شؤون النساء

تصميم باللغة المالاليم، يبين حقوق المرأة ومكانتها العظيمة في الإسلام.

كتاب مترجم إلى اللغة الملاليم، يبرز شخصية المرأة المسلمة كما أراد لها الإسلام أن تكون، طبقًا لتوجيهاته لها في شتى جوانب الحياة، ووفاقًا لهديه الحكيم في صياغة عقلها وروحها ونفسيتها وأخلاقها وسلوكها. وقد صاغ المؤلف هذا كله بأسلوب جذاب.

ذكر المؤلف في هذا الكتاب أدلة من القرآن والسنة على وجوب الحجاب الشرعي وكذلك تغطية الوجه في حق المرأة المسلمة وفي نهاية الكتاب رد على من يسخر من الحجاب واللباس الشرعي.

كتاب اللغة الماليالم، يبين للقارئ كيف كان المجتمع الإسلامي والدولة الإسلامية قوية عندما كان منهجهم هو القرآن والسنة.

كتاب باللغة المليالم، يبين أن مكانة المرأة المسلمة رفيعة في الإسلام كأم وزوجة وابنة وأخت، وفي كل تلك المقامات لها مكانتها واحترامها، وأن أعداء الدين يحاولون دائما وباستمرار تشويه صورة المرأة المسلمة في الإسلام، والطريق الوحيد للرد على شبهاتهم هو ثبات المرأة المسلمة والاعتزاز بعقيدتها والتمسك بالعروة الوثقى، وبهذا ترجع عزتها وكرامتها ومكانتها في المجتمع.

تشتمل هذه النشرة على أحكام خروج النساء إلى المساجد بالأدلة من الكتاب والسنة النبوية.

تبين هذه النشرة عن أهمية حجاب المرأة المسلمة وفضائله. وتتضمن فيها نصيحة للأخوات المسلمات للالتزام بزي الإسلام الذي فرض عليهن.

حركة علمانية، تدعوا إلى تحرير المرأة من الآداب الإسلامية والأحكام الشرعية الخاصة بها مثل الحجاب، وتقييد الطلاق، ومنع تعدد الزوجات والمساواة في الميراث وتقليد المرأة الغربية في كل أمر. وهي موجهة وبشكل خاص في البلاد الإسلامية إلى المرأة المسلمة؛ لإخراجها من دينها أولاً. ثم إفسادها خلقياً واجتماعياً .. وبفسادها، يفسد المجتمع الإسلامي وتنتهي موجة حماسة العزة الإسلامية التي تقف في وجه أعداء الإسلام وبهذا الشكل يسهل السيطرة عليه. وفي هذا الكتاب تشرح هذه الحقيقة والتنبيه عنها.

كانت المرأة في الجاهلية سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها -إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد اُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات، هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟ ولكن الإسلام قد غطاها برداء المحبة والمودة وأعطى لها حرية تتناسب بطبيعتها وسماها ينبوع المحبة والمودة. فعليها أن تتم مسئولياتها تجاه الأمة والأسرة وأن تغدق المحبة على زوجها وأولادها وبناتها وأبيها وأمها وإخوانها وأخواتها.

كانت المرأة في الجاهلية سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها -إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد اُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات، هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟ ولكن الإسلام قد غطاها برداء المحبة والمودة وأعطى لها حرية تتناسب بطبيعتها وسماها ينبوع المحبة والمودة. فعليها أن تتم مسئولياتها تجاه الأمة والأسرة وأن تغدق المحبة على زوجها وأولادها وبناتها وأبيها وأمها وإخوانها وأخواتها.

هذا الكتاب يبين في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية وتاريخ الصحابيات كيف ينبغي على المرأة المسلمة المؤمنة أن تقضي أوقاتها وحياتها في هذه الدنيا.