آداب المسجد

مقالة باللغة البنغالية، تحدثت عن دور المسجد وأهدافه الدعوية والتربوية وأنشطته الخيرية، فوضعت أمام القارئ صورةً للمسجد المثالي الذي لا ينحصر دوره في كونه دارًا لأداء الصلوات، وكيف يكون المسجد سببًا في بناء المجتمع وإصلاحه.

مقالة باللغة البنغالية تبين ضرورة المحافظة على حرمة المساجد وآدابه.

إن ربنا سبحانه خصَّ بعض الأماكن والبقاع بفضيلة وشرف تميزت بها، وفاقت سواها في مضاعفة الأجر والثواب فيها .وقد خص الله هذه الأمة المحمدية بأن شرع لهم بناء المساجد، والسعي في عمارتها، والمسابقة إليها، وتخصيصها بأنواع من العبادة. وقد أدرك أهل البدع والإلحاد ما للمسجد من الأهمية في حياة المسلم وتوجيههم إلى الحق والصواب، فمن هنا بدأوا يتدخلون في إدارة المسجد للتقليل من دوره العالي، وللتجسس على العلماء والخطباء، ومن هنا كتب المؤلف هذه المقالة يذكر فيها ما يستحسن في إدارة المسجد وما يستهجن فيها.

مقالة باللغة البنغالية، تحدثت عن رسالة المسجد وأهدافه الدعوية والتربوية وأنشطته الخيرية، فوضعت أمام القارئ صورةً للمسجد المثالي الذي لا ينحصر دوره في كونه دارًا لأداء الصلوات، وإنما مركزًا إسلاميًّا ينطلق منه كل أنواع الخير.

من الخطأ الظن بأن مهمة الإمام تنحصر في إمامة الناس في الصلوات، بل على عاتقه مسؤوليات عظيمة تخص دعوة الناس و توعيتهم و الرفع من مستواهم الخلقي والالتزام الديني و إيجاد مجمتع صالح في المحيط الذي يقع فيه المسجد ، وهذه المقالة تتحدث عن أهم هذه المسؤوليات بشيء من الإيجاز.

مقالة باللغة البنغالية، تبين أن المسجد بيت الله تعالى، وأنه أفضل البقاع في أرض الله وأحبها إليه، وموضع أداء الصلوات المفروضة، ومكان اجتماع المسلمين وتعارفهم وتآلفهم، وللمسجد أحكام وآداب، وقد تناولت هذه المقالة جملة منها بصورة مختصرة.