حاجة البشرية إلى الإسلام

مقال باللغة الإنجليزية يؤكد أن كل إنسان يسعى لتحقيق السعادة في هذه الدنيا، ولكن البعض يظن أن السعادة في المال، أو المنصب، أو الجاه، والسلطان، أو الشهوات والملذات، وهؤلاء لم يعرفوا حقيقة السعادة، ولم يعرفوا الطريق المؤدي إليها بينما الإنسان المتصل بربه عرف طريق السعادة، وسلك ذلك الطريق، فينعم بسعادة عظيمة، ويعيش حياة آمنة مطمئنة، وكأن الدنيا ملك له.

انتشار الإسلام في غرب إفريقيا: في هذه المقالة كيفية انتشار الإسلام في منطقة صحراء غرب إفريقيا، وكيف أنه استطاع تأسيس حضارات عظيمة هناك، مُحوِّلاً سكانها من الشرك إلى عبادة الإله الواحد - سبحانه وتعالى -، وذكر فيها الأمثلة على ذلك: مملكة غانا، ومملكتا مالي وسونغاي، وذكر تاريخ مختصر عن مملكتي كانيم بورنو وبلاد الهاوسا فولاني.

في القرآن الكريم، خلق الله الإنسان لعبادته، وأساس كل عبادة حقة هو أن نتذكر دائما الله. لأن الإسلام يشمل جميع جوانب الحياة.

تحديد هدف للحياة: الهدف هو الذي يوجه مساعي الإنسان ويدفعه نحو البذل والعطاء والتضحية، وكلما كان الهدف كبيرًا وساميًا كلما زاد المرء نشاطًا وتقدم إلى تحقيق النجاح إذا ألزم نفسه بخطة واضحة محددة، والمسلم مُطالَب بأن يحدد هدفًا واضحًا لحياته ضمن حدود مرضاة الله تعالى وما يضمن الفوز والنجاح في الآخرة.

الإسلام هو النظام المثالي للحياة: المنظومة العقدية وشمول المجالات العملية والأصالة والوسطية والاتزان والانضباط كل هذه الأمور تجعل الإسلام هو النظام المثالي الوحيد للحياة، وهذه المقالة تبين اشتمال الإسلام على كل ذلك وأكثر.

« لماذا ولدت؟ لماذا أنا هنا؟ لأي غرضٍ أعيش؟ و ماذا بعد ذلك؟ ». أكثر الناس لا يبحثون عن جوابٍ على هذه الأسئلة.

الإسلام يتعرض لهجمة عالمية تحاول الطعن فيه ومع ذلك هو الدين الأكثر انتشارا في العالم باعتراف الصحف والمجلات في العالم الغربي، فالمستقبل لهذا الدين.

« ماذا نفعل؟ » سؤال ابتليت به عقول أجيال كثيرة !!

الإيمان هو المصدر الأساسي في حياة الإنسان و الدافع الكبير لتجديد حياته و اتجاهها إلى طريق مؤدي إلى رحمة الله.

بين الشيخ بعض مسؤوليات الإنسان في هذه الحياة التي أوجبها الإسلام عليه مثل مسؤوليته نحو والديه وأولاده وزوجته وأصدقائه وجيرانه.

تفسير قوله تعالى : مَن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَآءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُوماً مَّدْحُوراً * وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً * كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاءِ وَهَـؤُلاءِ مِنْ عَطَآءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَآءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً * اُنظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً *

هذه المقالة تبين الهدف من الحياة، ولأجل ماذا يعيش الإنسان؟، وحقيقة الموت، والتوبة وشروطها.

المقالة تتحدث عن نظرة المسلم إلى الكون.

إن حاجة البشرية إلى الدين، وبوجه خاص إلى دين الإسلام ليست حاجة ثانوية، بل إنها حاجة أساسية تتعلق بجوهر حياته وسر وجوده، وهذا المقال يتناول الحديث بإيجاز عن وجوه الحاجة إلى الدين في حياة الإنسان.

المقالة تتحدث عن الهدف الحقيقي من حياة الإنسان والحكمة من خلقه.