الحج والعمرة فضائل وأحكام

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 03 ذو الحجة 1430هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل الحج وفضل العشر من ذي الحجة منم الثواب العظيم والأجر الكبير.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم ٢٠ ذو الحجة ١٤٣١هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عما ينبغي للمسلم فعله بعد الحج من دوام الطاعة والمسلم إذا فرغَ من عبادةٍ أعقبَها بعبادةٍ أخرى؛ كما قال سبحانه: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ}، قال ابن الجوزي رحمه الله: «أي: فَادْأَبْ في العمل»، ولا تنقطعُ العبادةُ إلَّا بالموت؛ كما قال سبحانه: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ اليَقِينُ}.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 28 ذو القعدة 1431هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل الحج وأيام العشر من ذي الحجة وما فيهما من أجور وحسنات.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 1 ذو الحجة 1432هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن أن الحجُّ ركنٌ من أركان الدِّين، مليءٌ بالمنافع والعِبَر، أمرَ سبحانه بفِعلِه في أطهر بُقعةٍ وأشرفِها؛ ليجتمِعَ شرفُ العمل والمكان، بنى الخليلُ فيها بيتَ اللَّه وأسَّسه على التَّقوى والإخلاص، وأبقَى اللَّه ما بناه إبراهيم عليه السلام ليرَى العبادُ أنه لا يبقى من العمل إلَّا ما كان خالصاً لوجه اللَّه، ويستفتِحُ الحُجَّاجُ عبادتَهم بإظْهار الوَحدانيََّة للَّه وحده، والبراءةِ من عبادة ما سواه: «لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ».

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 22 ذو الحجة 1432هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن آيات الله في الحج.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 6 ذو الحجة 1434هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن الحج وما فيه من عبر ودروس يستفيد منها المسلم.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 13 صفر 1436هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضائل مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وآداب زيارتها.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 23 ذو القعدة 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل مكة والمسجد الحرام.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم ٢٨ ذو القَعدة ١٤٣٩هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن أن الحجُّ عبادةٌ في الإسلام عظيمةٌ؛ فهو أحدُ أركان الإسلام، ومِن أجَلِّ الطَّاعاتِ وأحبِّها إلى اللَّه، سُئل النَّبيُّ ﷺ: «أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: إِيمَانٌ بِاللَّهِ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: حَجٌّ مَبْرُورٌ» (متفق عليه).

خطبة نافعة ألقاها فضيلة الشيخ خالد بن عبد الرحمن الكناني أثابه الله يتحدث فيها عن هذه الفريضة - الحج - أنها أحد أركان الإسلام الخمسة التي لا يقوم إلا بها ولا يكمل الإسلام إلا بتواجدها وان الحج فرض عين على المكلف المستطيع مرة واحدةً في العمر

خطبة يوم عرفة بمسجد نمرة؛ ألقاها الشيخ عبد الرحمن السديس - أثابه الله - في يوم 9 ذي الحجة 1437هـ، تحدَّث فيها عن يوم عرفة وفضائله وما أعده الله لعباده فيه، موجها نصائحه إلى عموم المُسلمين بوجوب الالتزام بكتاب الله تعالى وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم -؛ لينالوا سعادة الدارين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد الباري الثبيتي - أثابه الله - في يوم 30 ذي القعدة 1437هـ، تحدَّث فيها عن حجة الوداع وبعض ما يستنبط منها من دروس وعبر.

قال المصنف حفظه الله: «فإن خُطب النبي صلى الله عليه وسلم ومواعظه في حجَّته التي ودَّع فيها المسلمين ذاتُ شأنٍ عظيمٍ ومكانةٍ سامية، قرَّر فيها عليه الصلاة والسلام قواعد الإسلام، ومجامع الخير، ومكارم الأخلاق .. وفي هذا الكُتيِّب جمعٌ لطائفةٍ نافعةٍ وجملةٍ مُباركةٍ، ونُخبةٍ طيبةٍ من خُطب النبي صلى الله عليه وسلم ومواعظه في حَجَّة الوداع، مع شيءٍ من البيان لدلالاتها، والتوضيح لمراميها وغايتها، مما أرجو أن يكون زادًا للوُعَّاظ، وذخيرةً للمُذكِّرين، وبُلغةً للناصحين، مع الاعتراف بالقصور والتقصير، وقد جعلتُها في ثلاثة عشر درسًا متناسبةً في أحجامها؛ ليتسنَّى بيُسر إلقاؤها على الحُجَّاج أيام الحج على شكل دروس يومية».