الخطب المنبرية

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 3 ربيع الثاني 1436هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن حقوق النبي – صلى الله عليه وسلم - ووجوب طاعته في ما أمر والإنتهاء عن ما نهى واتباع سنته.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 29 جماد الأولى 1436هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن خلقي الرحمة والشفقة في الإسلام.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 28 جماد الآخر 1436هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضائل الجهاد في سبيل الله وأنه ذروة سنام الإسلام.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 16 رمضان 1436هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل الأعمال الصالحة في رمضان و العبادات والثواب الجزيل في هذا الشهر المبارك.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 1 صفر 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن الاستعاذة في الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 14 ربيع الأول 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل القرآن الكريم وفضل حملَته.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 19 ربيع الثاني 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل العلم وثماره في العمل الصالح وفي الدعوة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 24 جماد الأولى 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن معرفة الله – جل وعلا - وأنها أصل الفلاح والسعادة في الدارين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 1 رجب 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن خيرُ الأعمال وأفضلُها في أبواب متعددة من أبواب العمل الصالح.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 6 شعبان 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن أنه ينبغي مخالفة أفعال الجاهلية من شرك ومعاصي.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 12 رمضان 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل العمل الصالح في رمضان من الثواب الكبير.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 17 شوال 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن عبادة التفكُّر في آيات الله واتخذ نعمة الشمس من الله عز وجل مثالا على ذلك.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 23 ذو القعدة 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضل مكة والمسجد الحرام.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 28 ذو الحجة 1437هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن فضلُ الاجتماع والائتِلاف وفضل توحد المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 11 صفر 1438هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن ذم الاختلاف والفُرقة ووجوب توحد المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 24 ربيع الأول 1438هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن مكانةُ المساجد ووجوب تعظيم هذه المكانة فى قلوب المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 6 جماد الأولى 1438هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن كلمة التوحيد وفضل هذه الكلمة العظيمة المنجية من عذاب الله.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم 25 جماد الآخرة 1438هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن محبَّة الله عزَّ وجل وآثارُ هذه المحبة فى قلب المسلم وأعماله وأقواله.

خطبة عيد الأضحى، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم ١٠ ذو الحِجة ١٤٣٨هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن محاسن الإسلام وأن الإسلامُ أَعْظمُ نعمةٍ أنعمَ اللَّهُ على عبادِه؛ فهو دينٌ لا كان ولن يكون مثلُه، قال عُمرُ بن الخطَّاب رضي اللَّه عنه: «مَنْ لَمْ يَعْرِفِ الجَاهِلِيَّةَ لَا يَعْرِفُ الإِسْلَامَ»، وليس للَّهِ في الأرضِ دينٌ حقٌّ سِواه؛ قال سبحانه: {إنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلَامُ}.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي، ألقاها فضيلة الدكتور عبد المحسن القاسم أثابه الله في يوم ٢١ رمضان ١٤٣٨هـ، يتحدث فيها الشيخ عبد المحسن القاسم عن رمضان وأن العاقل من اغتنَمَ عشْرَه فعَمَرَها بالقُرَب والطاعاتِ، وحَفِظَ نهاره وأحيَا ليله؛ «كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَجْتَهِدُ فِي العَشْرِ الأَوَاخِرِ مَا لَا يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ» (رواه مسلم)، و«إِذَا دَخَلَتِ العَشْرُ أَحْيَا النَّبِيُّ ﷺ اللَّيْلَ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ، وَجَدَّ وَشَدَّ المِئْزَرَ» (متفق عليه).