مناسبات دورية

هذه المقالة تبين الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام.

تبين هذه المقالة أن شهر محرم شهر النجاة من براثين فرعون.

تحتوی المقالة علی بیان فضل شهر اللہ المحرم، وذمّ البدع والخرافات التي أحدثها الناس فيه.

إن شهر الله المحرّم شهر عظيم مبارك وهو أول شهور السنّة الهجرية،والمحرم سمي بذلك لكونه شهرا محرما. قال الشافعي وأصحابه وأحمد وإسحاق وآخرون : يستحب صوم التاسع والعاشر جميعا ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم صام العاشر , ونوى صيام التاسع .

الناظر في حال الناس اليوم يرى أنهم يخصصون عاشوراء بأمور عديدة ، ومنها : الصيام ـ وقد عرفنا مشروعيته ، ومنها: إحـيـاء ليلة عاشوراء، والحرص على التكلف في الطعام، والذبح عموماً لأجل اللحم، وإظهار البهجة والسرور، ومنها: ما يقع في بلدان كثيرة من المآتم المشتملة على طقوس معينة مما يفعله الروافض وغيرهم. فما مدى تلك الأعمال في ميزان الشرع؟

تحتوی المقالة علی بیان فضل شهر اللہ المحرم، وذمّ البدع والخرافات التي أحدثها الناس فيه.

هذه المقالة تحتوي على بيان أهمية محاسبة النفس في كل وقت وبالتحديد في بداية كل عام، وفضل يوم عاشوراء وصيامه، والحذر من بعض البدع والمخالفات التي تقع في هذا اليوم.

مقالة عن حقيقة ما تسمى بعيد رأس السنة وموقف المسلم من الاحتفال بهذه المناسبة وأنه لا يجوز للمسلم المشاركة في الاحتفال بمثلها إذ ليس من شرع الله فيها شيء

هذه وقفة لوداع عام كامل من أعمارنا أودعناه أعمالا لاندري ما الله صانع بنا إن لقيناه، قد طويت صفحاتها وأغلقت ولن تفتح إلا في يوم اللقاء الأكبر نسأل الله اللطف والمغفرة.

في هذه المقالة: - فضل شهر الله المحرم. - الأعمال الصالحة فيه. - على المسلم أن يفتح صفحة جديدة في حياته كما فتح السنة الجديدة. - علاقة هذا الشهر بالشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله.

تتحدث هذه المقالة عن حكم التذكير والوعظ عند انتهاء العام الهجري، بأنها من حيث الأدلة والأصول الشرعية عمل غير مشروع، وهو أقرب إلى البدعة منه إلى السنة، أما إذا تكلم في هذه الأيام من باب العبرة والعظة على سبيل العموم ولم يخصّها بشيء، فهذا أمر حسن لا محظور فيه - إن شاء الله - إذا لم يلتزم ذلك أو يعتقد أنه سنة، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يتحيَّن في وعظه الأوقات المناسبة.

هذه المقالة رد على من يدعي أنه يجوز للمسلم أن يهنئ الكفار بأعيادهم ومشاركتهم في ذلك...

إن من مظاهر التغريب التي ظهرت في العالم الإسلامي الإحتفال بأعياد الكريسمس و رأس السنة... في حين أن رسول الله صلي الله عليه وسلم شرع لنا الإحتفال في الإسلام بعيدين فقط عيد الأضحى وعيد الفطر ...

مقالة عن حقيقة ما تسمى بعيد الكريسمس وموقف المسلم من الاحتفال بهذا اليوم وأنه لا يجوز للمسلم المشاركة في مثل هذا اليوم الذي يخص الديانة الأخرى

لقد فاضل الله بين الأوقات فجعل منها مواسم للخيرات ليجتهد الناس فيها بسائر الطاعات وأنواع العبادات، ومن هذه الأزمنة الفاضلة التي أشار القرآن إلى عظيم منزلتها وأظهرت السنة علو مكانتها شهر الله الحرام، وفي هذه المقالة بيان لفضله ومكانته، وذلك في ضوء فضل الشهر عامة وفضل عاشوراء خاصة.

إنّ كـثـيـرا مــــن المسلمين قد اغتروا ببهرج أعداء الله تعالى خاصة النصارى في أعيادهم الكبرى كــعـيـد مـيـلاد المسيح - عليه الصلاة والسلام - "الكريسمس" وعيد رأس السنة الميلادية، ويحضرون احتفــالات النصارى بها في بلادهم؛ بل نقلها بعضهم إلى بلاد المسلمين ـ والعياذ بالله ـ إن كثيراً من المسلمين سيشاركون في تلك الاحتفالات على اعـتـبار أنّها مناسبة عالمية تهم سكان الأرض كلهم، وما علم هؤلاء أنّ الاحتفال بها هــو احتفال بشعائر دين النصارى المحرف الملعون هو وأهله وأنّ المشاركة فـيـه مشاركة في شعيرة من شعائر دينهم، والفرح به فرح بشعائر الكفر وظهوره وعلوه، وفي ذلك مـن الخطر على عقيدة المسلم وإيمانه ما فيه: هذه المقالة تبين هذا الخطر

مقالة رائعة تحوي مقارنة دقيقة بين طريقة الإسلام في ذبح الحيوان وطريقة الغرب ثم بيان أن طريقة الإسلام أفضل.

ما هو أفضل يوم في السنة؟ يذكر المؤلف بعض ما قيل في هذه المسألة.

تحمل المقالة بين طيّاتها أحكاماً تتعلق بفضائل وأعمال عشر ذي الحجة وأحكام الأضحية وعيد الأضحى المبارك باختصار.

مطوية تحتوي على بيان بعض فوائد صيام الست من شوال، مع ذكر بعض الفتاوى المتعلقة بها.