الحج والعمرة فضائل وأحكام

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «إذا كان على الإنسان دَين ورغب الحج واستسمح صاحب الدَين فهل يحج؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «تتوق النفس للحج؛ ولكن نسمع كلمات من الناس لا ندري أهي صحيحة أم لا؟ يقولون: من حج فليترك المجال لغيره مع أننا نعلم أن الله تعالى أمرنا بالتزود، فهل هذا القول صحيح؟ وإذا كان ذهاب الإنسان للحج ربما نفع الله به عددًا كبيرًا؛ سواء ممن يقدم إلى هذه البلاد أو من يصاحبهم من بلاده هو .. فما تقولون، وفقكم الله؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم من تجاوز الميقات بدون إحرام؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «من عليه دَين هل يلزمه الحج؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «إذا حج الصبي قبل البلوغ ثم بلغ هل يلزمه أن يحج مرةً أخرى؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «كثيرًا ما نلاحظ بعضًا من المسلمين - وخاصة من الشباب - من يتساهل في أداء فريضة الحج ويُسوِّف في ذلك، وأحيانًا يعتذر بمشاغل، فما حكم ذلك؟ وبماذا تنصحون هذا؟ وأحيانًا نلاحظ بعضًا من الآباء يمنعون أبناءهم من أداء فريضة الحج بحجة الخوف عليهم، أو أنهم صغار، مع أن شروط الحج متوفرة فيهم، فما حكم فعل الآباء هذا؟ وحكم طاعة الأبناء لآبائهم في ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، ونصه: «ما حكم الاستنابة في الحج أو العمرة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «ما حكم الإحرام بالحج قبل دخول هذه المواقيت الزمانية؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «من وكَّل شخصًا ليحج عن أمه ثم علم بعد ذلك هذا الشخص قد أخذ وكالات عديدة، فما الحكم حينئذٍ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «مَنِ اسْتَطَاعَ الْحَجَّ وَلَمْ يَحُجَّ فَلْيَمُتْ إِنْ شَاءَ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا». ما معنى ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «رجل يريد أن يحج ولم يتزوج، فأيهما يقدم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «قلنا عن الحج: إنه يُكفِّر الذنوب، ويعود الحاج كيوم ولدته أمه، فالحديث الذي قال النبي - صلى الله عليه وسلم - فيه للصحابي الذي اشترط أن يغفر له ما سبق قال: «أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ الْإِسْلَامَ يَهْدِمُ مَا قَبْلَهُ، وَأَنَّ الْحَجَّ يَهْدِمُ مَا قَبْلَهُ...»؛ رواه مسلم. أفي هذا دليل على أن كبائر الذنوب كذلك تُغفَر بالحج؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «المسافر إذا وصل إلى مكة صائمًا فهل يفطر ليتقوى على أداء العمرة؟».

تحتوي هذه المقالة على بيان الشروط التي ينبغي أن تتوافر في الأضحية.

من فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً، ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول - صلى الله عليه وسلم - بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم. وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذه المقالة بيان لفضل عشر ذي الحجة وفضل العمل فيها، والأعمال المستحبة فيها.

تتضمَّن هذه المقالة بيان حكم الإنابة في الحج على ضوء أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وأقوال العلماء فيها.

تتضمن هذه المقالة بيان فضل الحج، ويوم التروية، ويوم عرفة، ويوم النحر، وأيام التشريق، والأخطاء التي يقع فيها كثير من الحجاج.

تتضمن هذه المقالة بيان معنى التلبية، وفضلها، وصفتها، والأحكام المتعلقة بها، ومتى يقطع الحاج والمعتمر التلبية على ضوء سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأقوال العلماء فيها.

تتضمن هذه المقالة بيان الأعمال التي يفعلها المعتمر قبل إحرامه، وكيفية الإحرام، ومحظورات الإحرام، والأعمال التي يباح فعلها للمحرم، وكيفية العمرة، وطواف العمرة، وسعي العمرة، والأخطاء التي يقع فيها بعض المعتمرين.

تتضمن هذه المقالة بيان حكمة أعمال الحج؛ مثل الإحرام، والطواف، والسعي، والوقوف بعرفة، والنحر وغير ذلك من مناسك الحج.