فضائل الأذكار

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه القسم العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه : « ورد حديث فيه : أن مَن قاله في الصباح لم يمسسه ضر حتى يمسي، ومن قاله في المساء لم يمسسه ضر حتى يصبح : ( بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ). حيث أنه ورد في بعض الكتب أن أبا الدرداء كان يقول هذا الذكر، فحدث أن نشبت حريق في الحي الذي يعيش فيه أبو الدرداء، فاحترقت البيوت من حوله، ولم يحترق من بيته شيء، فهل ورد حديث صحيح في هذا ؟، وهل يصح أن يقول هذا الدعاء بالنيابة عن أفراد عائلته ؟».

أذكار الصباح والمساء: مقال مترجم للغة الأيغورية يحتوي على الأذكار التي تُقال صباحًا ومساءً، وينبغي على كل مسلمٍ أن يتحصَّن بها يومه وليلته من كل شر، وهو بذلك يُطيع ربه ويستنُّ بسنة نبيه محمد - صلى الله عليه وسلم -.

يبين الكاتب في مقالته فوائد الذكر في الدنيا والآخرة وفضل الذكر ودوره في حياة المسلم، وأجر من واظب على ذكر الله، وأن امتثال أمر الله ورسوله واجتناب نهيه من إقامة ذكرالله سبحانه.

خطبة جمعة في المسجد النبوي في المدينة المنورة والتي ألقاها فضيلة الشيخ عبد الباري الثبيتي بتاريخ 9/6/1429 ، وقد بين فضيلته في هذه الخطبة إن الذكر من أنفع العبادات وأعظمها، والغفلة عن الذكر شر كبير وخطر على قلب العبد، فليحذر المسلم من ترك ذكر الله، وليرطب المسلم لسانه بذكر الله في كل وقت، وفي كل مكان، حتى إذا جاءت لحظة الفراق فإذا هو ينطق بـ لا إله إلا الله وتكون آخر كلامه، فهنيئاً لمن وفقه الله وختم له بخاتمة السعداء.