الإيمان باليوم الآخر

مقالة باللغة الكردية فيها بيان لصفات المؤمنين الذين يرثون الفردوس، والفردوس أعلى درجات الجنة وأعظم مراتبها، وهي التي ينبغي للمسلم أن يسألها.

مقالة باللغة الكردية بيّن المؤلف فيها أن الله لا يظلم الناس بالعقاب ولكنهم يظلمون أنفسهم بالاعتداء على ما أراد منهم فيعاقبهم عدلا لأنهم ظلموا فاستوجبوا العقاب .

مقالة باللغة الكردية عبارة عن بيان لأقسام الفتنة، حيث تنقسم إلى قسمين: فتنة في الشبهات، وفتنة في الشهوات. أمَّا فتنة الشبهات فإنها توقع في الشرك بالله عز وجل، وتوقع في البدع والخرافات وغيرها. وأمَّا فتنة الشهوات فهي كثيرةٌ جدا، ومنها: فتنة شهوة الفروج، وشهوة البطون، وشهوة الأموال، وشهوة الرئاسة، والوظيفة وغيرها. والواجب على المسلم الحذر من هذه الفتن المظلة التي أظلت كثيراً من الناس، وصدتهم عن دين الله، وباعوا دينهم بدنياهم والعياذ بالله تعالى.

مقالة باللغة الكردية فيها بيان بأن الله تعالى أكمل لنا الدين، وأتم به النعمة، ورضي الإسلام لنا ديناً، فمن قَبِلَـهُ سعد في الدنيا، ودخل الجنة يوم القيامة، ومن أعرض عنه شقي في الدنيا، ودخل النار يوم القيامة، ولن يقبل الله من أحد ديناً غير الإسلام.

مقالة باللغة الكردية فيها بيان لما يجب الإيمان به في أحداث اليوم الآخر: وهو الميزان. وهو حقيقي له لسان وكفتان، توزن فيه أعمال العباد فيرجح بمثقال ذرة من خير أو شر، وقد دلت الأدلة من الكتاب والسنة على ثبوت الميزان.

فتوى مترجمة إلى اللغة الكردية عبارة عن سؤال أجاب عنه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: «كثیر من الخطباء يذكرون في خطبهم يوم الجمعة أن الناس يحشرون بعد الموت ويبعثهم الله يوم القيامة، فما المراد من حشر الناس يوم القيامة؟ وجزاكم الله خيرًا».

مقالة باللغة الكردية تتحدث عن علامات وأشراط الساعة، بدأ الكاتب بتعريف الأشراط في اللغة والاصطلاح، ثم قسم هذه الأشراط إلى ثلاثة أقسام، أشراط الساعة الصغرى والتي حدثت، ثم أشراط الساعة الوسطى التي حدث بعضها وبقي بعضها الأخرى، وأشراط الساعة الكبرى التي لم تحدث بعد .

كتاب باللغة الكردية ذكر فيها المؤلف الفتن والملاحم وعلامات الساعة الصغرى والكبرى وما يجب علينا أن نعرفه عنها، وذلك في ضوء الكتاب والسنة، وبيّن فيها أيضاً بأن هذه الملاحم نهايتها - كما أخبر النبي الأمين صلى الله عليه وسلم، بجزمٍ ويقين، لا بظنٍّ وتخمين -، إنما هي للمسلمين، والكلام حولها كثير، ويحتاج إلى فهم وربط، والذي يتأمل الأحاديث الصحيحة الواردة في الملاحم والفتن تأملاً جيداً، ويربطها مع بعضها بعضاً يجـد أنَّ الله - عزّ وجلّ - سَيُعيدُ الخـيْرَ للمسلمين قبل هذه الملاحم.

سؤال أجاب عليه الشيخ عبد العزیز بن باز يرحمه الله تعالى ، ونصه: «يقول تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}، ويقول أيضا:{ وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى} هل بين هاتين الآيتين تعارض؟ وما المراد بقوله:{مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}؟».

علامات يوم القيامة وأشراطها هي التي تسبق وقوع القيامة وتدل على قرب قيامها، وقد اصطُلح على تقسيمها إلى صغرى وكبرى، وفي هذه المحاضرة بيان لبعضها باختصار.

الجنة كما ورد في وصفها لا مثيل لها، هي نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر مطرد، وفاكهة ناضجة، وزوجة حسناء جميلة، وحلل كثيرة. فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. في هذه المادة وصف للجنة ونعيمها جعلنا الله من أهلها، مأخوذة من كتاب مجالس شهر رمضان للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين - يرحمه الله تعالى -.

الفتنة نائمة فلا توقظوها: إن من خصائص رسالة المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه ما من خيرٍ إلا ودلَّ الأمةَ عليه، وما من شرٍّ إلا وحذَّر الأمةَ منه، ولا يخفَى أن الإفساد بين المسلمين وتحريض بعضهم على بعض عملٌ غيرُ شرعي، والإسلام جاء بتحريم النميمة؛ لأنها تفسد بين الناس، وحثَّ على الاجتماع ونبذ الفرقة. حول هذا الأمر جاءت هذه المقالة.

هذا المقال شرح لمعاني أحاديث باب اقتراب الفتن والهلاك إذا كثر الخبث من كتاب الفتن في مختصر صحيح مسلم.

هذه المادة عبارة عن‌ سلسلة محاضرات يبيِّن فيها الشيخ محمد ملا فائق باللغة الكردية كل ما يتعلق بالموت وسكراته وضمة القبر.

هذه المادة من تأليف أحمد عمران وترجمة حمه أمين أحمد، وهي تذكير للأخت المسلمة بالموت وسكراته، والقبر وظلمته، والصراط وحدته، والحساب وشدته. وتذكير لها بيوم القيامة وما فيه من أهوال وشدائد وخطوب تشيب لها رؤوس الولدان، وتطيش عقول الشيب والشبان. وتذكير لها بيوم تتطاير الصحف فآخذٌ كتابه بيمينه، وآخذٌ كتابه بشماله؛ فأصحاب اليمين من أهل الجنة، وأصحاب الشمال من أهل النار.

هذه المادة قامت بترجمتها الأخت أم سنة، وتحتوي على هول القبور، وعظة القبور، وفتنة القبور، وعذاب القبر ونعيمه، وزيارة القبور وفوائدها، والأسباب الموجبة لعذاب القبر، والأسباب المنجية من عذاب القبر...

تتحدث هذه المقالة عن:عذاب القبر ونعيمه والنفخ في الصور والبعث والحشر... والجنة والنار.

النار: هي دار العذاب التي أعدها الله تعالى للكافرين والعصاة في الاخرة... وهذه المادة عبارة عن‌ سلسلة محاضرات يبين الشيخ محمد ملا فائق باللغة الكردية كل ما يتعلق بنار جهنم من أسمائها ومكانها وخلود أهلها وعدد أبوابها وقعرها وقوة حرارتها ...

سؤال أجاب عنه فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: « ما هي أعظم فتنة وبلاء تمر على الناس؟».

وصف الجنة: هذه‌ سلسلة يبين الشيخ محمد ملا فائق باللغة الكردية كل ما يتعلق بالجنة ونعيمها بأسلوب سهل ومختصر.