الإلحاد

كتاب باللغة الإنجليزية يحتوي على حوارٌ بين طالبٍ مسلمٍ وبروفيسور ملحد حول بعض الأفكار الإلحادية الباطلة المنتشرة في العديد من البلدان الغربية من نشأة الكون بدون خالق، وبأن الله - سبحانه وتعالى - هو خالق كل الشرور في العالم، ومن ثَمَّ فلا يوجد خالق إلى غير ذلك من الترهَّات والخرافات.

يُعنى هذا الملخص بعرض أدلة على وجود خالق للكون من كلام الخالق ومن قوانين الكون التي وضعها الخالق، ومن موجودات الكون التي أبدعها الخالق. وعرض أقوال بعض العلماء المؤمنين بوجود الخالق، إضافة إلى أقوال المنكرين لوجود الخالق والتي تؤيد حقيقة وجوده سبحانه وتعالى. ويُعنى هذا الكتاب أيضًا يإثبات أن فكرة إنكار الخالق هي التي خالفت العقل والفطرة والعلم الحديث، وليس الإيمان كما يعتقد البعض. وإني لأسأل الله العلي القدير أن يتقبل مني هذا الكتاب ويجعله مصدر هداية ووصول إلى الحل الذي يبحث عنه من أنكر وجود الخالق، لأنه بإلحاده قد أعلن فشله في التوصل لهذا الحل.

الإلحاد الروحي وخطره على العقيدة والعقل : كتاب قيّم مترجم إلى اللغة الإنجليزية يتناول قضية خطيرة ظهرت مؤخرًا في بلاد المسلمين، وهى الممارسات الهندوسية والبوذية والطاوية والوثنية بصورها المختلفة تحت مسميات "العلاج بالطاقة" والاستفادة من "قانون الجذب" و"التأمل باليوجا" وحمية "الماكروبيوتك" والتداوي ب"الريكي" والتناغم مع "الطاقة الكونية"، وغيرها من فلسفات الديانات الشرق آسيوية، وهذا الكتاب يبين خطورة هذه الممارسات على جناب التوحيد وجنايته على نعمة العقل.

الإسلام والإلحاد وجها لوجه : يُقدم هذا الكتاب بيانًا لـ"طبيعة الإلحاد" وإشكالاته، وكيف يتناقض الإلحاد مع بديهيات العقل والفطرة، ويعرض بعض براهين إثبات وجود الخالق سبحانه وتعالى، ثم يناقش الكتيب بعد ذلك شبهات الملحدين، ومحاولاتهم سفسطة براهين وجود الخالق العقلية والفطرية، ثم يعرض بعض الأدلة العقلية على ضرورة وجود الدين، ومعنى الدين وضرورة الاستسلام لرب العالمين والانقياد له سبحانه، فالاستسلام لله والانقياد له بالطاعة هو: حقيقة الدين، ثم يُختم الكتيب ببيان كيف يصبح الإنسان مسلمًا ومعنى الإسلام وضرورة الإسلام.

كتاب باللغة الإنجليزية يتناول قضية ظهور الدين، وظهور التوحيد، وعلامات النبي الصادق، ثم يعرض الكتاب بعض براهين صحة الإسلام، ودلائل صدق النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وخاصةً ما يعلمه أهل الكتاب عن النبي القادم، ثم يتناول شيئًا من الإعجاز العلمي في القرآن والسنة النبوية، ويختم ببعض آيات الإخبار عن الغيبيات والتي لا يعلمها إلا نبي.

كتاب باللغة الإنجليزية يتناول نقد شبهات الملحدين في قضية نشأة الكون والكائنات الحية، ويعرض مجموعة من الأدلة على وجود الخالق سبحانه وتعالى.

كتيب باللغة الإنجليزية يتناول بالشرح مذهب اللاأدرية أو الأغنوستية (Agnosticism) حيث يبين أنه توجُّه فلسفي أو مذهب لاديني يقول إن القيمة الحقيقية للقضايا الدينية أو الغيبية غير محددة، ولا يمكن لأحد تحديدها، وإن قضايا وجود الله أو الذات الإلهية موضوع غامض كلية، ولا يمكن تحديده في الحياة الطبيعية للإنسان. تفند هذه الرسالة هذا المذهب، وتبين الخلل الواقع فيه.

هذا الكتاب يتحدى النظرة الإلحادية عن طريق إثبات أن الإلحاد هو بحد ذاته قفزة إيمانية ضخمة لا يمكن إثباتها تجريبيًا ويستكشف العيوب والتناقضات في النظريات العلمية التي تحاول شرح أصل الكون والخلق دون خالق. كما يقدم إجابات على الأسئلة الشائعة التي يطرحها الملحدون والمتشككون حول الدين والله من منظور إسلامي. يقدم المؤلف حجج قوية مستندة إلى الأدلة العلمية على وجود الله، ويدعو القراء إلى إعادة النظر في معتقداتهم الإلحادية.