العبادة وأنواعها

مقالة باللغة الفيتنامية، فيها بيان أهمية الإخلاص في العبادة، وأن العبادة لا تُقبل إلا بأن تكون خالصة لله وحده، وضد ذلك الرياء، وهو الشرك الخفي.

مقالة باللغة الفيتنامية، تبين سبب وهدف بقاء الإنسان والذى لأجله خُلق، ألا وهي عبادة الخالق.

مقالة باللغة الفيتنامية تبين أن الإنسان خُلق ضعيفًا وفقيرًا، وأنه محتاج إلى الله في كل شيء، ولو أنه عرف ذلك حق المعرفة وشكر الله على ما أعطاه من قوة وصحة وأموال وغير ذلك لزاد الله له النعم.

ليس بين الله وبين عباده وسيط: هذه المقالة تبين أن دعاء عباد يصل إلى الله تعالى مبشرةً بدون متوسط لأن الله هو السميع البصير المجيب.

خطبة جمعة باللغة الفيتنامية، تبين للمسلم كيف يتقرب إلى الله - عز وجل -، حتى يحبه الله تعالى.

خطبة الجمعة باللغة الفيتنامية تبين أن الزاهد في الدنيا يحبه الله والزاهد في الناس يحبه الناس وفيها بيان معنى الزهد، وهى عبارة عن شرح حديث سهل بن سعد الساعدي قال : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله ، وأحبني الناس ، فقال : "ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس" . حديث حسن رواه ابن ماجه وغيره بأسانيد حسنة

مقالة باللغة الفيتنامية فيها بيان أن الإسلام هو الدين يشمل الجسد والروح يجب على كل مسلم أن يعبد الله ظاهراً وباطناً. والقلب هو أساس في كل العبادة لأن الإنسان لو يعبد ربه بظاهر دون باطن فتلك العبادة لا تنفع عند الله يوم القيامة.