التصانيف العلمية

عرض المواد باللغة الأصلية

الأسرة

تصنيفٌ شاملٌ لكل ما يتعلَّقُ بالأسرة المسلمة، من خلال مجموعة من الصفحات عن حكم النكاح وفضله، وآدابه وأحكامه، والحقوق الزوجية، ثم بيان الطلاق وما يتعلَّقُ به من أحكام، كما يتضمَّن عدَّة أحكامٍ مختلفة في هذا الباب، مثل: الرجعة، والإيلاء، والظهار، وغيرها، مع العناية بأحكام العدة لاسيما عدة المطلقة، وما يتعلّّق بالرضاع، والحضانة، والنفقات. والتصنيف كذلك يشتمل على عدة تصانيف متنوّعة، عن اللباس والزينة، واللهو والترفيه، والمجتمع المسلم، مع إفراد تصنيف خاص بشؤون النساء وما يرتبِطُ بها مِن أحكام وآداب، ثم شؤون الطفل، والختام بشؤون الشباب المسلم.

عدد العناصر: 37

  • ألماني

    PDF

    الكاتب : مريم علي

    تعدد الزوجات في الإسلام مقارنة بالديانات الأخرى والمجتمع الحديث: مقالةٌ ترد على الشبهات المُثارة حول تعدد الزوجات، وتذكر بعض النقولات المهمة من الإنجيل والتوراة عن هذه المسألة.

  • ألماني

    PDF

    التقوى والفساد: مقالةٌ تتحدَّث عن دعوة الله للبشر ليأكلوا من الطيّبات التي خلقها لهم، وتحذيره - سبحانه وتعالى - من اتباع طرق الشر المختلفة.

  • ألماني

    PDF

    النبي صلى الله عليه وسلم وتعدد الزوجات: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - نموذجًا فريدًا في معاملته لطوائف الناس المختلفة؛ فقد كان خير من عاملَ النساء - لا سيما زوجاته -، وأولاده، وصحابته، والأغنياء والفقراء، والأعراب، وغير المسلمين، وغير ذلك من طوائف المجتمع المختلفة. وهذه المقالة تُلقي الضوء على الأسباب الرئيسية لكون النبي - صلى الله عليه وسلم - كان عنده أكثر من زوجة؛ حيث بيَّنت أنه - صلى الله عليه وسلم - كان مثالاً للإنسانية، وألغى بتعدد الزوجات التقاليد والعادات الخاطئة ووطَّد العلاقات بين القبائل.

  • ألماني

    PDF

    مكانة المرأة قبل الإسلام وبعده: كانت المرأة سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدَرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورَث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرُّف في مالها - إن ملكت مالها - بدون إذنها، ثم أرسل الله رسوله – صلى الله عليه وسلم- بالإسلام، فرفع من مكانة المرأة وجعل لها قدرًا. وفي هذه المقالة بيان المرأة قبل الإسلام وبعده.

  • ألماني

    PDF

    النبي صلى الله عليه وسلم والأطفال: أبرزَت لنا سيرةُ النبي - صلى الله عليه وسلم - العديد من النماذج الرائعة التي تُحتذَى ويُقتدَى بها، وظهر لنا جليًّا حب النبي - صلى الله عليه وسلم - للأطفال وحسن معاملته لهم، وأيضًا حب الأطفال له. وفي هذه المقالة المختصرة بيان بعض النماذج التي تُبيِّن كيف كان - عليه الصلاة والسلام - يُعامل الأطفال.

  • ألماني

    PDF

    ختان المرأة في الإسلام: مقالة تتحدَّث عن الختان في الإسلام، وحِكَمته، وتاريخه، وإحصائيات عالمية عنه.

  • ألماني

    PDF

    الكحول: مقالتان عن الكحول وتأثيرها السلبي من خلال الإحصائيات العالمية، ونظرة الإسلام للخمر.

  • ألماني

    PDF

    مقدمة عن تعدد الزوجات في الإسلام: مقالة فيها لمحة مختصرة عن مبدأ تعدد الزوجات في الإسلام.

  • ألماني

    PDF

    هذا بيان لفضل الزواج وفوائده وآثاره النافعة على الفرد ومن ثم على المجتمع؛ من ذلك: الحفاظ على الإيمان، والدين، وكون الزواج سببًا لوجود الرحمة والمحبة والأمن.

  • ألماني

    PDF

    التمسك بالعفاف و الصلاح و اجتناب الخطايا و الذنوب لا يعني فقط العبادة التقليدية للإلاه الواحد مع إجتناب الشرك به، و لكن الأمر أبعد من ذلك بكثير، بل التصرف بأدب و خلق و الإنتباه للضمير و البحث بالقلب. الجزء 1 : العفاف و الصلاح تعريف للوحي و العقل.

  • ألماني

    PDF

    بيان أهمية الحصول على العلم المرتبط بأحكام الأسرة وتربية الأبناء؛ لتنفيذ أمر الله بعبادته.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظِّم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وتحتوي هذه المقالة على بيان حقوق الزوج على زوجته.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وتحتوي هذه المقالة على بيان حقوق الزوجة على زوجها.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعماراً لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحاً لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما ينظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه، إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف هماً، وكم أذهب غماً .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الروم:21]. وفي هذه المقالة بيان لبعض الحقوق المشتركة بين الزوجين.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وفي هذه المقالة بيان أن نظام الأسرة مبني على حقوق وواجبات. وأن نظام الأسرة المسلمة أفضل الأنظمة وأعدلها.

  • ألماني

    لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وفي هذه المقالة بيان لمعنى الزواج في الإسلام، مع بيان بعض أحكام النكاح.

  • ألماني

    PDF

    المقالة تبين أنّ كرامة المرأة وحقوقها الكاملة محفوظة في الإسلام، وأن المرأة كالرجل تحمل مسؤولية شريفة في بناء المجتمع الإسلامي تناسب شخصيتها وطبيعتها، ونحن كمسلمين أُمرنا بحفظ حقوقها وكرامتها.