المذاهب الفكرية المعاصرة

الإسلام والإلحاد وجها لوجه : يُقدم هذا الكتاب بيانًا لـ"طبيعة الإلحاد" وإشكالاته، وكيف يتناقض الإلحاد مع بديهيات العقل والفطرة، ويعرض بعض براهين إثبات وجود الخالق سبحانه وتعالى، ثم يناقش الكتيب بعد ذلك شبهات الملحدين، ومحاولاتهم سفسطة براهين وجود الخالق العقلية والفطرية، ثم يعرض بعض الأدلة العقلية على ضرورة وجود الدين، ومعنى الدين وضرورة الاستسلام لرب العالمين والانقياد له سبحانه، فالاستسلام لله والانقياد له بالطاعة هو: حقيقة الدين، ثم يُختم الكتيب ببيان كيف يصبح الإنسان مسلمًا ومعنى الإسلام وضرورة الإسلام.

كتاب صغير مترجم إلى اللغة الألمانية لتفنيد وتفكيك الدعاوى التي تستند عليها محاولات بعض الملحدين للتطبيع مع المثلية الجنسية، وفي الكتاب بيان أن المثلية ثقافة يُراد لها أن تنتشر في عالمنا الإسلامي وليس مجرد كبيرة من الكبائر يحاول بعض الملحدين الاستعلان بها.

الإلحاد: هو وصفٌ لأي موقف فكري يرفض الإيمان بوجود إله للكون.

مقالة مترجمة إلى اللغة الألمانية بعنوان : لماذا خلق الله الشر؟ مأخوذة من كتاب الإسلام والإلحاد وجهًا لوجه.

فتوى مترجمة إلى اللغة الألمانية، عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع (الإسلام سؤال وجواب) حول القاديانية، ونصه "أنا شخص غير قادياني واعلم انهم يؤمنون بوجود نبي بعد محمد عليه السلام ، فهل هم خارج الإسلام ؟ أنا اعتقد انهم خارج الإسلام وأتصرف معهم على هذا الأساس"

مقالة تحتوي على بيان أن الغرائز مثل: التضحية بالنفس لا يمكن تفسيرها علميًّا، وهي كافيةٌ لإسقاط نظرية الانتقاء الطبيعي، كما أقرَّ بذلك داروين نفسه، وبها بعض الأمثلة على بعض الحيوانات وما ركَّب الله فيها من غرائز التضحية بالنفس، وماذا يقول القرآن عن هذه الغريزة؟

العلوم والدين: التنافر والتضارب المزعوم بين الدين والعلم يعتبر وجهة نظر جديدة أتت بشكل رئيسي من النظريات الإلحادية، ولكن هناك عدد كبير من الباحثين والعلماء في الماضي والحاضر يرون انسجامًا وتوافقًا لم يُفسِّره العلم، وفي هذه المقالة بيان أن العلم لا يتناقض مع الدين، وأقوال بعض العلماء السابقين والمعاصرين يُثبِتون أنه لا تعارض بين الدين والعلم.

اللاأدرية: اللاأدرية أو الأغنوستية «Agnosticism» توجُّه فلسفي أو مذهب لاديني يقول: «إن القيمة الحقيقية للقضايا الدينية أو الغيبية غير محددة، ولا يمكن لأحد تحديدها، وإن قضايا وجود الله أو الذات الإلهية موضوع غامض كلية، و لا يمكن تحديده في الحياة الطبيعية للإنسان».