- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
الخطب المنبرية
عدد العناصر: 141
- فيتنامي المُحاضر : باصرون بن عبد الله مُراجعة : محمد زين بن عيسى
خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها حث المسلم على الرضى والقناعة بما قسم الله له، مع بيان أن الدنيا ليست دار نعيم، وإنما هي دار ابتلاء وامتحان.
- فيتنامي المُحاضر : محمد زين بن عيسى
خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن المال والمنصب من الفتن، التي يُفتن بها كثير من الناس، مع بيان أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد بيَّن لنا؛ أن العبد قيمته ليست بماله أو منصبه، بل قيمته بما يقدم لهذا الدين.
- فيتنامي المُحاضر : محمد زين بن عيسى
خطبة جمعة مترجمة إلى اللغة الفيتنامية، وفيها بيان أن الموت حقيقة، وأن يوم القيامة وما فيه من حساب وجزاء لا مفر للعبد منه.
- أذري المُحاضر : فيصل أروجوف الجورجي
محاضرة باللغة الأذرية، وفيها التحذير من سبل ووسائل الشيطان لإضلال الخَلْق.
- يوربا المُحاضر : مبارك زكريا الإمام مُراجعة : حامد يوسف
خطبة جمعة بلغة اليوربا، وفيها بيان مفهوم الشكر لله - تعالى -، وما فيه من عظيم الأجر والفضل للشاكرين.
- فيتنامي المُحاضر : أبو زيتون عثمان بن إبراهيم مُراجعة : محمد زين بن عيسى
خطبة جعمة باللغة الفيتنامية، وفيها بيان حقيقة الدنيا، التي يعيش فيها الإنسان، وأنها دار الامتحان والابتلاء، وأنها تزول مهما طال العمر.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة جمعة باللغة التايلندية، تحدث الخطيب عن طبيعة الإنسان في حبه للشرف والعزة، بينما أوضح الإسلام بوضوح معنى العزة، وأنها لله ولرسوله وللمؤمنين، فكلما كانت العلاقة بين الإنسان وربه قوية؛ كلما كانت له الرفعة والعزة، وذلك مشهود بأدلة من الكتاب والسنة وأقوال السلف، فقوم أعزهم الله بالإسلام، فإن ابتغوا العزة بغيره؛ أذلهم الله.
- فيتنامي المُحاضر : أبو زيتون عثمان بن إبراهيم مُراجعة : محمد زين بن عيسى
خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، وفيها الحث على الزهد في الدنيا؛ لتحصيل محبه الله، والزهد فيما عند الناس؛ حتى يحبك الناس، مع بيان معنى الزهد.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة جمعة باللغة التايلندية، يذكر فيها الخطيب أهمية تذكير النفس بنعم الله التي أسبغها على عبده المسلم، ومن ثم يتحرك من أجل أن يكون قدوة حسنة وإماما في الخير لغيره، متمثلا بالدعاء الذي ذكره الله من بين صفات عباد الرحمن: {ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما}، فالمسلم هو النموذج الأمثل الذي يدعو الناس إلى الجنة، ولا ينبغي أن يكون عكس ذلك.
- فيتنامي المُحاضر : محمد زين بن عيسى
خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، تبين أن الظلم من كبائر الذنوب، وقد حرمه الله - تعالى - على نفسه، وجعله محرمًا بين العباد، وحذر النبي - صلى الله عليه وسلم - أمته من الظلم، وتوعد بوعيد شديد لمن ظلم أحدًا من الناس ولو كافرًا.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يلخص فيها الخطيب عددًا من خصائص القلب، منها: أنه موضع نظر الله - عز وجل -، وأن صلاح الجوارح بصلاح القلب، وأنه كثير التقلب، وأنه عرضة للفتن، وأن الأعمال تتفاضل بتفاضل ما في القلوب، وأن القلب هدف للشيطان.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة جمعة باللغة التايلندية، وفيها تذكير المسلمين بخطورة داء الفغلة، وأنها من أعظم ما يجلب خسران الإنسان في الآخرة، وبيان بعض أسبابها: كطول الأمل، وحب الدنيا، واتخاذ الدين لهوًا ولعبًا، ثم التذكير والحث على علاج هذا الداء والوقاية منه، وذلك بالمحاسبة ومداومة ذكر الله وقراءة القرآن.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة جمعة باللغة التايلندية، عرض فيها الخطيب أهمية محاسبة النفس، وأنها من عوامل نجاح الإنسان في دنياه وآخرته، وأن الاهتمام بالنفس والارتقاء بها نحو الأفضل بمحاسبتها وإصلاحها من دلائل عظمة هذا الدين، وجمال شريعته، ومحاسن تعاليمه، مع ذكر بعض النماذج في محاسبة النفس من حياة السلف الصالح.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة الجمعة باللغة التايلندية، تحدث فيها الخطيب عن سنن الله الكونية في الموت، وكيف يواجهها المسلم بما يوافق سننه الشرعية، وأن على المسلم عند موت أخيه كثير من الحقوق والواجبات، كالدعاء له، واتباع جنازته، وتعزية ذويه، وغير ذلك، كما ينبغي أيضًا الاعتبار بالموت، وكفى به واعظًا.
- هندي المُحاضر : فيض الله المدني مُراجعة : عطاء الرحمن ضياء الله
خطبة باللغة الهندية، فيها الحث على مواصلة الطاعات، والاستقامة عليها، والاستمرار في ذلك إلى أن يأتي الأجل والمسلم على تلك الحال؛ حتى يكتب الله له حسن الخاتمة، ويبعث على ما مات عليه من خير، وفي المحاضرة أيضًا الرد على الأولياء المزعومين، الذين يدعون الخروج من تكاليف الدين؛ حيث أتاهم اليقين!!!
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يتحدث فيها الخطيب عن الابتلاء بالشر والخير، وأنه من سنن الله الكونية؛ لتمحيص العباد وامتحانهم، ويذكر الخطيب فيها مثالًا لمن ابتلاه الله فصبر، وهو نبي الله أيوب - عليه السلام -؛ ليتعظ منه كل من عانى الصعوبات في حياته، فيتأسى بهذا النموذج العظيم في الصبر على البلاء.
- تايلندي المُحاضر : صافي عثمان
خطبة الجمعة باللغة التايلندية، يسلط الخطيب فيها الضوء حول اهتمام الإسلام بالوقت، وكيف أن تعاليم هذا الدين توجه الإنسان إلى اغتنام الأوقات، وعدم التفريط فيها؛ ليفوز بالسعادة في دنياه وآخرته.
- فيتنامي المُحاضر : أبو زيتون عثمان بن إبراهيم مُراجعة : محمد زين بن عيسى
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 4 من جمادى الآخرة 1435هـ الموافق 4 من إبريل 2014م، وفيها بيان أن الحسد من مبطلات الأعمال الصالحة، وهو سبب يُدخل المسلم في النار، وذكر أن أول الحاسدين هو إبليس - لعنه الله -.
- فيتنامي المُحاضر : محمد زين بن عيسى
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 14 من ربيع الثاني 1435هـ، الموافق 14 من فبراير 2014م، وفها بيان لموضوع يهم كل إنسان على وجه هذه الأرض، سواء كان رجلًا أو امرأةً، صغيرًا أو كبيرًا، غنيًّا أو فقيرًا، مريضًا أو صحيحًا . . .، ألا وهو: الموت، كما قال تعالى: {كل نفس ذائقة الموت}.
- فيتنامي المُحاضر : أبو زيتون عثمان بن إبراهيم مُراجعة : محمد زين بن عيسى
خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية بتاريخ 7 من ربيع الثاني 1435هـ الموافق 7 من فبراير 2014م، وفيها بيان أن طريق الرجوع والإنابة إلى الخالق - عز وجل -، وهو سبب النجاح والفلاح في يوم البعث، وهو أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة بين يدي رب العالمين، هل عرفت ما هذا العمل؟ .. إنها الصلاة.