اللهو والترفيه

كتاب بلغة التلغو يحذر من البدع والخرافات والرسوم الفاسدة في ضوء الكتاب والسنة الصحيحة

حكم الأغاني والموسيقى في الإسلام: الكتيب هو عبارة عن جمع وترجمة الأدلة التي استدلَّ بها العلماءُ على تحريم الغناء، وهي مُقسَّمة إلى خمسة محاور: المحور الأول: الدليل من القرآن الكريم على تحريمها، وأقوال الصحابة في تفسير آية سورة لقمان. المحور الثاني: الدليل من السنة النبوية على تحريمها، و قد جمع المؤلف أربعة أحاديث صحيحة، مع شرحها، وذكر أقوال الأئمة على شرح الأحاديث. المحور الثالث: أقوال الصحابة - رضوان الله عليهم - في تحريم الأغاني والموسيقى. المحور الرابع: أقوال الأئمة على تحريم الغناء والموسيقى ومنهم الأئمة الأربعة. المحور الخامس: فتاوى العلماء المعاصرين في تحريم الغناء والموسيقى، وهو العلامة الشيخ ابن باز، والإمام المحدث الألباني، والعلامة الفقيه ابن العثيمين - رحمة الله عليهم -.

أضرار الأغاني والموسيقى في ضوء القرآن والسنة وأقوال العلماء : هذه المادة بيّن فيها الكاتب أضرار الغناء الموسيقى على الإنسان، مع ذكر الأدلّة من الكتاب والسنة، وأقوال الصحابة، وأعلام التابعين، والأئمة الأربعة، وغيرهم من أهل العلم المحققين بتحريم الأغاني والمعازف.

هذه مقالة قيمة تشرح حكم الغناء والموسيقى وأثرهما على قلوب سامعيهما، وبان لنا من خلال أقوال أهل العلم أن الغناء من مكايد الشيطان ومصايده التي يكيد بها من قل نصيبه من العلم والعقل والدين. يبعد به القلوب عن القرآن، ويجعلها عاكفة على الفسوق والعصيان، وهو قرآن الشيطان، والحجاب الكثيف عن الرحمن، وفساده على سامعيه لا يخفى وآثاره عليهم واضحة لا تنكر.

كتيب ينبه على عدم التوسع في فضول المباحات، وعدم الإنغماس فيها، مع بيان بعض مظاهر الفضول وأسبابه.

حكم سماع الأغاني والموسيقي والمعازف: إن الإستماع إلى الأغاني حرام ومنكر، ومن أسباب مرض القلوب وقسوتها وصدِّها عن ذكر الله وعن الصلاة. وقد فسّر أكثر أهل العلم قوله تعالى: {ومن الناس من يشتري لهوَ الحديث} [لقمان: 6] بالغناء، وكان عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - يُقسِم على أن لهو الحديث هو الغناء. وفي هذا الكتاب بيان الحكم الشرعي لسماع الموسيقي والأغاني والمعازف بالتفصيل.

فإنَّ لعبةَ ( كرة القدم ) تعتبرُ أوسعَ وأَفضلَ رياضةٍ شعبيّةٍ في العالم، وقد بدأَ انتشارُها بعد الحربِ العالميّة الثانية، ومنذُ ذلك الوقت أَصبحت هذه اللعبةُ ظاهرةً اجتماعيّةً، كما أَصبحَ أَبطالُها من أ َلمعِ (نجومِ ) !! المجتمع ، وأَكثرِهم شهرةً ودخلاً . وتحظى لعبةُ (كرة القدم) في جميع البلاد العربيّة عند النَّاس ـ هذه الأَيام ـ بمزيدٍ من العناية الاهتمام بحيث لا تزاحمها القضايا المصيريّة !! وأَصبحت هذه اللعبةُ ـ مع ما في الساحةِ العالميّة من أَحداث جسام ـ قصةَ خداعِ الجماهير خداعًا كاملاً على جميعِ المستويات، فنرى تفاعلَهم مع المبارياتِ على وجهٍ أَشدَّ وأَكثر من تفاعِلهم مع مصير بعضِ الشعوبِ الإسلاميّةِ في سائرِ القارات، ويزيدُ هذا التفاعلَ عنايةُ الجرائدِ والمجلّات، وبثُّ المباريات على ( الشاشات )، ونشرُ ما يخصُّ (الأَندية) و (الأَبطال ) !! من أَخبار وحكايات ! وكانَ ذلك كلُّه سببًا في جذبِ النَّاسِ إِلى ( الرياضة ) و (الرياضيين). وساعدَ على ذلك ( فراغُهم ) و (سذاجتُهم ) و (نسيانُهم ) الغايةَ التي خُلقوا من أَجلِها، والهدفَ الّذي ينبغي أَن يعملوا لتحقيقه. وليس همّي من هذه الرسالةِ هدمَ ( الرياضة ) ، وذمَّ ( الرياضيين ) ، وإنّما مرادي تنبيهُ إِخواني المُسلمينَ إِلى الأَضرارِ الّتي اعترت هذه اللعبةَ ، وارتبطت بها على وجهٍ يكادُ يبين .

على الرغم من العديد من المنشورات عن الآلات الموسيقية والأغاني التي حرمها الإسلام بقيت هذه المسألة لبعض المسلمين غبر واضحة تماما، وهذه الرسالة تبين - بإذن الله تعالى - ما هو الصحيح في هذه المسألة.

إقامة الدليل على المنع من الأناشيد المُلحنة والتمثيل: فقد جاءت هذه الرسالة ردًّا من الشيخ - رحمه الله - على سؤالٍ وُجِّه له عن حكم الأناشيد المُلحَّنة التي تُسمَّى بالأناشيد الإسلامية، وعن حُكم التمثيل الذي قد كثُر فعلُه في هذا الزمان ويُسمُّونه التمثيل الإسلامي.

المسابقات وأحكامها في الشريعة الإسلامية: تحدَّث الشيخ - حفظه الله - في هذا الكتاب عن أحكام عقد السبق، وأحكام جميع أنواع المسابقات سواء ما كان معروفًا في العصور الماضية، أو حدث في هذا العصر، ليرُدَّ فيه على مزاعِم أولئك المُلحِدين، ولبيان كمال الشريعةِ وشُمولها وصلاحيتها لكل زمانٍ ومكانٍ ببيان أحكامها الغرَّاء في هذا المجال.

ابتهالات الصبایا