دعوة الملاحدة

يعد فقدان التحكم في عجلة القيادة لمدة ثانية على الطريق السريع سببًا كافيًا للتسبب في حدوث كارثة. يعتبر ارتفاع درجة الحرارة بصورة كبيرة سببًا كافيًا للتسبب في انفجار قنبلة. يعرف أبطال الأولمبياد قيمة اللحظة على أنها الفرق بين المجد والخسارة. كل شيء في هذا العالم له تدابير لا يمكن انتهاكها بأي وسيلة. هل هذا ينطبق على الكون الذي نعيش فيه؟ هل هو حقًا عشوائي وغير متحكم فيه بترتيب معين؟ هذا الفيديو الرائع والمدهش يجيب على هذه الأسئلة، ويؤكد أن جميع المخلوقات والكون كله خلقهم الله، الإله الواحد الحق. تكفي هذه المعجزات كل عاقل ليعرف أن كل شيء في هذا الكون من خلق الله تعالى. يتناول هذا المقطع الرائع باللغة الإنجليزية بعضًا من آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا.

يتناول هذا الفيديو المترجم للغة اليابانية بعض آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا، والتي تكفي العاقل ليعرف أن كل ما في الوجود خلقه الله تعالى، وأنه أتقنه وقدره تقديرًا.

يتناول هذا الفيديو بعض آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا تكفي لعاقل ليعرف أن كل ما في الوجود خلقه الله تعالى وأنه أتقنه وقدره تقديرا.

مقطع مرئي، مترجم إلى اللغة الصينية، وفيه سرد بعض الأدلة الكونية التي تثبت وجود الخالق، وأن هذا الكون ما وُجِد صدفة.

مقطع مرئي باللغة الفارسية يبين فيه أن كل مصنوع لا بد له من صانع، وكل مخلوق لا بد له من خالق. وقد مثلوا ذلك بالجوال المسمى بآيفون حيث لا يقول عاقل أنه وجد بدون صانع، فكيف يقول عاقل أن السماوات والأرض لا خالق لها؟

يتناول هذا الفيديو بعض آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا تكفي لعاقل ليعرف أن كل ما في الوجود خلقه الله تعالى وأنه أتقنه وقدره تقديرا.

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام.

يتناول هذا الفيديو بعض آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا تكفي لعاقل ليعرف أن كل ما في الوجود خلقه الله تعالى وأنه أتقنه وقدره تقديرا.

يتناول هذا الفيديو المترجم للغة الفرنسية بعض آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا، والتي تكفي العاقل ليعرف أن كل ما في الوجود خلقه الله تعالى، وأنه أتقنه وقدره تقديرًا.

يتناول هذا الفيديو بعض آيات الله في الآفاق وفي أنفسنا تكفي لعاقل ليعرف أن كل ما في الوجود خلقه الله تعالى وأنه أتقنه وقدره تقديرا.

هذه المحاضرة مناسبة لغير المسلمين، وهي تُعطِي معلومات أساسية عن الإسلام والمسلمين.

في هذه المحاضرة تكلم الشيخ عبد الرحيم غرين عن إثبات وجود الباري تعالى وأثبت بأن الله تعالى موجودا مستويا على العرش و هو خالق كل شيء ووضح توضيحا جامعا ومفيدا معنى العبادة مع الأدلة من الكتاب والسنة.

مقطع مرئي للصم والبكم باللغة الإنجليزية يحتوي على تعريف موجز بالإسلام فيُبيِّن أهم أصوله وتعاليمه ومحاسنه مستمدة من مصادره الأصلية - القرآن الكريم والسنة النبوية - لأن رسالة الإسلام مُوجَّهة لجميع الناس مسلمين وغير المسلمين في كل زمان ومكان وباختلاف ظروفهم وأحوالهم.

حلقة باللغة الإنجليزية من برنامج "ذا دين شو" يتحدث خلالها ضيف البرنامج الإمام كامل مفتي عن الاتجاهات الإلحادي غير المنطقية التي نشأت من خلال العديد من الطوائف الدينية المخترعة التي تنكر وجود الخالق الذي خلقهم، وخلق العالم بأسره.

المحاضرة الثانية من محاضرات الدورة بعنوان: «كيف تحاور متأثرًا بالأفكار الإلحادية؟» التي نظّمها مركز "يقين" التابع لجمعية العقيدة، وقدمها الدكتور سعيد بن حسين القحطاني، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.

المحاضرة الأولى من محاضرات الدورة بعنوان: «كيف تحاور متأثرًا بالأفكار الإلحادية؟» التي نظمها مركز "يقين" التابع لجمعية العقيدة، وقدمها الدكتور سعيد بن حسين القحطاني، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.

إن موقف البشر تجاه الله سبحانه وتعالى وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فردٍ لآخر؛ فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تُعد ولا تُحصى، وكلهم يُدركون أن لهذا الخلق خالقًا، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟

إن موقف البشر تجاه الله – سبحانه وتعالى - وتجاه عظمته في تدبير شؤون الكون تختلف من فرد لآخر. فجميع الناس يستفيدون من نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وكلهم يدركون أن لهذا الخلق خالقاً، فبعضهم يؤمنون به ويقدرون عظمة الخالق ويشكرونه على نعمه، ولكن البعض الآخر يكفرون به، ويتنكرون له، ولا يعترفون له بالجميل والفضل والإنعام. فمن أي الصنفين أنت؟