الإيمان باليوم الآخر

خطبة أولى باللغة الكردية للداعية محسن محمود، فيها بيان ما يتعلق بالجنة ونعيمها.

محاضرة مرئية باللغة الإسبانية بعنوان: رحلة الروح بعد الموت.

هذه المحاضرة تحتوي على أوصاف الجنة وما يُكرم الله تعالى أهلها فيها كما ورد ذلك في القرآن الكريم والسنة النبوية.

لقد أخبرنا الذي خلق الجنة عن صفات الذين سيدخلون الجنة، فمن أسلم لله وعمل بما أمر الله واجتنب ما حرّم الله دخل الجنّة. فقد اتفق أهل السنة والجماعة على أن الجنة والنار مخلوقتان موجودتان الآن لا يشك في ذلك أحد منهم لكثرة الأدلة الدالة على ذلك من الكتاب والسنة.

هذه المحاضرة عن وصف الجنة والجنة دار جعلها اللّه تعالى مستقرّاً لمن أطاعه، وأعدّ فيها لعباده الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، قال الله تعالى: "فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرّة أعين جزاءً بما كانوا يعملون " وأفضل نعيم أهل الجنة ما يحلّه اللّه عليهم من رضوانه، وأعلى السرور في يوم المزيد زيارة العزيز الحميد، وغاية النعيم رؤية وجهه الكريم، إذا نالها أهل الجنة نسوا ما هم فيه من النعيم، وهي الغاية التي يتنافس فيها المتنافسون، ولمثلها فليعمل العاملون.

الموت حقيقة لا بد منها، ولكن الموت ليس هو نهاية الإنسان، بل هناك بعث ونشور، وثواب وعقاب، ومن الناس من ينكر البعث وذلك لجهله بعظم قدرة الله عز وجل. والداعية تحدث عن هذا الموضوع ذاكرًا بعض الأمثلة لمن ينكرون هذه الحقيقة الجلية الواضحة.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «ماذا يجب على المسلم في حال ما تكون الفتن وفي حال ما يسمى بالحروب الأهلية في بعض البلدان؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «ما هي الفتنة؟ وهل نحن في زمن فتنة؟».

إن الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثوابٍ وعقابٍ أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وقد جعل الله بين يدي الساعة أشراطا تدل على قربها، ولقد كان نبيكم - صلى الله عليه وسلم - يعظم أمر الساعة، فكان إذا ذكرها احمرت وجنتاه، وعلا صوته، واشتد غضبه، وقد أبدى فيها وأعاد. ولذا جاءت هذه المادة المرئية للداعية عبد القادر ترشابي باللغة الطاجيكية وقد تكلم فيها عن الآيات والأحاديث الواردة في هذه العلامات والأشراط.

إن الإيمان باليوم الآخر وما فيه من ثوابٍ وعقابٍ أحد أركان الإسلام ومبانيه العظام، وقد جعل الله بين يدي الساعة أشراطا تدل على قربها، ولقد كان نبيكم - صلى الله عليه وسلم - يعظم أمر الساعة، فكان إذا ذكرها احمرت وجنتاه، وعلا صوته، واشتد غضبه، وقد أبدى فيها وأعاد. ولذا جاءت هذه المادة المرئية باللغة الطاجيكية موضحة للآيات والأحاديث الواردة في هذه العلامات والأشراط.

تكلم الداعية في هذه المحاضرة عن الأعمال الصالحة وبين أنها سبب من أسباب دخول الجنة.

تحدث المحاضر عن أحوال المصلين يوم القيامة وامتحانهم من الذين كانوا يصلون مخلصين لله والذين كانوا يراؤون في صلاتهم فيذكر عاقبة كلا منهم.

علامات يوم القيامة وأشراطها هي التي تسبق وقوع القيامة وتدل على قرب حصولها، وقد اصطُلح على تقسيمها إلى صغرى وكبرى. وقد تكلم الداعية في هذه المحاضرة عن فقه أشراط الساعة ويوم الحساب بشيء من التفصيل.

أخرج الإمام الترمذي رحمه الله عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله: (( أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر)). وقد اشتمل هذا الفيديو على ذكرحقيقة الجنة ونعيمها الثابتة في الكتاب والسنة المطهرة، مع بيان الأسباب والشروط المطلوبة للحصول على تلك النعم.

تكلم الداعية في هذه المحاضرة القيمة والمهمة عن نار جهنم وذكر شيئا من أوصافها وأوصاف من يدخل فيها.

يصف المحاضر الجنة و يذكر في ذلك حديثا عن النبي صلى الله عليه و سلم و يستدل به على أقواله.

الداعية محمد صالح بردل يشرح حديث وصف الجنة كما ورد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - عَنِ النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم: يَقُولُ اللهُ تَعَالَى أَعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ ذُخْرًا بَلْهَ (مِنْ بَلْهِ) مَا أُطْلِعْتُمْ (أَطْلَعْتُهُمْ) عَلَيْهِ ثُمَّ قَرَأَ [فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ] صحيح البخاري.

تحدث المحاضر عن مفاتيح الجنة من التوحيد والصلاة، واستدل على ذلك من النصوص الشرعية.

تحدث المحاضر عن حساب الآخرة، كما تحدث عن الأمور التي تساعد في النجاة عن هول الحساب في ذلك اليوم.

تحدّث المحاضر في هذا الشريط المرئي عن الجنة ومستحقيها فذكر فيها: اسمها، ومعناها، ووجودها، ومراتبها، وصفاتها، وصفات من يدخلها، ومستحقيها ، والأعمال المسببة للدخول فيها، وغيرها من الأمور المتعلقة بالجنة. وذلك في ضوء الكتاب والسنة الصحيحة.