الإيمان باليوم الآخر

مقالة بلغة المليالم تبين أن الإنسان قبل الولادة لم يكن شيئا مذكورا، ثم ولد ثم أصبح رجلا، وقد خلق الله تعالى الناس ليعبدوه وحده ولا يشركوا به شيئا، أرسل الله تعالى الأنبياء والرسل وأنزل الكتب لإرشاد الناس الى الهداية، وختم الله تعالى الأنبياء والمرسلين والكتب بمحمد - صلى الله عليه وسلم - والقرآن، الآن يجب على الجميع أن يطيع الرسول -صلى الله عليه وسلم - ويتبع تعاليم القرآن الكريم هذا هو طريقة الى الجنة.

يشتمل في هذه الرسالة كيف يكون موقف المسلم عند الفتن والفساد، ومنها الاستغفار والإنابة إلى الله تعالى والرضى في قضاء الله وقدره، وقد نبأ رسولنا صلى الله عليه وسلم سيكون في أمتنا يظهر الفتن والفساد وتلك الأيام ينبغي على المسلم أن يكون مع القرآن والسنة. والمسلم لا ينشر كلما يسمع ويعلم ويكف لسانه من الفتن، ويرجع إلى العلماء الربانيين عند الفتن ويطيع ولاة الأمور ويلزم جماعة المسلمين. ويصبر عند الفتن ويكثر أعمال الصالحات ويدعو الله تعالى للنجاة في الدارين.

مقالة تُشرح فيها حقيقة الدنيا ومسؤولية الإنسان عن نعم الله التي سخرها له في هذه الحياة. فيها الآيات و الأحاديث التي تنمي فينا الرغبة في الجنة و تبعث على الاطمئنان و الراحة لأنفسنا.

ماذا تعرف عن مراحل ما بعد الموت؟ هل هناك حياة أخرى بعد موتتنا؟ هل يكون غرض ومرام لحياتنا الدنيوية؟ هذا كتاب يُشرح فيه مثل هذه الأسئلة.

نرى بين المسلمين في بعض البلاد من يأخذ مالاً وذهباً من أب العروس عند عقدة النكاح بها حراماً. هذه رسالة نصيحة لهؤلاء الذين يأكلون مالاً الذي لا يحل لهم أخذه وصرفه.

بيان موجز عن زيارة القبور ومشروعيته وكذلك فيه بيان عن خطورة بناء القبور والدعاء بالأموات والتوسل بهم إلى الله سبحانه وتعالى.

إن أعظم قضية يجب أن ينشغل بها كل واحد منا هي: قضية وجوده وحياته والغاية منها، وقضية مستقبله ومصيره وشقائه وسعادته، فلا يجوز أن يتقدم ذلك شيء مهما كان، فكل أمر دونه هين وكل خطب سواه حقير. وهل هناك أعظم وأفدح من أن يخسر الإنسان حياته وأهله، ويخسر مع ذلك سعادته وسعادتهم، فماذا يبقى بعد ذلك؟ وهذه رسالة مختصرة تبين عن حقيقة الحياة والممات.

يتكلم الشيخ في هذه المقالة عن الطريق الموصل إلى دار السلام أي الجنة ويؤكد هذا الأمر بما جاء في الكتاب العزيز والأحاديث النبوية الصحيحة.

إلى متى الغفلة؟؟ إلى متى اللهو؟؟ الموت حقيقة قاسية تواجه كل حي ولكننا مع الأسف الشديد نسيناه أو تناسيناه وكرهنا ذكره ولقياه، والقبر أول منازل الآخرة.. فماذا أعددنا له؟؟؟