أركان الإسلام

محاضرة بلغة السانجو، وفيها بيان الركن الأول من أركان الأسلام: كلمة التوحيد، وفي هذا الدرس تم بيان ما يلي: • معنى لا إله إلا الله محمد رسول الله. • شروطها. • فضائلها. • فوائدها. • نواقضها.

محاضرة باللغة الصومالية، وفيها بيان معنى كلمة التوحيد، وشروطها، وأركانها، وثمراتها، وأمثلة في ذلك.

محاضرة باللغة البامبارية، فيها بيان معنى لا إله إلا الله، وذكر فضائلها، وحقوقها، وشروطها.

في هذه المحاضرة بيان بعض فضائل لا إله إلا الله، وأنها أعظم الكلمات على الإطلاق، وأجلَّها وأرفعها شأنًا، وأعلاها مكانةً، فهي كلمة التوحيد التي لأجلِها قامت السماوات والأرض، ولأجلِها خُلِقت المخلوقات، لأجلِها أُنزِلتْ كتب الله - جل وعلا -، ولأجلِها أُرسلت الرسل، ولأجلِها خُلِقت الجنة، فمن كان من أهل لا إله إلا الله كان من أهل الجنة، ومن نكَص عنها كان من أهل النار.

محاضرة باللغة السنهالية، وفيها ذكر أركان الإسلام من نصوص القرآن والسنة.

محاضرة باللغة السنهالية، فيها تعريف بالنبي - صلى الله عليه وسلم -، وأنه رسول الله إلى خلقه، وعن طريقه - صلى الله عليه وسلم - عرفنا ربنا وعرفنا الدين الصحيح، وله علينا الاتباع في قوله وفعله وإقراره، وله - صلى الله عليه وسلم - علينا حقوق واجب أداؤها.

محاضرة باللغة السنهالية، فيها بيان معنى لا إله إلا الله، وذكر شروطها.

مجموعة محاضرات بلغة الولوف، فيها بيان شروط كلمة التوحيد (لا إله إلا الله).

فإنه لا يتم التوحيد حتى يكمل العبد جميع مراتبه، ثم يسعى في تكميل غيره, وهذا هو طريق جميع الأنبياء والمرسلين - عليهم الصلاة والسلام -, فإن أول ما يدعون إليه هو: كلمة التوحيد: (لا إله إلا الله)، والتي هي عبادة الله وحده لا شريك له، وهي طريقة سيدهم وإمامهم - صلى الله عليه وسلم -؛ لأنه قام بهذه الدعوة أعظم قيام, ودعا إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، ولم يفتر ولم يضعف حتى أقام الله به الدين، وهدى به من الخلق الكثير, ووصل دينه - ببركة دعوته - إلى مشارق الأرض ومغاربها, وكان يدعو بنفسه، ويأمر رسله وأتباعه أن يدعوا إلى الله، وإلى توحيده - قبل كل شيء -؛ لأن الأعمال جميعها متوقفة في صحتها وقبولها على التوحيد.

محاضرة بلغة الولوف، فيها بيان أهمية ومعنى شهادة أن محمدًا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي: طاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وألا يُعبد الله إلا بما شرع - لا بالأهواء والبدع -.

التعليق على القوادح في العقيدة للعلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى، وفيها بيان أن سلامة العقيدة أهم الأمور، وأعظم الفرائض، وفي هذا العالم عقائد كثيرة، كلها فاسدة إلا العقيدة التي جاء بها كتاب الله، وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وهي العقيدة الإسلامية الصافية النقية من شوائب الشرك والبدع والمعاصي، والتي مضمونها توحيد الله، والإخلاص له، والإيمان برسوله محمد صلى الله عليه وسلم، وأنه رسوله حقًّا، والإيمان بجميع المرسلين، مع الإيمان بوجوب الصلاة والزكاة والصيام والحج، والإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، والإيمان بكل ما أخبر الله به ورسوله، هذه هي العقيدة الإسلامية المحمدية، وقد وقع من بعض الناس قوادح فيها، ونواقض تنقضها، وهذا بيانها في هذه المحاضرة.

فقد أرسل الله - عز وجل - الرسل وأنزل الكتب من أجل كلمة التوحيد: لا إله إلا الله، والتي معناها: لا معبود بحق إلا الله، فهي إثبات ونفي، ومن ناقضها بفعل أو قول فهو كافر، ولهذه الكلمة شروط منها: الإخلاص، والانقياد، والصدق، والعمل، واليقين، والمحبة، والقبول، ومن الآثار المترتبة على الإيمان بكلمة التوحيد: أنه ينشئ في نفس المؤمن الموحد عزة النفس، وتواضعًا من غير ذل، وترفعًا من غير كبر، وغيرها من الآثار العظيمة.

محاضرة صوتية باللغة الأمهرية للداعية محمد حسن، فيها بيان أركان الإسلام الخمسة.

محاضرة صوتية باللغة الأمهرية، فيها بيان أركان الإسلام: الشهادتان، الصلاة، الزكاة، الصوم، الحج.

في بيان أعظم العبادة وهي أركان الإسلام، والكلام عن الشهادتين وشروطهما، وذكر الصلاة وفضلها، وبيان أركانها، وفضل صلاة التطوع.

محاضرة باللغة النيبالية، فيها الحث على تعلم التوحيد، وبيان معنى الشهادتين في ضوء الكتاب والسُّنة.

محاضرة باللغة التركية في بيان العقيدة الإسلامية الصحيحة.

أصول الدين الإسلامي في حديث جبريل عليه السلام: شرح مبسط لحديث جبريل عليه السلام في بيان مراتب الدين من أركان الإسلام وأركان الإيمان والإحسان وأشراط الساعة، واستخراج ما فيه من فوائد وعبر.

إن كلمة لا إله إلا الله هي الكلمة التي فطر الله الناس عليها، وهي التوحيد الذي بعث الله به رسله، وأنزل به كتبه، وهي شعار الإسلام، وهي الفارق بين الكفر والإيمان. ولا يخفى على كل مسلم أن الشهادتين أساس الدين وركنه الأول، والأصل الذي تقوم عليه بقية الأركان، وتنبني عليه سائر الأحكام، فإن كان سليماً قوياً، استقامت سائر الأعمال، وكانت مقبولة عند الله - جل وعلا -، وانتفع بها صاحبها، وإن اختل هذا الأساس، فسدت سائر الأعمال وصارت وبالاً على صاحبها وحسرةً وخسارة وهباءً منثوراً.