الحقوق الزوجية

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الرحمن السعدي - رحمه الله - ، ونصه: «إذا كان لرجل زوجتان ، فألجأته أمه إلى التقصير في حق إحداهما ، فخير زوجته بين أن تبقى عنده ، وتصبر على التقصير ، وبين الفراق ، فاختارت البقاء ، فهل يجوز له ذلك».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: « شخص لا ينجب وقال له الأطباء ليس عندك حيوانات منوية، سافر إلى الخارج ووافق على أخْذ حيوانات من غيره وزرْعها في رحم زوجته ولم يخبرها، فحملت وولدت ولا تدري بالحقيقة، ثم تاب إلى الله فيقول ماذا أفعل ؟ ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله، ونصه: «شاب متزوج، وقد أصابه مرض شبيه بالجنون، فهو دائم القلق، وكثير الوساوس، ولسوء الحظ، فهو يعيش بين أسرة تؤمن بالتنجيم والتطير ؛ ولذلك فقد أشاروا عليه بأن يطلق زوجته ؛ حيث إنها السبب في كل ما أصابه، ويقولون : إن نجمها نحس، ولا يزول مرضه إلا بفراقها. وطمعاً في الشفاء فقد نطق بطلاقها بالثلاث، وليس عنده أحد ولا حتى زوجته، ولم يخبر أحداً بذلك ؛ خوفاً من خروجها من بيته وعدم عودتها إليه، وبقيت مدة عنده حتى وضعت مولوداً، وقد سأل في هذا فقيل له : إن عليها عدة بعد أن تخبرها ثم تسترجعها، ومضى إلى الآن أربع سنوات. وقد سأل أيضاً آخر، فقال ليس عليك طلاق ولا عليها عدة، ولكن تُب إلى الله. فأرجو إفادتي عما يترتب على هذا الطلاق، فالزوجة لا زالت عندي في البيت، وحالتي الصحية كما هي ؟ وما نصيحتكم لمن يعتقد الصحة والنفع في مثل تلك الأعمال ؟ وكذلك أرجو توجيه النصيحة لمن يفتون بغير علم».

سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب ونصه: «هل يجوز مص صدر المرأة عند الجماع ؟».

سؤال أجاب عنه الشيخ محمد بن صالح العثيمين ونصه: «هل يجوز للمرأة أن تحج ولو لم يأذن لها زوجها ؟»

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «هل يجوز للمرأة أن تحج ولو لم يأذن لها زوجها؟».

سؤال أجاب عنه فريق قسم اللغة الكردية بموقع دار الإسلام، ونصه: «هل یجوز أن تسجد الزوجة لزوجها احتراماً له؟».

سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ما السن المناسب للزواج بالنسبة للمرأة والرجل؟ لأن بعض الفتيات لا يقبلن الزواج ممن يكبرهن سنًّا, وكذلك بعض الرجال لا يتزوَّجون ممن يكبرهن في السن, نرجو الإجابة وجزاكم الله خيرًا».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «هل يصحُّ أن يتعرُّى كلٌّ من الزوجين أمام الآخر؟ وهل للجماع دعاء قبله؟ وإن كان فاكتب لي نصَّه».

سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «تزوج رجل من امرأة وأنجب منها ولدًا ثم طلَّقها, وبعد مُدَّة تزوَّجَت المرأة برجل آخر وأنجبت منه بنتين, فهل يجوز للبنتين الكشف لزوج أمهن الأول الذي هو والد أخيهن من الأم؟ أفتونا مأجورين».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول الأمور التي يجب تعليمها أولاً لمن دخل في الإسلام, ويبين أيضًا إذا أسلم الزوج أو العكس، فما حكم زواجهما؟.

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول صفة العزل، وأنه: النزع بعد الإيلاج لينزل خارج الفرج، وحكم هذا الفعل.

سؤال أجاب عنه فريق القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: « إذا كانت المرأة لم تكن لديها مشكلة مع زوجها، ومع هذا طُلِقَتْ من قبل المحكمة أو أخذ صك التفريق، هل يقع هذا الطلاق في الشريعة الإسلامية؟ أقول بكل ثقة إنني هيأتُ لها كل وسائل الراحة والحرية في البيت، لكن مشكلتنا هي : كنا في مدينة صغيرة في كردستان العراق وإن لم نكن في مثل هذه المدن الصغيرة لم نستطع أن نعيش بسهولة، لأن العيش في المدن الكبيرة مكلفة ويحتاج إلى دخل كبير، وبحكم إنني موظف ودخلي محدود لم أستطع أن أنتقل إلى مدينة أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق الذي هو مطلب زوجتي، وأخيراً قامت برفع الدعوى عليَّ في المحكمة وطلبت الطلاق . فهل يقع هذا الطلاق أم لا ؟».

سؤال موجه من أحد الزوار إلى القسم الكردي بموقع دار الإسلام، ونصه: «بداية أنا أشكركم على جهودكم ، وأعتذر منكم على طرح هذا السؤال المحرج، وهو ما حكم إتيان الزوجة في دبرها ؟ وهل يقع الطلاق بسبب هذا الفعل ؟ وأرجو منكم الإجابة عاجلاً؛ لأنني مارست هذا الشيء، والآن نفسياً غير مرتاح وأحس بالذنب ».

أنا فتاة متزوجة عندي ولدان ، وسؤالي هو : أنا حامل منذ ٣ أسابيع رغم احتياطي لعدم الحمل لطلب زوجي ، وفور إعلامي لزوجي بالحمل رفض رفضا تاما هذا الحمل ، وهددني بالطلاق إن لم أقم بإجهاض هذا الطفل . أرجو منكم المساعدة وشكرا .

بعض المسلمين هداه الله إذا رزقه الله بنتاً تسخط بها ، وضاق ذرعاً بمقدمها ، وأعرف من هدد زوجته بالطلاق إذا أنجبت بنتاً ، نرجو إلقاء الضوء من الشريعة الإسلامية على هذا الموضوع ؟.

فتوى مترجمة إلى اللغة الإيطالية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: "أحب زوجي حبّاً جنونيّاً، وهو راضٍ عني كل الرضا، وعندما سافر للعمل في انتظار أن أصل إليه : أصبحت أشتاق إليه، ولا أرتاح حتى يكلمني، رغم أنني أقوم بواجباتي الدينية؛ أحس بنقص في عدم وجوده، فبماذا تنصحوني".