فضائل الأخلاق

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 30 ربيع الأول 1435هـ، تحدَّث فيها عن فريضة بر الوالدين ووجوبه وفضلِه، وأورد في ذلك الآيات والأحاديث، مُحذِّرًا من مغبَّة عقوقِهما.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 17 رجب 1435هـ، تحدَّث فيها عن المُواساة الذي يحقُّ لكل مجتمع أن يكون أبناؤُه جسدًا واحدًا إذا اتَّصَفوا بها، وبيَّن بالأدلة عِظَم شعور المسلمين بعضهم ببعضٍ، رادًّا على من ظنَّ أن المُواساة لا تكون إلا بالمال فقط.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 6 جمادى الأولى 1435هـ، تحدَّث فيها عن الأثرة أو ما يُسمَّى بـ "الأنا" و"الأنانية"، مُحذِّرًا من التخلِّق بها، مُظهِرًا خطورتَها على الأمة، وبيَّن أن هناك من يُمدح بقول: "أنا"، مُدلِّلاً على ما ذكرَ من كتاب الله وسُنَّة رسولِه - صلى الله عليه وسلم -.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 3 ذو القعدة 1435هـ، تحدَّث فيها عن التلاوُم، وهو: إلقاء اللَّوم فيما بين المسلمين، وأوردَ ذمَّه في الكتاب والسنة وآثار السالفين، مُحذِّرًا من التخلُّق به، مُبيِّنًا الفرقَ بينه وبين اللَّوم، كما بيّن مفارقته للنصح والإصلاح.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد الباري الثبيتي - أثابه الله - في يوم 12 شوال 1435هـ، تحدَّث فيها عن حسن العشرة مع المسلمين، وبيَّن صورَ هذه العشرة مع الوالدين، والإخوة والأخوات، والأرحام والأقارب، وبين الزوجين، كما بيَّنها مع الضعفاء والفقراء والمساكين، وذوي الجاه، والسلطان، وكبار السنِّ، وغيرهم من أبناء المُجتمع المُسلم.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد الباري الثبيتي - أثابه الله - في يوم 14 ربيع الآخر 1435هـ، تحدَّث فيها عن الحكمة وماذا تعني، وذكرَ أهميتها وفضلها من خلال الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الدالَّة على ذلك، كما بيَّن ضرورة التحلِّي بها في هذه الأيام على مستوى الفرد والأمة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 30 ربيع الأول 1435هـ، تحدَّث فيها عن العقل وأنه موطن التفكير ومحل التدبير، مُذكِّرًا بصفات العُقلاء، ومُحذِّرًا من صفات الحمقَى والجهلاء.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد الباري الثبيتي - أثابه الله - في يوم 5 محرم 1435هـ، تحدَّث فيها عن البشارة وفضل التبشير بالخير، وذكرَ العديد من الأدلة على التبشير بالخير في الدنيا والآخرة.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 18 محرم 1435هـ، تحدَّث فيها عن خُلُقٍ من أبرز الأخلاق التي ينبغي أن يتحلَّى بها المسلمون في التعامُل فيما بينهم، لاسيَّما بين طلبة العلم والعلماء والناس، وهو: النصيحة، وبيَّن الفرقَ بينَه وبين التعيير والتشهير.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 13 شعبان 1436هـ، تحدَّث فيها عن الإرجاف والمُرجِفين، مُحذِّرًا من سُلوك سبيلِهم، ومُبيِّنًا أن الإرجافَ من أبرز علامات المُنافقين، كما حثَّ المُسلمين على ضرورة التثبُّت من الأخبار، وعدم نقلِ أي خبرٍ دون تثبُّت؛ بل والسعي في عدم نشر ما يُحبِطُ المُسلمين ويُثبِّطُ هِمَمهم، كما نبَّه على ما ينبغي على المُسلمين أن يفعَلوه تِجاه الإرجاف وأهله.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ عبد المحسن القاسم - أثابه الله - في يوم 29 جمادى الأولى 1436هـ، تحدَّث فيها عن الرحمة وفضلها وصورها، مع بيان رحمة أرحم الخلق نبيِّنا محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - في ضوء الكتاب والسنة.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 26 رجب 1436هـ، تحدَّث فيها عن نصرة المسلمين ووجوبها؛ لما يجب أن يكون عليه المسلمون من التلاحُم والتراحُم والتعاطُف، مُبيِّنًا مظاهر هذه النُّصرة وأماراتها، والوسائل التي من خلالها ينصُر المسلمون بعضهم بعضًا.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ القاسم - أثابه الله - في يوم 16 رمضان 1436هـ، تحدَّث فيها عن فضائل شهر رمضان، ثم تطرَّق إلى الأعمال الصالِحة التي اختصَّ بها شهرُ رمضان، أو زادَ أجرَها في هذا الشهر، مُنبِّهًا في نهاية خطبتِه إلى خمسة أشياء هي دواءُ القلب.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الثبيتي - أثابه الله - في يوم 25 ذو الحجة 1436هـ، تحدَّث فيها عن صفات أهل المكر والخيانة، مُحذِّرًا من سُلوك سبيلهم، ومُبيِّنًا عِظَم خطرهم على المسلمين أفرادًا وجماعات.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 8 شوال 1436هـ، تحدَّث فيها عن خُلُقٍ صارَ من نوادر الأخلاق في زماننا، ألا وهو: التغافُل، مُبيِّنًا الفرقَ بينه وبين الغفلة والغباء، كما ذكر بعض الآيات والأحاديث والآثار الدالَّة على هذا الخُلُق العظيم.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ الحذيفي - أثابه الله - في يوم 27 صفر 1436هـ، تحدَّث فيها عن إصلاحِ ذاتِ البَين، مُبيِّنًا فضائله وثمراته، وحثَّ على ضرورة وجود المُصلِحين في كل مكانٍ لنشر هذه الرسالة السامِية بين المُسلمين، وللتقليل والحدِّ من الجرائِم التي تحصُل من جرَّاء الفساد والإفساد.

خطبة جمعة بالمسجد النبوي؛ ألقاها الشيخ صلاح البدير - أثابه الله - في يوم 14 محرم 1436هـ، تحدَّث فيها عن الضغينة وأنها سببٌ في قطع العلاقات بين الناس، كما حثَّ على ضرورة سلامة الصدر بين المسلمين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ السديس - أثابه الله - في يوم 21 ربيع الأول 1437هـ، تحدَّث فيها عن مبدأ عظيم، ومنهج قويم، يزرع الأملَ في النفوس، ويُعيدُ الثقةَ للأمة في مُقوِّماتها ورجالاتها وإنجازاتها، ألا وهو: التعاوُن على البرِّ والتقوى، وقد ذكر أهميتَه للمُسلمين في هذا العصر بوجهٍ خاصٍّ، مُبيِّنًا آثارَه ونتائجَه العظيمة التي نلمَسُها وتتحقَّقُ إذا تعاونَ المُسلمون وتحالَفوا واعتصموا بالوحيَين.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ صالح بن حميد - أثابه الله - في يوم 24 محرم 1437هـ، تحدَّث فيها عن خُلُق ذميم، وهو الشماتة بالمسلمين، مُحذِّرًا من هذا السلوك المشين، وقد أوردَ من الأحاديث والآثار وكلام أهل العلم ما يردَع عن هذا الخُلُق، كما بيَّن أنه قرين الحسد.

خطبة جمعة بالمسجد الحرام؛ ألقاها الشيخ سعود الشريم - أثابه الله - في يوم 10 جمادى الأولى 1437هـ، تحدَّث فيها عن العقل وأنه من أعظم ما يُميِّز الله به الإنسانَ، مُبيِّنًا أن عدوَّ ذلك هو التهوُّر والمُجازفة والمُخاطرة، مُحذِّرًا من هذا السلوك المُهلِك، وقد أوردَ بعضَ صُور المُجازفة، كما ذكرَ أن هناك أمورًا مُستثناة من الذمِّ في المُجازفة، وضربَ على ذلك مثالاً بقتال أبي بكرٍ - رضي الله عنه - للمُرتدِّين، وأن هذا لا يُعدُّ من التهوُّر أو المُجازفة.