شؤون النساء

مكانة المرأة في الإسلام: يُوضِّح الكاتب في مقالته أن صلاح المرأة المسلمة هو صلاح للأسرة والمجتمع وبالعكس، وأن الإسلام قد أعلى مكانة المرأة، وبيَّن بعض الأمور التي تخص الأخوات الداعيات الأويغوريات.

يبين الكاتب في مقالته دور المرأة المسلمة في الأسرة، ودورها في مواسم العبادة، وكيف تعين زوجها وأولادها في صيامهم وقيامهم، وكيف تكون قدوة في أسرتها وبين أولادها في طاعة الله -سبحانه- وطاعة الزوج، وصلة الرحم، وحب المساكين والفقراء وبهذا يحصل رضا الله -تعالى- وثوابه.

الحجاب يدل على طهارة قلب المرأة المسلمة، وهو نعمة عظيمة وهبها الله -تعالى- لها، وهو ليس عرفا ً بل امتثالا ً لأمر الله-سبحانه- وهدي النبي صلى الله عليه وسلم، ويجب على المرأة المسلمة أن تعتز بحجابها بكل فخر واعتزاز مهما كانت الظروف.

هذه المقالة موجهة إلى الأخوات المسلمات الأيغوريات، وفيها توضيح بعض المنكرات التي تجري بينهن، والنصيحة لهن بالتمسك بالعقيدة الصحيحة والأخلاق الحميدة.

«إلى أين ذهب حجابك؟» هذه المقالة توضح أهمية الحجاب ومشروعيته، وشروطه ، ودور الحجاب في إصلاح المجتمع، وماهية الحجاب، ومن أمر به، ولماذا؟ وغير ذلك من الأمور التي تتعلق بالحجاب، مقارنة بالأدلة من القرآن والسنة.

هذه المقالة تتحدث بالتفصيل عن أحكام الصيام المتعلقة بالمرأة المسلمة, وتبين أيضا مسائل الصيام المتعلقة بالمرضى والمسافرين، وذلك على ضوء الكتاب والسنة.

هذه المقالة تبين للقارئ أن مكانة المرأة المسلمة رفيعة في الإسلام كأم وزوجة وابنة وأخت، وفي كل تلك المقامات لها مكانتها واحترامها، وأن أعداء الدين يحاولون دائما وباستمرار تشويه صورة المرأة المسلمة في الإسلام، والطريق الوحيد للرد على شبهاتهم هو ثبات المرأة المسلمة والاعتزاز بعقيدتها والتمسك بالعروة الوثقى، وبهذا ترجع عزتها وكرامتها ومكانتها في المجتمع.

هذه المقالة تتحدث عن العلاقات الإجتماعية في البيئة الأويغورية، وبعض المنكرات الظاهرة بين النساء، وحكم ذلك على ضوء القرآن والسنة ...