دعوة النصارى

مقالة باللغة الصربية تتناول القصص الكاذبة فى الكتاب المقدس بعد تحريف النصارى له.

مقالة باللغة الصربية تبين أن لوقوع اختلاف العبارة في الكتاب المقدس أربعة أسباب: السبب الأول: غفلة الكاتب وسهوه، السبب الثاني: نقصان النسخة المنقول عنها، السبب الثالث: التصحيح الخيالي والإصلاح، السبب الرابع: التحريف القصدي.

مقالة باللغة الصربية تبين أن التحريف الذى وقع في الزبور إما بالزيادة وإما بالنقصان.

مقالة باللغة الصربية تبين أن المحققين والمفسرين كلهم قد أغمضوا عيونهم عن النقصان العظيم الواقع في متن إنجيل لوقا، حتى قام المحقق هيلز بالتنبيه عليه، وتجاسر هورن فأمر بزيادة هذه الفقرة في إنجيل لوقا بالرجوع إلى إنجيل متى وإنجيل مرقس؛ ليكون موافقا لهما.

مقالة باللغة الصربية فيها بيان أن الكتاب المقدس مملوء من الاختلافات ففى هذه المقالة ثلاثة نصوص يفيد الأول والثاني منها أن عيسى - عليه السلام - لما أرسل الحواريين الاثني عشر منعهم من أن يحملوا أي شيء معهم، حتى ولا عصا للطريق. بينما يفيد النص الثالث أنه عليه السلام سمح لهم فقط أن يأخذوا عصا للطريق.

مقالة باللغة الصربية تبين أن الحوادث التي مرت على النصارى في القرون الثلاثة الأولى كانت سببا لقلة النسخ عندهم، ولسهولة التحريف فيها؛ لأن تواريخهم تشهد بأنهم طيلة هذه القرون الثلاثة ابتلوا بأنواع المحن والبلايا، فقد وقعت عليهم اضطهادات عظيمة كانت كافية لضياع الإنجيل الصحيح وسائر أسفارهم المقدسة.

مقالة مترجمة إلى اللغة الصربية فيها رد على شبهه النصارى أن وقوع التحريف في الكتاب المقدس كان مستبعد لأن نسخ الكتب المقدسة كانت منتشرة شرقا وغربا فلا يمكن لأحد تحريفها.

مقالة مترجمة إلى اللغة السنهالية تبين أن اسم "بروقليط" المذكور فى الإنجيل هو محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي يأتي في آخر الزمان هو اسم نبي المسلمين كما ورد في الصحيفة الرابعة للنبي دانيال والطريق الصحيح الذي يرشده الانجيل هو دين الإسلام دين أرسل إليه محمد - صلى الله عليه وسلم -.

مقالة باللغة الإنجليزية تلقي نظرة على معجزات نبي الله عيسى - عليه السلام - التي يثبت النصارى ألوهيته من خلالها.

مقالة باللغة الإنجليزية تناقش آيات الثليث التى يعتقدها النصارى .

هذه المقالة تثبت أن نبي الإسلام محمد - صلى الله عليه وسلم - قد بشر به نصوص الكتاب المقدس، وتحتوي هذه المقالة على بعض النصوص من العهد القديم والذي تم تحريف ترجمته.

الاعتقاد في المسيح [ عليه السلام ]: ”يقول غير المسلمين أن المسلمين لا يؤمنون بالمسيح. هذا الادعاء باطل وغير صحيح. المناقشات التالية حول المسيح النبي [ عليه السلام ] في الإسلام هي الحقيقة.

لماذا يكون الإسلام ربحا وفوزا؟ وكيف لا أخسر الإيمان بالمسيح عليه السلام أو أيّ من أنبياء الله تعالى ؟