- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الكبائر والمحرمات
- اللغة العربية
- الدعوة إلى الله
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
- السيرة النبوية
- بيان الإسلام للمسلمين
- بيان الإسلام لغير المسلمين
- ضيوف الرحمن
- هدى للعالمين
عرض المواد باللغة الأصلية
الجنايات
لقد جعل الإسلام النفس البشرية والحفاظ عليها إحدى الضرورات الخمس التي يجب الحفاظ عليها؛ فنفس المسلم عند الله أعظم من الكعبة المشرفة. وهذه الصفحة اشتملت على أحكام الجنايات للنفس وما دون النفس، والقصاص، والديات.
عدد العناصر: 1
- أردو المُفتي : القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب مُراجعة : عزيز الرحمن ضياء الله السنابلي
فتوى مترجمة إلى اللغة الأردية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : " بعد قضاء فريضة الحج نعلم أنه يكفِّر الذنوب والكبائر، أي : يغفر الله عن حقه، ولكن كما أعلم أنا أنه لا يسقط حقوق العباد، وسؤالي : لقد أجبتم في سؤال سابق أن من يتوب عن ذنب أو كبيرة مهما وصلت فإن الله يغفرها إن كان صادقًا بتوبته، ولكن أين حق العباد ؟ وهل الذي يقتل وتاب يغفر له ؟ كما نعلم أنه من قتل متعمدًا دخل جهنم، أنا فقط أريد أن أسال ولا غير ذلك ؟ وكيف نوفق بين الحديث الأخير القاتل تسعة وتسعين نفسا وأكمل المئة متعمدًا ودخل الجنة وأين حقوق الذين قتلهم ؟ . وبارك الله فيكم ".