الطب والتداوي والرقية الشرعية

أهمية الرّقية الشرعية, وما لها من تأثير بين, وأثر واضح على المصاب بالأمراض الحسيّة والمعنوية, وبيان شروطها, وما يتعلق بها من بعض المسائل الهامّة. وحيث أن العين والسحر هما السبب الغالب لكثير من أمراض النّاس بعد قضاء الله - تعالى - لكثرة انتشارهما ... لما كان الأمر كذلك فإن الحديث في هذه السطور سيكون في الأعمال المحصّنة من البلاء قبل وقوعه بإذن الله تعالى، وفي الأعمال الرافعة للبلاء بعد وقوعه بإذن الله تعالى، وفي سبل الوقاية من العين والسحر...

مقالة باللغة الكردية تتحدث عن الحجامة من المنظور الإسلامي, حيث بيّن فيها عن كيفية الحجامة وأهم النقاط التي تجري فيها هذه العملية, والأوقات التي يفضل فيها أن يحجم فيها الحاجم المتحجم, وفي ختام المقالة ذكر أهم النتائج التي توصل إليها العلم الحديث حول الحجامة.

يساهم الصوم في علاج الكثير من أمراض الجسم، كأمراض جهاز الهضم، مثل التهاب المعدة الحاد، وأمراض الكبد، وسوء الهضم، وكذلك في علاج البدانة وتصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، وخناق الصدر والربو القصبي وغيرها.

الحذر من العين أمر مطلوب لكن لا يجوز الخوف من العين فيؤدي هذا الخوف إلى الوسواس والقلق ، ومادام المسلم يستعين بربه سبحانه وتعالى ويحافظ على الصلاة جماعة وعلى أذكار الصباح والمساء والنوم محافظة يومية فلا يخاف من العين...

العين مأخوذة من عان يعين إذا أصابه بعينه، وأصلها من إعجاب العائن بالشيء ثم تتبعه كيفية نفسه الخبيثة ثم تستعين على تنفيذ سمها بنظرها إلى المعين وقد أمر الله نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة من الحاسد فقال تعالى: {وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ} (5) سورة الفلق فكل عائن حاسد وليس كل حاسد عائنا فلما كان الحاسد أعم من العائن كانت الاستعاذة منه استعاذة من العائن...

ها هو العالم مرة اخرى لم يخرج من أزمته الاقتصادية التي اصابته بسبب (الربا) ها هو يدخل في أزمة أخرى قد تكون أشد من أزمته الاقتصادية وذلك بسبب (الخنزير)... وإن الله سبحانه وتعالى ما حرم شيئا إلا لدفع مفسدة عظيمة وما أحل شيئا إلا لجلب منفعة ، وهذا يتضح جلياً حتى لغير المسلمين فالله سبحانه وتعالى حرم الخنزير وأعده من الخبائث ، فلا يستغرب أن يكون الخنزير يجلب مثل هذه الأدواء ، فالخنزير أخبث الحيوانات ، فيجب علينا أن نتمسك بديننا أكثر عندما تظهر هذه العلامات المادية وهي العلامات التي من المفترض ان تزيدنا إيماناً.

قد دلت الأدلة الشرعية على أن شرب الدخان من الأمور المحرمة شرعا لما اشتمل عليه من الخبث والأضرار الكثيرة على صحة الإنسان.