الدعاء آداب وأحكام

خطبة قيمة بيَّن فيها الخطيبُ أنَّ ذكرَ الله تعالى خيرُ الأعمال وأيسرها على العبد، وهي أفضلُ من الجهاد والإنفاق وعلامات الإخلاص، وهو يُقوِّي البدن والقلب، ويُورِثُ القلبَ محبَّةَ الله تعالى.

تشتمل هذه النشرة على دعاء القنوت وبيان كيفيته ومشروعيته عند النوازل.

مقالة قيمة احتوت على مجموعة من الأدعية المشروعة في أيام الحج.

مقالة مقتبسة من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري أثابه الله، وتحتوي على بيان العناصر التالية: • ما يقول إذا لبس ثوبًا جديدًا وما يقال له. • ما يقول عند دخول البيت. • ما يقول عند الخروج من البيت. • ما يقول إذا أراد دخول الخلاء. • ما يقول إذا خرج من الخلاء. • ما يقول إذا توجه إلى المسجد. • ما يقول عند دخول المسجد والخروج منه. • ما يقول حين يسمع الأذان. • ما يقول عند الكرب. • ما يقول إذا راعه شيء. • ما يقول إذا أصابه هَمّ أو حزن. • ما يقول إذا خاف قومًا. • ما يقول عند لقاء العدو. • ما يقول عند طلب النصر على العدو. • ما يقول من الدعاء على مَنْ ظلم المسلمين. • ما يقول إذا غلبه أمر. • ما يقول ويفعل من أذنب ذنبًا. • ما يقول من عليه دين عجز عنه. • ما يقول من أصابته نكبة صغيرة أو كبيرة. • ما يقول لطرد الشيطان ووساوسه. • ما يقول عند الغضب. • ما يقول عند القيام من المجلس. • ما يقول إذا سمع صياح الديكة، و نهيق الحمير، ونباح الكلاب. • ما يقول إذا رأى مبتلى بمرض أو غيره. • ما يقول لمن نُصح ثم استكبر. • ما يقول إذا شرع في إزالة المنكر. • ما يقوله لمن صنع إليه معروفًا. • ما يقوله إذا رأى الباكورة من الثمر. • ما يفعله إذا أتاه أمر يسرّه. • ما يقال عند التعجب والسرور. • ما يقول إذا رأى السحاب والمطر. • ما يقول إذا هاجت الريح. • ما يقول من الدعاء لخادمه. • ما يقول إذا أراد مدح مسلم. • ما يقول إذا زُكِّي.

الدعاء عبادة، والمسلم يدعوا الله سبحانه وتعالى في كل لحظاته وفي كل شؤونه، وهو مجيب الدعاء لعباده. بل وهناك أسباب تكون في المرء تمنع جواب الله تعالى. وهذه رسالة صغيرة فيها بيان بعض هذه الأسباب.

من فوائد الذكر: 1- يورث محبة الله والقرب منه ورضاه ومراقبته والهيبة منه والإنابة والرجوع إليه ويُعين على طاعته.. 2- يزيل الهم والغم عن القلب ويجلب السرور، ويورث القلب الحياة والقوة والنقاء.. 3- يطرد الشيطان ويقمعه ويخزيه ويُذله..

لآلئ الحكم من العلامة ابن قيم الجوزية رحمه الله "أصل كل خير:توفيق الله ومفتاحه الدعاء" مقتبسة من كتاب "الفوائد" ص 144-145

تتناول هذه المقالة فضل الاستغفار وأهميته من خلال الكتاب والسنة وتشير إلى أبرز صيغه الواردة في الأحاديث النبوية، وأوقاته المستحبة.

هذه خطبة جمعة في المسجد النبوي ألقاها فضيلة الشيخ علي بن عبد الرحمن الحذيفي 17 - 12 - 1430هـ، وتحدَّث خلالها عن النصائح الشاملة التي تهم عامة المسلمين، والتي تُفيدهم في حياتهم الدنيوية والأخروية، وأهمية الدعاء ودوره.

يبين الكاتب في مقالته فوائد الذكر في الدنيا والآخرة وفضل الذكر ودوره في حياة المسلم، وأجر من واظب على ذكر الله، وأن امتثال أمر الله ورسوله واجتناب نهيه من إقامة ذكرالله سبحانه.

تتضمن هذه المقالة آداب الدعاء مثل الإخلاص و العزيمة في الدعاء، واليقين بالإجابة، والإلحاح في الدعاء، وعدم الاستعجال، وحضور القلب عند الدعاء، والدعاء في الرخاء والشدة، ولا يسأل إلا الله وحده، وعدم الدعاء على الأهل والمال والولد والنفس،وخفض الصوت والدعاء بين المخافتة والجهر، والاعتراف بالذنب، والاستغفار منه، والاعتراف بالنعمة، وشكر الله عليها، وعدم التكلف في الدعاء، كما تتضمن هذه المقالة أوقات إجابة الدعاء.

الدعاء هو العبادة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم . والعبادة هي التذلل والخضوع ، والدعاء إظهار فقر وحاجة وتذلل من العبد الفقير إلى الله عز وجل القادر على جلب جميع المنافع ، ودفع جميع المضار .ولأننا بعد أيام نستقبل شهر رمضان المبارك ، وهو شهر الصيام ، والصيام من الأعمال التي تجعل دعاء المتعبد به أدعى للقبول...وللدعاء آداب على كل مسلم أن يلتزم بها، منها: أن يفتتح الدعاء بحمد الله تعالى والثناء عليه بأسمائه وصفاته ، ثم يصلي على نبيه صلى الله عليه وسلم ، ويختم بالصلاة والحمد كذلك،وأن يجزم بالدعاء ويوقن بالإجابة ويصدق رجاءه،وأن يلح في الدعاء ويكرره ثلاثـًا...

مقالة مقتبسة من كتاب «مختصر الفقه الإسلامي» للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري أثابه الله، وتحتوي على بيان العناصر التالية: • ما يقول إذا لبس ثوبًا جديدًا وما يقال له. • ما يقول عند دخول البيت. • ما يقول عند الخروج من البيت. • ما يقول إذا أراد دخول الخلاء. • ما يقول إذا خرج من الخلاء. • ما يقول إذا توجه إلى المسجد. • ما يقول عند دخول المسجد والخروج منه. • ما يقول حين يسمع الأذان. • ما يقول عند الكرب. • ما يقول إذا راعه شيء. • ما يقول إذا أصابه هَمّ أو حزن. • ما يقول إذا خاف قومًا. • ما يقول عند لقاء العدو. • ما يقول عند طلب النصر على العدو. • ما يقول من الدعاء على مَن ظلم المسلمين. • ما يقول إذا غلَبَه أمرٌ. • ما يقول ويفعل مَن أذنب ذنبًا. • ما يقول مَن عليه دَيْن عجز عنه. • ما يقول مَن أصابته نكبة صغيرة أو كبيرة. • ما يقول لطرد الشيطان ووساوسه. • ما يقول عند الغضب. • ما يقول عند القيام من المجلس. • ما يقول إذا سمع صياح الديكة، و نهيق الحمير، ونباح الكلاب. • ما يقول إذا رأى مبتلى بمرض أو غيره. • ما يقول لمن نُصِح ثم استكبر. • ما يقول إذا شرع في إزالة المنكر. • ما يقوله لمن صُنع إليه معروفًا. • ما يقوله إذا رأى الباكورة من الثمر. • ما يفعله إذا أتاه أمرٌ يسرُّه. • ما يقال عند التعجب والسرور. • ما يقول إذا رأى السحاب والمطر. • ما يقول إذا هاجَت الريح. • ما يقول من الدعاء لخادمه. • ما يقول إذا أراد مدحَ مسلم. • ما يقول إذا زُكِّي.

من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد التويجري وفيه : هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الذكر، صفة الذكر والدعاء، فوائد ذكر الله عز وجل، الباقيات الصالحات، فضل مجالس الذكر، وجوب ذكر الله تعالى والصلاة على نبيه صلى الله عليه وسلم في كل مجلس، فضل دوام ذكر الله تعالى

مجموعة الأدعية المنتقاة من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ، من كتاب مختصر الفقه الإسلامي للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري

مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «مختصر الفقه الإسلامي» للشيخ محمد بن إبراهيم التويجري أثابه الله، وفيها: أنواع الدعاء، قوة الدعاء، إجابة الدعاء، موانع إجابة الدعاء، حالات الدعاء مع البلاء، فضل الدعاء، آداب الدعاء وأسباب الإجابة، ما يجوز من الدعاء وما لا يجوز، أفضل الأوقات والأماكن والأحوال التي يُستجاب فيها الدعاء.

المقالة مقتبسة من كتاب منتقى الآداب الشرعية، وهو كتاب يضم عدداً من الآداب الشرعية التي يحرص المسلم على العمل بها في حياته اليومية وحتى ينظم حياته على سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - من الصباح إلى المساء.

بعض الأدعية من القرآن الكريم.

التحذير من المجالس التي لا يذكر الله فيها: مقالة مقتبسة ومترجمة من كتاب «الدروس اليومية من السنن والأحكام الشرعية» للشيخ راشد بن حسين العبد الكريم - حفظه الله -، ويُبيِّن فيها أن الناس لا بد لهم من مجالس يجتمعون ويتحدَّثون فيها، وخير هذه المجالس هي المجالس التي يكون فيها ذكر الله - عز وجل -، أما المجالس التي لا يُذكر فيها الله تعالى، ولا يُصلَّى فيها على نبيه - صلى الله عليه وسلم - فإنها مذمومة، حذَّر منها الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأخبر أنها يوم القيامة تكون نقصًا على أصحابها؛ حيث أضاعوا أوقاتهم فيما لا ينفعهم، وأخبر أنها سبب لقسوة القلب فلا يلين لموعظة ولا يستجيب لتذكير.