البدر - أثابه الله - بين فيها بعض آثار الفتن، وأن معرفة العبد لها نافع ومفيد؛ لأنه من باب النظر في العواقب ومآلات الأمور.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 7 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن سيرة النبي - صلى الله عليه وسلم -، بأنها منهاجُ حياة يجبُ على كل مسلم فهمها واتباع ما جاء فيها، مُبيِّنًا أن المخرج من الفتن والأزمات المحيطة بالأمة في دراسة هذه السيرة العطِرة والنَّهل من معينها.

محاضرة باللغة البنغالية، وفيها ذكر تحذير الرسول - صلى الله عليه وسلم - المسلم من الوقوع في الفتن، وأن المسلم يجب عليه أخذ الحيطة للسلامة منها، مع بيان طرق التخلص منها بعد الوقوع فيها، وكيف يعصم المسلم نفسه منها.

كتاب مترجم باللغة البنغالية، يبين فيه المؤلف بعض الفتن، ثم بين طريق النجاة من الفتن على ضوء الكتاب والسنة.

محاضرة مرئية، باللغة اللوغندية، وفيها بيان أن منهج أهل السنة قائم على التعوذ بالله من الفتن قبل وقوعها، وعند حدوثها قائم على عدة ضوابط منها: الصبر، وعدم العجلة، ولزوم جماعة المسلمين وإمامهم، والعدل والإنصاف، وغير ذلك من الضوابط.

كتاب لفضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - أثابه الله - يبين فيه أن التفقه فى الدين ودراسته من الأسباب التى تثبت الإنسان على الدين وتقيه من شر الفتن التى تقع حوله.

محاضرة باللغة السواحيلية، وفيها بيان ما يلي: • التحذير من زمن الفتن، وكيفية اجتنابها، وما أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم - من فتن آخر الزمان. • كيفية الخروج من الفتن، وخطر إثارة الشبهات. • فضل الصبر في زمن الفتن. • أنواع الخلافة بعد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وما حذرناه النبي - صلى الله عليه وسلم - في زمن الفتن.

مقالة باللغة الإندونيسية بين فيها قواعد ترشدنا الى أن نكون مسلما صحيح العقيدة ونسلم من الفتن.

مقالة تبين: • تجفيف منابع الفتن • الحذر من الشر • لزوم العلماء عند الفتن • لزوم الجماعة • التثبت من الأخبار • حفظ اللسان • الصبر والرفق والحلم في جميع الأحوال • مواجهة الفتن بالأعمال الصالحة • الدعاء والرغبة إلى الله في دفع الفتن • التعوذ بالله من الفتن • اعتزال الفتن • عدم تمني الموت عند الفتن. والمقالة مقتبسة من الطبعة الخامسة عشر لكتاب مختصر الفقه الإسلامي، للشيخ محمد التويجري - أثابه الله -.

سلسلة من المحاضرات باللغة الفارسية، بعنوان سراب الشبهات في طريق الحقيقة، وفيها الرد على جملة من الشبهات، وذكر بعض من الحقائق عن الإسلام، وقد تمت إذاعتها عبر إذاعة المملكة العربية السعودية.

مقالة مترجمة إلى اللغة التايلندية للشيخ عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر، حيث بين فيها آثارا للإيمان الصحيح والعقيدة السليمة في التغلب على الأحداث والملمات، والمصائب والمحن ، والنوازل والفتن ؛ ذلك لأنَّ صاحب الإيمان الصحيح والعقيدة السليمة تعلَّم من دينه أموراً مهمة ودروساً عظيمة تُعينه على الثبات في ذلك، وذكر المؤلف ثمانية أمور من تلك الدروس.

في هذه المحاضرة بيان الغاية من خلق العباد، وأهمية التواصي والتناصح بين المؤمنين، وأهمية محاسبة النفس ومجاهدتها، والحض على اغتنام الحياة بالأعمال الصالحة، مع الحرص على أسباب السعادة، والحذر من أسباب الشقاوة، والاهتمام بالقرآن العظيم والعناية به، وذلك من أسباب الثبات في الفتن.

بيان للضوابط والقواعد الشرعية الواجب اتباعها عند وقوع الفتن.

فإن الفتن إذا لم يراع حالها، ولم ينظر إلى نتائجها، فسيكون أثرها عظيم، وإن لم يكن عند أهل العلم من البصر النافذ، والرؤية الحقة ما يجعلهم يتعاملون مع ما يستجد من الأحوال، أو ما يظهر من الفتن على وفق ما أراد الله - جل وعلا -، وأراده رسوله - صلى الله عليه وسلم -، فإن الضوابط والقواعد لا بد أن ترعى، فإن بالضوابط يعصم المرء نفسه من الوقوع في الغلط والشطط، فالضوابط الشرعية والقواعد المرعية إذا أخذنا بها ولزمناها، فعند عند ذلك يحصل لنا من الخير بقدر التزامنا بها.

كلمة موجزة في بيان أربعة أصول من حديث حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - في الفتن، والذي أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما عن حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ - رضي الله عنه - قالَ: كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الْخَيْرِ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ، مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ، فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ قَالَ: « نَعَمْ »، قُلْتُ: وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟ قَالَ: « نَعَمْ، وَفِيهِ دَخَنٌ »، قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟ قَالَ: « قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْي، تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ »، قُلْتُ فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟ قَالَ: « نَعَمْ، دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا »، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا، قَالَ: « هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا »، قُلْتُ: فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ؟ قَالَ: « تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ »، قُلْتُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ؟ قَالَ: « فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ، حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ، وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ ».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل هذا الزمان هو المقصود من قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - عندما سأله صحابي: ماذا أفعل عندما تكثر الفتن والفرقة؟ فقال له ردًّا على سؤاله: «اعتزل الناس، اجلس في بيتك»، وفي الصحيح في كتاب الفتن، باب: كيف الحال إذا لم يكن خليفة، الحديث فيما معناه: أنه - صلى الله عليه وسلم - أمرهم عند نزول النوازل بالاعتزال وقال: «ولو أن تعَضّ على أصل شجرة». نرجو توضيح هذا الحديث وأقوال العلماء فيه؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل هذا الزمان هو المقصود من قول الرسول - صلى الله عليه وسلم - عندما سأله صحابي: ماذا أفعل عندما تكثر الفتن والفرقة؟ فقال له ردًّا على سؤاله: «اعتزل الناس، اجلس في بيتك»، وفي الصحيح في كتاب الفتن، باب: كيف الحال إذا لم يكن خليفة، الحديث فيما معناه: أنه - صلى الله عليه وسلم - أمرهم عند نزول النوازل بالاعتزال وقال: «ولو أن تعَضّ على أصل شجرة». نرجو توضيح هذا الحديث وأقوال العلماء فيه؟».

سبل الوقاية من الفتن: ألقى فضيلة الشيخ سعود الشريم - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد الحرام بتاريخ 3 - 6 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الفتن وما يجب على المسلمين في الوقاية منها مما جاء في كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.

خطورة الفتن إقبالاً وإدبارًا: ألقى فضيلة الشيخ عبد المحسن بن محمد القاسم - حفظه الله - خطبة الجمعة بالمسجد النبوي بتاريخ 20 - 4 - 1432 هـ، والتي تحدَّث فيها عن الفتن وما تُسبِّبه من زعزعةٍ للأمن، وانتهاكٍ للأعراض، وسفكٍ للدماء، ونهبٍِ للأموال والممتلكات العامة والخاصة، وحثَّ على وجوب التمسُّك بغرز العلماء المُنبنِي على الاهتداء بمنهاج الوحيَيْن.